السبت، 11 شوال 1445هـ| 2024/04/20م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نشرة أخبار المساء ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2017/10/18م

 

 

 

العناوين:

 

  • * الشبيح الكبير عصام زهر الدين قتيلاً في دير الزور بلغم أرضي... ومعبر باب الهوى يعود إلى العمل.
  • * يلدرم يقر بالتعاون مع الروس والإيرانيين لإنهاء الثورة... ووزير سعودي يزور مناطق ميليشيات الديمقراطية الأمريكية.
  • * الكتاب المفتوح يصف الداء ويقدم الدواء... فهل من مجيب؟.
  • * أمريكا تعلن إعادة إعمار الرقة بعد أن هدمتها!!
  • * النظام التونسي يقتل أبناء تونس طاعة لأسياده الأوروبيين.

 

التفاصيل:

 

سمارت / قتل قائد قوات الحرس الجمهوري العميد عصام زهر الدين، الأربعاء، بانفجار لغم أرضي شرق مدينة دير الزور. وتداولت صفحات موالية للنظام، أن زهر الدين قتل بانفجار لغم أرضي في حويجة صكر المقابلة للمطار العسكري. وزهر الدين صاحب المقولة المشهورة التي وجهها للاجئين السورين "من هالدقن لا ترجعوا" وقاد حملة عسكرية على مدينة دير الزور عام 2013 قتل عناصره في يوم واحد أكثر من 400 شاب؛ حسب ما وثق ناشطون.

 

شبكة شام الإخبارية / عادت الحركة التجارية إلى معبر باب الهوى الحدودي مع تركيا، بعد توقف دام قرابة أربعة أشهر على خلفية الصراع بين أحرار وتحرير الشام في إدلب. وقال مازن علوش، مدير المكتب الإعلامي لمعبر باب الهوى الحدودي، إن الحركة التجارية عادت إلى معبر باب الهوى لما كانت عليه قبل توقفه، حيث بدأت الحركة التجارية والترانزيت ودخول السيارات الأوروبية من تركيا باتجاه ريف إدلب بشكل طبيعي، فيما لا يزال "لم الشمل" متوفقاً.

 

جريدة الراية - حزب التحرير / تناولت أسبوعية الراية في عددها الأخير، الصادر الأربعاء، الكتاب المفتوح الذي أصدره حزب التحرير - ولاية سوريا إلى قادة فصائل الثورة السورية. جاء ذلك في مقالة بقلم الأستاذ أسامة الشيخ، حملت عنوان: "يا قادة الفصائل أدركوا المركب قبل الغرق!"، أوجز الكاتب فيها أهم النقاط التي جاءت في الكتاب وعدداً من ردود بعض القادة والمدنيين على الكتاب. ومن أبرز النقاط التي ركز عليها الكاتب أن الكتاب هو صيحة مدوية يريد من خلالها لفت أنظار قادة الفصائل إلى ما آلت إليه ثورة الشام بعد سبع سنين من التضحيات الجسام، مخاطبهم بحديث النذير العريان وهو لهم ناصح أمين. وقد تطرق الكتاب وفق المقالة إلى الحالة التي وصلت لها مدينة إدلب وتحدث عن المتناقضات الموجودة فيها وعدم تصور واضح لقيادة المرحلة، كما تناول الكتاب فكرة الإدارة المدنية وأنها محاولة لإيهام الغرب أننا أصبحنا حملاناً وديعة ولم نعد إرهابيين وما هي في الحقيقة إلا خطوة جديدة على سبيل إعادة الثائرين إلى سجن النظام بعد إشغالهم بهذه الفكرة على هدفهم الأساسي ألا وهو إسقاط النظام وإقامة حكم الإسلام. وتابع الكاتب في عرض محتوى الكتاب بالقول: وأما عن الدعوة التي أطلقتها الدول الداعمة على لسان ما يسمى "المجلس الإسلامي" فما هي إلا محاولة التفافية جديدة على المشروع الإسلامي للثورة لمنعها من القيام وإيقاظاً لفكرة الاصطفاف والاقتتال الداخلي بين الفصائل من جديد. وأضاف الكاتب بالقول: وقد وجه الكتاب رسالة عتاب إلى الثائرين وقادة الفصائل جاء فيها: فهل لهذا خرجتم يا قادة الفصائل؟! أبعد ألف ألف شهيد ومئات آلاف الجرحى والمعاقين والمعتقلين وأكثر من عشرة ملايين مهجر تعودون إلى النظام المجرم أذلاء خانعين؟ فتنقضون غزلكم بأيديكم من بعد قوة أنكاثاً. وتناول الكاتب الأسباب التي أوصلت الثورة إلى ما هي عليه الآن وفق ما ورد في الكتاب المفتوح وهي: المال السياسي القذر والشرعيون الذين استخدموا قواعد شرعية في غير موضعها ليبرروا لقادتهم سوء أعمالهم، وأجازوا التحالف مع الشيطان لمواجهة شيطان مثله. وأشار المقال إلى الحل الذي قدمه الكتاب من وجهة نظر شرعية، من خلال: تحديد ثوابت الثورة بشكل واضح كي لا ينحرف المسير، وفك الارتباط بجميع الدول ونبذ المال السياسي القذر، ونبذ الفرقة والاقتتال الداخلي والاجتماع على مشروع سياسي مستنبط من الكتاب والسنة الذي يقدمه حزب التحرير لثورة الشام. وأردف المقال: وأما عن أسباب توجيه هذا الكتاب لقادة الفصائل فنقول: إن قادة الفصائل هم من أوصل الثورة إلى ما وصلت إليه وهم الذين تصدروا المشهد السياسي والعسكري للثورة فأصبح بيدهم قرار فتح الجبهات وإغلاقها. وختم المقال مؤكداً تباين ردود الأفعال حول ما تضمنه هذا الكتاب فعلى المستوى العسكري هناك من اعتقل شباب الحزب على أثر تسليمهم هذا الكتاب كفيلق الرحمن في الغوطة، ومنهم من أثنى على هذا الطرح واعتبره المخرج الوحيد لما آلت إليه الأمور، ومنهم من تجاهل هذا الكتاب وكأن الأمر لا يعنيه! وأما عن المستوى الشعبي فقد سارع الكثير من الوجهاء إلى تصوير فيديوهات يتبنون فيها هذا الطرح ويطالبون من خلالها قادة الفصائل بتبني هذا الكتاب.

 

الأناضول / قال رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم، الأربعاء، في كلمة خلال منتدى قناة "تي آر تي وورلد" الحكومية: بفضل محادثات أستانا بدأنا بتوفير الأمن لمحافظة إدلب السورية بالتعاون مع روسيا وإيران، وكل ما نفعله في سوريا يستند إلى مبدأ الحفاظ على وحدة أراضي هذا البلد. واستطرد قائلاً: (الإرهاب) هو عدو الإنسانية جمعاء مهما كان شكله، يجب التنديد ب(الإرهاب) في كل مكان ودون تمييز، ويجب على العالم التكاتف لمجابهته، والحروب و(الإرهاب) آخذة بالتصاعد في العالم. أي خير يرجى ممن يقر بالتعاون والتنسيق مع الروس والإيرانيين الذين ساموا أهل الشام سوء العذاب بمرتزقتهم وطائراتهم؟! إن هذا المكر والتلاعب بالألفاظ التي دأب عليها النظام التركي لم تعد لتخدع أحداً وخاصة أهل الشام الذين خبروا خطوطه الحمراء وتسليمه لحلب.

 

سمارت / كشف مصدر من ميليشيات سوريا الديمقراطية أن وزير الدولة السعودي، ثامر السبهان، زار بلدة عين عيسى شمال الرقة. وقال المصدر ذاته لوكالة "سمارت" الأربعاء، إن الوزير كان برفقة مبعوث الرئيس الأمريكي لدى التحالف الدولي، بريت ماكغورك، مرجحاً مشاركة الوزير بمؤتمر صحفي سيعقد قريباً لإعلان السيطرة الكاملة على مدينة الرقة. وكانت الميليشيات الانفصالية أعلنت انتهاء العمليات العسكرية والسيطرة على مدينة الرقة، بعد اشتباكات مع تنظيم الدولة في الملعب البلدي آخر معاقل التنظيم في المدينة. وشاركت السعودية بالعمليات العسكرية ضد تنظيم الدولة مع قوات التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية، وقصفت طائراتها الحربية عدة مواقع للتنظيم في سوريا.

 

بلدي نيوز / قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الولايات المتحدة سوف تتصدر جهود المساعدة في إزالة الأنقاض، واستعادة الخدمات الأساسية بعد هزيمة تنظيم الدولة في الرقة. وقالت هيذر ناورت، المتحدثة باسم الوزارة في مؤتمر صحفي: سوف نساعد ونكون بالأساس في الصدارة في استعادة خدمات المياه والكهرباء وغير ذلك، حسب وكالة "رويترز". وأضافت: استعدت الولايات المتحدة وحلفاؤنا للخطوات القادمة وسنواصل العمل مع شركائنا لتقديم المساعدة الإنسانية للمحتاجين، ودعم جهود إرساء الاستقرار في الرقة وغيرها من المناطق المحررة. ها هي رأس الكفر أمريكا تحاول تضليل الناس بإنسانيتها المزعومة عبر إعادة إعمار الرقة التي دمرتها طائراتها المجرمة وقتلت أهلها بذريعة (الإرهاب) وتنظيم الدولة.

 

حزب التحرير - فلسطين / قدم عدد من المحامين في الضفة الغربية ومن داخل الخط الأخضر، طلباً إلى حكومة الاحتلال بالسماح للأسير رجب الطحان من القدس بزيارة ابنه الذي يصارع الموت في أحد المستشفيات! من جانبه، أكد تعليق صحفي، نشرته صفحة المكتب الإعلامي لحزب التحرير في الأرض المباركة فلسطين، أن هذه مأساة من مآسي أهل فلسطين الذين يكتوون بلظى الاحتلال الغاشم، مأساة ما كان لها أن تحدث لو كان المسلمون في عزة ومنعة في كنف دولة تلبي استغاثة المستغيثين وتهب لنجدة المستضعفين، لكنها ومثلها المئات بل الآلاف بل الملايين تقع اليوم في زمن الانبطاح أمام الأعداء والركض خلف التطبيع معه وموالاته واعتباره شريكاً في الحرب ضد (الإرهاب)!! وختم التعليق بالقول: فهّلا أدركت جيوش الأمة حجم المصاب وخطر الحوادث وعظم الألم فتتحرك نصرة لله ولرسوله وللمستضعفين؟!

 

حزب التحرير / حطّمت خافرة لجيش البحر التونسيّ مركباً خشبيّاً في عرض البحر بعد مطاردة دامت ما يزيد عن الساعتين، وكان القارب يحمل حوالي 100 مهاجر من تونس نحو إيطاليا. فقتل العشرات من شباب تونس وتمّ انتشال جثث 8 منهم، فيما بقيت عشرات الجثث الأخرى في قاع البحر. وسرعان ما تعالت أبواق النّظام الإعلاميّة تبرّئ السلطة وتدين الشباب المهاجر وتصفهم بأوصاف مهينة وكأنّها ضمنيّا تبرّر عمليّة القتل وتحمّل المسؤوليّة للضحايا من القتلى! بهذا استهل بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير في تونس، وأضاف البيان: أما الحكومة فتعاملت مع الحادثة ببرودة شديدة، حتّى لكأنّ شبابنا الذين ماتوا ليسوا بشرا، وحين ارتفعت الأصوات مستنكرة قتلهم أعلنت وزارة الدّفاع أنّها شكّلت لجنة تحقيق لتحدّد المتسبّب في الحادث. وأكد البيان أنّ تعامل النظام مع هذه الحادثة الشنيعة يؤكد تهاون النظام القائم واستخفافه بأرواح النّاس، رغم أنّه هو المسئول الأوّل عن موجات الهجرة هذه التي اجتاحت البلد، فكلّ سياسات النظام هي تطبيق لأوامر الدّول الاستعماريّة حتّى صارت الهجرة هي أكبر همِّ شباب تونس، يأساً من هذا النظام الذي أفقرهم وأغلق كلّ أفق أمامهم، كما أنّ النظام في تونس والقائمين عليه هم المتسبّبون في الفقر والبطالة وسوء المعيشة، لأنهم مكّنوا عشرات الشركات الاستعماريّة من نهب البلاد، وقمعوا شباب تونس حين قاموا يريدون استردادها من سرّاق الشعوب ومصّاصي الدّماء. وتابع البيان: إن تدخّل الخافرة العسكريّة وملاحقتها لقارب يؤكّد ما كان قد قاله حزب التحرير من أنّ النظام في تونس خادم ذليل للدول الأوروبيّة حارسا للحدود الجنوبيّة لأوروبا. وختم البيان مخاطباً أهل تونس وضباطها بالقول: إن النظام الديمقراطيّ الرأسماليّ فُرض بالخداع والوعود الزائفة ليخدم مصالح الدّول الاستعماريّة. وساءل البيان الشباب المسلم الثّائر: ألستم من وقف وقفة الرّجال فألجأتم الطّاغية بن علي إلى الهرب، ولكنّ النّظام الذي أفسد عليكم حياتكم مستمرّ وقائم والتغيير الحقيقي لن يتحقّق إلا بقلع هذا النظام الفاسد، ومن ثمّ جعل نظام الإسلام العظيم في موضع الحكم ورعاية الشؤون بمبايعة خليفة لرسول الله صلى الله عليه وسلم يرعاكم بكتاب الله وسنة رسوله، وأنتم أيّها الضبّاط والجنود: ألم تدركوا بعد أنّ هذا النّظام الذي تحمون يجعل منكم قتلة ومجرمين خدما لعدوّكم وعدوّ دينكم؟! ألم يحن الوقت أن تمتثلوا لأحكام الإسلام دينكم فتقفوا في صفّ أمّتكم وأهلكم وتكونوا نصرة لحملة الدعوة من حزب التحرير فتحفظون دماء المسلمين وتطردون الاستعمار وتستعيدون بلدكم؟!

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع