السبت، 26 صَفر 1446هـ| 2024/08/31م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا  2018/07/18م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2018/07/18م

 

 

 

العناوين:

 

  • * مجزرة نوى بريف درعا يرافقها دعوة الأمم المتحدة اللاجئين السوريين للعودة إلى حضن النظام.
  • * الحافلات تصل كفريا والفوعة بريف إدلب لإجلائهما.
  • * أهل غزة بين القتل قصفاً أو تجويعاً!!.

 

التفاصيل:

 

عنب بلدي/ بعد سيطرتها على مدينة الحارة وتلها. بدأت قوات الأسد بقصف التلال “الاستراتيجية” الواقعة في ريف مدينة نوى بريف درعا الغربي، وأفاد ناشطون، الثلاثاء، أن الطيران الحربي استهدف بسلسلة غارات جوية تل الجابية الخاضع لسيطرة هيئة تحرير الشام وتل الجموع الذي يخضع لسيطرة تنظيم “الدولة”. تزامنا مع تقدم عصابات أسد باتجاههما انطلاقا من ريف درعا الشمالي الغربي، وبحسب خريطة السيطرة الميدانية، اتجهت عصابات أسد حاليًا للسيطرة على ريف القنيطرة الأوسط. مستعيدة كل المناطق التي حررت بدعم الداعمين وأموالهم القذرة فيما بقيت صامدة المناطق التي حررت بلا سند ولا عون إلا من الله. في وقت اقتربت حشود النازحين السوريين من السياج العازل مع الجولان المحتل، نتيجة اقتراب عصابات أسد من مناطقهم. ملوحين لجنود احتلال يهود بملابس بيضاء اللون، مطالبين “بالسماح لهم بالدخول”. لكن اللاجئين تراجعوا عن السياج الحدودي بعدما طلب جندي منهم، عبر مكبرات الصوت وباللغة العربية، التراجع والعودة إلى المخيمات. فيما أعلن ممثل مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في الأردن "ستيفانو سيفيري" في حوار مع صحيفة "الغد" الأردنية أن معظم اللاجئين السوريين في الأردن هم من أبناء درعا وريفها بنسبة 60 بالمئة، وبأن مناطقهم بالوقت الحالي قد سيطر عليها النظام وبات الخيار الأنسب لهم هو العودة إليها.

 

سمارت - إدلب/ بالتزامن مع الحديث عن مستقبل الشمال بعد الاقتراب من إغلاق ملف الجنوب, في ظل الحديث عن هجوم مرتقب على محافظة إدلب، وبدعوى فكاك المعتقلين من أسر النظام، ذات اللازمة المدخل لبدء أي مفاوضات، وبعد سنوات من الرباط المزمن حول مستوطنتي كفريا والفوعة المواليتين بذريعة الحفاظ عليهما كورقة ضغط، تضافرت جهود راعيهما النظام الإيراني بالتعاون مع "هيئة تحرير الشام" فأنتجت اتفاقا يسمح  بخروج الميليشيات الإيرانية واللبنانية وكامل حاضنتها الشعبية، وصباح الأربعاء سجل بدء دخول الحافلات إلى بلدتي كفريا والفوعة لتنفيذ عملية الإجلاء, ونقلت وكالة سمارت عن مصدر مطلع على المفاوضات طلب عدم نشر اسمه لأسباب أمنية، قوله الثلاثاء، إن الاتفاق الذي أبرم عبر اتصالات هاتفية بين الطرفين, سيدخل حيز التنفيذ في الأيام القليلة القادمة، وينص اتفاق سحب ورقة الضغط من التداول على إخراج جميع المتواجدين في المستوطنتين الواقعتين بمحيط مدينة إدلب، مقابل إطلاق سراح 1500 معتقل. وستة وثلاثين أسيرا من عناصر الهيئة لدى حزب إيران اللبناني وأضافت وكالة (سانا) بندا آخر هو «الإفراج عن العدد المتبقي ممن أسمتهم مختطفي اشتبرق بريف جسر الشغور». وسبق أن أبرمت "تحرير الشام" اتفاقات مماثلة حول البلدتين.

 

الراية/ اختزلت كلمة العدد الافتتاحية في أسبوعية الراية. المشهد السائد في البلاد، وما يعدّ لمحافظة إدلب، وبقلم: الشيخ محمد سعيد العبود، أكدت افتتاحية الراية، صبيحة الأربعاء، أن ما حصل من تسليم درعا قد يختلف شكلا لا من حيث المضمون عما حصل فيما قبلها من تسليم للمناطق والسلاح. وما حصل كان الأسوأ رغم أن عوامل الصمود كانت أكبر، وتساءل الشيخ العبود: ماذا بعد درعا وما هو مصير إدلب؟ موضحا إن الحل السياسي لا يمكن أن تنجزه أمريكا أو تعلن عنه وهناك بندقية تكبّر وتوحّد الله، قبل إنهاء الحالة الجهادية في إدلب والشمال، وعن السيناريوهات المحتملة؛ أبرز الشيخ العبود: جمع السلاح تدريجيا من قبل تركيا لصالح جيش وطني يدمج مع بقايا جيش النظام والقوى التي يقوم الروس بتشكيلها، تزامنا مع إدخال الشرطة الروسية إلى المنطقة بحجة حماية أوتوستراد حلب دمشق، محذرا من هذه الخطوة لاعتبارين؛ غدر الروس، وقيادات الفصائل، فالكل شرب من كف الموك والموم. وتوقع أن تفتعل تركيا أزمة مع بعض الفصائل لمحاصرة المناطق؛ بعد سحب نقاطها لكي يلجأ الناس إلى النظام؛ فيكون ذلك مبررا لعودته من باب المصالحات وتقديم الخدمات؛ والتي لا بد لتوفيرها من إزالة علم (الثورة) الذي صدع رؤوسنا، إذ المشاريع التي لا تحكمها المبادئ سرعان ما تسقط ويكون الانهيار الكبير، لينتج بعد ذلك الحل السياسي الذي أرادته أمريكا بطريقة مأساوية ومذلة لأهل الشام لكيلا يفكروا مرة أخرى هم أو غيرهم بالثورة على عملائها. وأمام هذا الواقع ختم الشيخ العبود افتتاحية الراية: على البقية الباقية من المخلصين الذين تجمعوا من كل المناطق في إدلب والشمال، وهم قوة لا يستهان بها، أن يتركوا القيادات المتاجرة وأن يتوحدوا خلف قيادة سياسية واعية وعسكرية محترفة تحمل مشروعا سياسيا حقيقيا؛ لمواجهة المرحلة المقبلة قبل أن يجهز العدو وعملاؤه وضفادعه على هذه القوة التي تستطيع أن تقلب المعادلة إذا اجتمعت على مشروع ينصر دين الله بخلافة على منهاج النبوة.

 

إدلب – قاسيون/ أفادت مصادر محلية، مساء الثلاثاء، بأن 120 حافلة ستصل إلى معبر العيس في ريف حلب الجنوبي، لتنطلق باتجاه بلدتي الفوعة وكفريا بريف إدلب لإجلائهما. وكان من المتوقع أن تبدأ عملية الإجلاء يوم الأربعاء.

 

الراية/ أكد عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين الأستاذ حسن المدهون: أن العدوان الأخير لكيان يهود على قطاع غزة لم يكن إلا لاستخفافه بأهل فلسطين وهم يرون الحكام في المنطقة يتسابقون على حمايته والتطبيع معه بشكل متسارع، وأمثلهم طريقة من يلعب دور الوسيط بين الحركات الفلسطينية وكيان يهود، وفي الوقت ذاته تتماهى الدول والأنظمة في الاشتراك في تصفية قضية فلسطين، سيرا وراء ما يُعرف بصفقة القرن، وتشكيل تحالف بحجة مواجهة إيران! رغم معارضة أوروبا وعملائها لهذه الصفقة خوفا من التأثير على بعض الأنظمة التابعة وحرصا على عدم تفرد أمريكا بالحلول. وأوضح الكاتب: بعد اعتبار القدس عاصمة لكيان يهود، التقت مصالح الأخير مع مصالح أمريكا، فطلب بنيامين نتنياهو من وزرائه العمل خلال العام الحالي على تصفية وكالة غوث وتشغيل اللاجئين باعتبارها رمزا لقضية اللاجئين وذات بعد سياسي، والعمل على تحويلها إلى مجرد قضية إنسانية وإغاثية لا أكثر، وختم الكاتب مؤكدا: على أن جوهر قضية فلسطين هو أنها أرض محتلة يجب تحريرها بالجهاد المفروض على الأمة وأهل القوة فيها، وحتى لو نجحت أمريكا في تقزيم قضية فلسطين أكثر وأكثر وزيادة ضنك العيش على أهلها، فإنّ نجاحها سيكون في تصفيتها كقضية وطنية، أما باعتبارها قضية إسلامية يتجلى فيها الصراع بين حضارة الإسلام المغيبة الموعودة بالغلبة والتمكين وبين حضارة الغرب والاستعمار الذي زرع هذا الكيان، فإنها لن تتمكن من النجاح فيها ما لم توجد قوة على وجه الأرض قادرة على محو القرآن الكريم، ولن توجد تلك القوة بالطبع، وكما قال الإسلام كلمته الفصل وانتصر في الحروب ضد الصليبيين والتتار من قبل، فإنّه سيصرع الحضارة الغربية والاستعمار وكيان يهود في المنطقة وسيكنسه كنسا وذلك لحظة تحرك الأمة وجيوشها تحت راية الإسلام قريبا إن شاء الله.

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير - ولاية تركيا/ نعى حزب التحرير الأخت خديجة صواش، زوجة الشاب المعتقل مراد صواش من خيرة شباب حزب التحرير في ولاية تركيا وأم توأميه وقد تركهما صغيرين، بعد أن أودع السجن ظلماً وأم أولاده الستة الذين خلفته فيهم بالرعاية والخير، وحاملة الدعوة التي كانت له خير معين. وسأل بيان صحفي أصدره المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية تركيا الله سبحانه أن يتقبل الله سبحانه من الأخ المعتقل مراد صواش مسعاه في سبيل إعادة الخلافة للوجود. وأضاف البيان لم تستطع أن تكون إلى جوار زوجتك في مرضها ووفاتها؛ لأن الظالمين أودعوك في سجونهم بسبب دعوتك للإسلام ومطالبتك بالخلافة، فرج الله عنك وأعادك لأولادك ولصفوف الدعوة عاجلاً غير آجل. ﴿وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا﴾.

آخر تعديل علىالخميس, 19 تموز/يوليو 2018

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع