السبت، 26 صَفر 1446هـ| 2024/08/31م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • 1 تعليق

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

Raya sahafa

2017-09-20

 

جريدة الراية: الجولة الإخبارية

 

 

 

قَالَ رَسُولُ اللَّهِ e: «مَا مِنِ امْرِئٍ يَخْذُلُ مُسْلِمًا فِي مَوْطِنٍ يُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ، وَيُنْتَقَصُ فِيهِ عِرْضُهُ إِلا خَذَلَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ، وَمَا مِنِ امْرِئٍ يَنْصُرُ مُسْلِمًا فِي مَوْطِنٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ وَتُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ إِلا نَصَرَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ». رواه أبو داود

 

أيتها الجيوش في البلاد الإسلامية، إن مسلمي الروهينجا في بورما، والمسلمين في أفغانستان وكشمير وتركستان الشرقية وأفريقيا الوسطى وفلسطين والعراق وسوريا، تنتهك حرماتهم وتنتقص أعراضهم وهم يستنصرونكم، فهل ستنصرونهم، فينصركم الله في موطن تحبون فيه نصرته، أم ستبقون على حالة خذلانكم لهم، فيخذلكم الله في موطن تحبون فيه نصرته؟! ﴿إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَ * وَلَتَعْلَمُنَّ نَبَأَهُ بَعْدَ حِينٍ

 

===

 

ما زال في الأزهر الشريف خير رغم بطانة السوء التي تهيمن عليه

 

نشر موقع (النبأ، السبت 25 ذو الحجة 1438هـ، 2017/9/16م) خبرا جاء فيه: "تحت عنوان «الدولة الإسلامية»، أصدر الأزهر الشريف بحثًا إسلاميًا تناول فيه شكل وأركان الدولة، بدءًا من السلطة الحاكمة، والقضاء، والمجالس النيابية، والدستور، والشعب.

 

وعلى غير المعتاد، وبخلاف آراء دار الإفتاء، وآراء كبار علماء الأزهر حاليًا، وعما يصرحون به لوسائل الإعلام، والرأي العام، برفض عودة الخلافة الإسلامية، تناول البحث معنى الألفاظ الثلاثة، وهي الإمام والأمير والخليفة، وفي الأخيرة أكد «الأزهر الشريف»، أن الخليفة في الإسلام هو من خلف رسول الله في سياسة الأمة، وهو أمير المؤمنين، وأن المفروض أن يكون هناك خليفة واحد لجميع المسلمين، على خلاف الموجود والمتبع حاليًا في هذا العصر، بأن كل (دولة إسلامية) لها رئيس، منوهًا إلى أنه من الواجب أن يجمعهم جميعهًا رئيس واحد كالنظام المتبع في الدول ذات الولايات المتعددة لتتعاون جهودهم على الدفاع عن كيانهم ودينهم وعلى نشر الإسلام في العالم كله بصورة واحدة بعيدة عن المذاهب والخلافات.

 

وأكد الأزهر، أن الاستعمار، وتمسك كثير من حكام (الدول الإسلامية) باستقلال الشخصية، وعدم التبعية بأية صورة لأي حاكم آخر على الرغم من دورانهم في فلك دول أخرى لا تريد الخير للإسلام، كان سببًا في عدم تحقيق عودة «الخلافة الإسلامية».

 

وأضاف البحث الأزهري، أن إقامة الحكومة الإسلامية أمر واجب أجمع عليه المسلمون منذ عهد الصحابة مع الاختلاف في كون هذا الوجوب عقليًا أو شرعيًا، فلا بد من وجود إمام واحد، أو حاكم يتولى شئون المسلمين.

 

ويتعارض الرأي السابق تمامًا مع فتاوى سابقة لشيخ الأزهر الدكتور أحمد الطيب، عندما قال، إن الخلافة الإسلامية انتهت بعد ثلاثين عاما من وفاة الرسول e.

وكشف البحث الأزهري، مفاجأة جديدة تتعارض تمامًا مع ما يقال حاليًا من قبل المؤسسات الدينية، حيث أكد أنه يشترط في الإمام أن يكون ذكرًا للإجماع على أن المرأة لا يجوز أن تكون إمامًا، وإن اختلفوا في جواز كونها قاضية فيما تجوز شهادتها فيه، كما يجب أن تكون هناك صفات محددة والتميز بالكفاءة، يأتي هذا في الوقت الذي توجد فتاوى عديدة للدكتور شوقي علام، مفتي الجمهورية، والدكتور علي جمعة، المفتي السابق، بجواز تولي المرأة، رئاسة البلاد.

 

وقال الأزهر، إن صحة شروط الوصول للسلطة في البلاد هي: ضرورة وجود أكثر من مرشح لتولي الحكم، ووجود ناخبين حقيقيين، وعند اختيار الحاكم بكل حرية، هنا أوجب الإسلام ضرورة طاعته من جانب الرعية، سواء من أعطاه صوته، أو لا.

 

ولفت البحث الأزهري، إلى أنه يُحرم تعدد الإمارة العامة في الدولة الواحدة؛ فإذا تم اختيار ولي الأمر، فلا يجب الرجوع عنه، ومبايعة شخص آخر؛ لأن مبايعة الثاني «أمر باطل» ما دام الأول موجودًا.

 

وتحت عنوان: «الشعب في الدولة الإسلامية»، ذكر البحث الأزهري، أن الشعب له دور كبير، فله الحق في اختيار الحاكم، وفي توجيهه، ونصحه، وفي بيعته، وفي عزله، وعليه واجبات نحو السلطة الحاكمة وهي الطاعة والنصرة في الحق وفي تقديم النصح والمشورة حتى لو لم تطلب منه".

 

===

 

النظام الأردني يصدر حكما بالسجن ثلاث سنوات على الأستاذ

 

سعيد رضوان أحد شباب حزب التحرير

 

 استمرارا لمنهج الظلم الذي يسير عليه القضاء العسكري في الأردن والموجه من قبل دائرة المخابرات العامة، وتأكيدا من النظام وأزلامه على عدائهم التاريخي القديم والمتجدد للخلافة على منهاج النبوة وحقدا منهم على العاملين لها - وتحديدا شباب حزب التحرير، المكافحين من أجل عودتها في واقع حياة المسلمين امتثالا لأمر الله ﴿وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ﴾، فقد قامت محكمة أمن الدولة (أمن النظام) في الأردن الأربعاء 2017/9/13 مجددا بارتكاب إثم وبهتان عظيمين وظلم كبير غير مكترثين قضاتُها بوعيد الله للظالمين ﴿وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ﴾، وغير مدركين لحقيقة وعد الله سبحانه للمؤمنين المستضعفين بالاستخلاف والتمكين ﴿وَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ﴾ حيث حكمت على أحد شباب حزب التحرير وهو الأستاذ سعيد رضوان القيسي (أبو عماد) بالسجن ثلاث سنوات بتهمتي الانتماء لجمعية غير مشروعة (حزب التحرير) والعمل على تقويض نظام الحكم. فحسبنا الله ونعم الوكيل، والله مولانا والظالمون لا مولى لهم.

 

===

 

حزب التحرير/ ولاية تونس: وقفة حاشدة نصرة للمسلمين في بورما

 

نظم حزب التحرير في ولاية تونس يوم الجمعة، 17 ذو الحجة 1438هـ، الموافق 08 أيلول/سبتمبر 2017م، وقفة حاشدة أمام جامع الفتح بالعاصمة نصرة للمسلمين في بورما، في جمهرة كبيرة رفعت فيها عناوين مختلفة تدعو المسلمين إلى رفع الأصوات بالمطالبة بتحريك الجيوش في البلاد الإسلامية لأن يهبوا لنصرة المضطهدين والمستضعفين من المسلمين في بورما وفي شتى أصقاع العالم.

 

===

 

كتلة الوعي في جامعة بوليتكنك تنظم وقفة نصرة لمسلمي الروهينجا

 

في ظل ما يتعرض له إخواننا مسلمو الروهينجا من قتل وذبح وحرق واغتصاب، تنأى عنه وحوش الغاب، نظمت كتلة الوعي - الإطار الطلابي لحزب التحرير - في جامعة بوليتكنك فلسطين في مبنيي وادي الهرية وأبو رمان وقفة نصرة لمسلمي الروهينجا، رفعت خلالها بوستراً بعنوان "أراكان المسلمة تستنصر الأمة الإسلامية وجيوشها".

 

ورفعت صورا تُظهر وحشية جيش النظام والبوذيين في ميانمار، الذين يضطّهدون المسلمين قتلا وحرقا وتهجيرا.

 

كما تم رفع صور ولافتات تندد بتلك المجازر التي يرتكبها البوذيون في ميانمار، وربطت بين ما يتعرض له مسلمو الروهينجا وبين غياب دولة الإسلام. وشبّهت بعض اللافتات بين ما يحدث للروهينجا بما حدث لأهل فلسطين على يد يهود، وفي الشام على يد السفاح بشار الأسد.

 

===

 

نتنياهو: يسقط آخر ورقة توت عن سوءات الحكام العرب

 

نشر موقع (وكالة معا، الأربعاء، 15 ذو الحجة 1438هـ، 2017/9/6م) خبرا جاء فيه: "وصف نتنياهو خلال مشاركته اليوم "الأربعاء" في احتفال رفع الكؤوس احتفالا بالعام الجديد في مبنى وزارة الخارجية في القدس الغربية العلاقات مع الدول العربية بأنها الأفضل وتسجل رقما قياسيا غير مسبوق في تاريخ هذه العلاقات.

 

وأضاف نتنياهو قائلا: "التعاون مع الدول العربية أكبر من أي فترة كانت منذ إقامة (إسرائيل) وما يحدث اليوم مع كتلة الدول العربية لم يحدث مثله في تاريخنا حتى بعد توقيعنا للاتفاقيات وعمليا التعاون قائم بقوة وبمختلف الأشكال والطرق والأساليب رغم أنه لم يصل حتى الآن للحظة العلنية لكن ما يجري من تحت الطاولة يفوق كل ما حدث وجرى في التاريخ".

 

الراية: ما صرح به نتنياهو اليوم باتت الأمة الإسلامية تدركه منذ زمن بعيد، وذلك من خلال مواقف حكامها العملية، وعبر تصريحاتهم التي تفضح أكثر مما تستر، بل إن الأمة أصبحت واعية تماما على أنه من أولى المهمات الموكلة لحكامها من أسيادهم في الغرب الكافر المستعمر، هي المحافظة على كيان يهود، وحماية أمنه وحدوده؛ لذلك فهم وخاصة حكام ما يسمى بدول الطوق، يمنعون المسلمين من القيام بالأعمال الفدائية ضد كيان يهود من أراضيهم، وتقاعسوا عن تحريك جيوشهم لتحرير فلسطين التي يذرفون عليها دموع التماسيح، وفوق ذلك كله أقاموا علاقات علنية وسرية مع هذا الكيان المسخ وأسلموه مسرى رسول الله e، ﴿فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ أَلِيمٍ﴾.

 

===

 

أمريكا تتواطأ مع بورما في إبادتها لمسلمي الروهينجا

 

نشر موقع (فرانس 24، السبت 18 ذو الحجة 1438هـ، 2017/9/9م) خبرا جاء فيه: "أعلن مسؤول أمريكي الجمعة أن بلاده تريد التعاون مع بورما لحل أزمة أقلية الروهينغا، مشددا في الوقت نفسه على أن بلاده لا تلوم حكومة رئيسة الوزراء أونغ سانغ سو تشي على أعمال العنف التي هجرت عشرات الآلاف من هؤلاء المسلمين.

 

وقال باتريك مورفي المكلف بشؤون جنوب شرق آسيا في الخارجية الأمريكية للصحافيين "نحن مستمرون في إدانة هجمات من شتى الأنواع، هجمات ضد قوات الأمن وضد المدنيين ولكن أيضا هجمات يشنها مدنيون".

 

وأضاف أنه إذا استدعت هذه الهجمات ردا من السلطات فيجب أن يتم ذلك "في احترام للقانون وحقوق الإنسان".

 

وتابع "ندعو إلى وقف العنف والتوترات التي تولد العنف"، مشيرا إلى أن الولايات المتحدة تتحاور في سبيل تحقيق هذه الغاية مع الحكومة المدنية في بورما ولكن كذلك أيضا مع الجيش الذي يتمتع بـ"دور رئيسي" في هذه المنطقة.

 

بدورها دعت السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة نيكي هايلي قوات الأمن البورمية إلى التنبه إلى أن "الهجمات ضد المدنيين لا تؤدي إلا إلى إطالة أمد العنف على الأرض وإبعاد أي أمل بحل طويل المدى".

 

ولكن واشنطن حرصت على توضيح أنها لا تريد لوم حكومة بورما على أعمال العنف هذه.

 

وقال مورفي إن "الحكومة الجديدة ورثت تحديات هائلة" من بينها الوضع في ولاية راخين، مشيرا إلى أن "هذه مشكلة مستمرة منذ سنين طويلة للغاية والحكومة الجديدة تفاجأت بهذا الوضع فور توليها مهامها".

 

ورفض المسؤول الكبير في الخارجية الأمريكية الحديث عن فرض "عقوبات" على بورما أو حتى ممارسة "ضغوط" عليها.

 

وقال "مقاربتنا هي شراكة لمساعدتهم. نريد العمل مع الحكومة بما في ذلك في وضع شديد التعقيد مثل الحالة في ولاية راخين"."

 

الراية: لم يعد يمضي يوم إلا ويكشف مزيدا من حقد أمريكا على الإسلام والمسلمين، حيث لو كان عُشر هذا القتل الذي يتعرض له الروهينجا في غير المسلمين لأقامت أمريكا الدنيا وما أقعدتها، ولربما حركت الجيوش وفرضت العقوبات. ولكن ما دام هذا القتل والذبح في المسلمين، فإن أمريكا لا تلوم القاتل وتتفهم موقفه، ما يعني أنها تتواطأ مع بورما البوذية في قتل مسلمي الروهينجا، بل تعطيها الضوء الأخضر لإبادتهم. والمصيبة أن تجد من بين أبناء المسلمين من ما زال يظن خيرا بأمريكا ويستنجد بها ويستجدي الحلول منها!.

 

===

 

إلهاء المسلمين عن قضاياهم المصيرية سياسة استعمارية

 

ورد على موقع (دنيا الوطن، الأحد 19 من ذي الحجة 1438هـ، 2017/9/10م) خبر جاء فيه: "قال السفير الفلسطيني لدى مصر، ومندوبها الدائم بالجامعة العربية، جمال الشوبكي، إن مجلس الجامعة على مستوى المندوبين وافق اليوم على مقترح دولة فلسطين بتشكيل لجنة خماسية للتصدي لمحاولة (إسرائيل) نيل عضوية غير دائمة في مجلس الأمن للعامين 2020/2019".

 

الراية: إن المسلمين سواء أكانوا في بلادهم أم حيثما حلوا أو ارتحلوا، تعترضهم قضايا مصيرية، تُوجب عليهم حلها حلا جذريا؛ إلا أن الدول الاستعمارية وبأساليبها الخبيثة، تعمل إما مباشرة أو من خلال أدواتها حكام المسلمين وأذنابهم، تعمل على محاربة أي فكر وأي عمل يسعى لحل تلك القضايا حلا حقيقيًا وجذريًا، بل وتعمد إلى صرف أنظار المسلمين عن التعامل مع هذه القضايا المفصلية إلى التعامل مع آثارها الجانبية، لتبقى تلك القضايا المصيرية بدون حل مطلقا، بل ولا يجد المسلمون سبيلا حتى لمعالجة تداعياتها الجانبية.

 

ولعل من أهم قضايا المسلمين الكبرى والمصيرية، هي قضية فلسطين المغتصبة، والتي معلوم بل مفروض أن حلها الجذري الوحيد بداهة وببساطة هو تحريرها وتطهيرها من يهود بالجهاد في سبيل الله، لكن الدول الاستعمارية وعملاءها حكام المسلمين وأزلامهم، حاربت هذه الفكرة، وحاربت كل من يسعى لها بكل شراسة، ثم عمدت إلى صرف أنظار المسلمين عن هذا الحل؛ وذلك بإشغالهم بالتعامل مع ما ترتب على اغتصاب يهود لفلسطين من آثار جانبية، ولعل واحدا من عشرات هذه الأساليب، هو ما جاء على لسان جمال الشوبكي هذا سفير السلطة الفلسطينية لدى مصر، ومندوبها الدائم بالجامعة العربية، بأن "مجلس الجامعة على مستوى المندوبين وافق اليوم على مقترح دولة فلسطين بتشكيل لجنة خماسية للتصدي لمحاولة (إسرائيل) نيل عضوية غير دائمة في مجلس الأمن للعامين 2020/2019". فبات الحل عندهم هو منع كيان يهود من الحصول على عضوية غير دائمة في مجلس الأمن، وليس إزالته!

 

والعجيب الغريب أنهم - الدول الاستعمارية وحكام المسلمين - قد نجحوا أيما نجاح في إشغال المسلمين بالتعامل مع تلك التداعيات الجزئية الناجمة عن القضية الأساسية، وفي الوقت نفسه فشلوا، بل تقاعسوا حتى في حلّ تلك الجزئيات أيضًا.

 

===

 

المصدر: جريدة الراية

 

 

1 تعليق

  • إبتهال
    إبتهال الأربعاء، 20 أيلول/سبتمبر 2017م 21:05 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع