الجمعة، 24 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/01/16م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2019/01/16م

 

 

 

العناوين:

 

  • * نظام الإجرام يطرد وفدا من أهالي درعا على لسان محافظه ويخيرهم بين القبول بالموجود أو الرحيل.
  • * قطر ترقع تقصير الفصائل عن خدمة المخيمات المنكوبة لتلافي انتفاض الناس على قادة الهدن والتسليم.
  • * أهل فلسطين يُعلون صوتهم ويرفضون قانون الضمان الجائر، والسلطة ماضية في غيها!.

 

 التفاصيل:

 

نداء سوريا/ فاجأ محافظ درعا التابع للنظام المجرم "محمد خالد الهنوس" وفداً من وُجهاء المدينة بردّ صادم وغير متوقّع، بعد أن توجهوا إليه لإيجاد حلّ لمشاكل المنطقة بعد مرور أكثر من ستة أشهر على توقيع اتفاقية المصالحة. وأفادت مصادر محلية أن وفداً من وُجهاء مدينة درعا اجتمعوا يوم الأحد الماضي مع "الهنوس" في مبنى المحافظة لتقديم عدد من مطالب الأهالي أهمها حل مشكلة الغاز والطحين والكهرباء وترميم شبكة مياه الشرب. وأضافت المصادر أنه بعد استماع "الهنوس" لمطالب الوفد فاجأهم برده الذي خيرهم فيه بين القبول بالوضع الراهن أو مغادرة البلاد، بقوله: "هذا الموجود واللي مو عاجبو الحدود بتفوت جمل، الله معاكن عندي شغل". هذا رد بسيط ومتوقع من نظام العمالة والإجرام على الذين استمرؤوا الذل والهوان وتخاذلوا عن محاربته عندما كان بحوزتهم السلاح والرجال، والآن ليس لدى أهل سوريا عموما إلا الانتفاض مرة أخرى على هذا النظام الكرتوني المتهاوي والمتهالك ليسقطوه بأسلحتهم الخفيفة لأنه لا يملك من الجند ما يمكنه من الدفاع عن القصر الجمهوري فضلا عن سوريا، وها نحن نشاهد الأحرار الذين يستهدفون النظام بدرعا قد أثاروا الفوضى بصفوفه وهو عاجز أمام مجموعة من الشباب التي تجهز العملية تلو العملية فما بالكم بالانتفاض الكامل في حوران إنه لكفيل والله أن يسقط النظام في عقر داره في الشام.

 

وكالات – قاسيون/ لا مجال من الهرب من خدمة النظام بعد أن صالحه المصالحون صاغرين ذليلين ووقفوا يلتمسون رضاه بعد أن انتفضوا عليه أعزة شامخين، حيث فرض المجلس البلدي في مدينة التل بريف دمشق، على مراكز توزيع مادة الغاز، تقديم قوائم تضم أسماء الناس الذين يقومون بالتسجيل للحصول على جرّة غاز، وبدأ تنفيذ هذا القرار منذ مطلع الأسبوع الجاري. وكشف موقع «صوت العاصمة» المحلي، أن قرار المجلس البلدي جاء بأوامر من مفرزة الأمن السياسي، المسؤولة أمنياً عن مدينة التل ومُحيطها، لإجراء إحصاء جديد ومُلاحقة المطلوبين للتجنيد الإلزامي والاحتياطي، مضيفا، أن دوريات الأمن السياسي استهدفت أكثر من مرة تجمعات المدنيين، الذين ينتظرون دورهم بعد دخول سيارات الغاز إلى المدينة، وبدأت بإجراء الفيش الأمني للموجودين مما خلف عدة اعتقالات. وأكد الموقع أن حواجز الأمن السياسي المُنتشرة في مُحيط مدينة التل تُصادر 100 جرّة على الأقل من كل سيارة تدخل المدينة، والتي تحوي عادة قرابة 300 جرّة، أي أن أعداد المُستفيدين من كل سيارة غاز لا يتجاوز 200 عائلة، في حين يعيش في مدينة التل مئات الآلاف من المدنيين. وتشهد مدينة التل حالة من التوتر الأمني المُستمر، نظراً لارتفاع أعداد المتوارين عن الأنظار فيها، والهاربين من الخدمة في عصابات النظام، حيث يُسيّر جهاز الأمن السياسي دوريات بشكل ساعي لإنشاء حواجز مؤقتة في الشوارع والأزقة بحثاً عن مطلوبين للتجنيد.

 

الأناضول/ في جديد إبر التخدير التي تعمل الدول على إعطائها للسوريين لتخدير الأعداد الضخمة في المخيمات الذين يعانون من الأحوال الجوية في ظل سوء الخدمات والرعاية التي تفتقر لها الفصائل، وفي ظل الحاجة الماسة للانتفاض على قادة الفصائل الذين يخططون لنهب أموال الناس وبيع الثورة كما فعلوا بباقي المناطق، وجه أمير قطر تميم بن حمد بتخصيص 50 مليون دولار، دعما للاجئين والنازحين السوريين الذين يعانون أوضاعا إنسانية صعبة جراء النزوح وبرد الشتاء القارس وذلك ليخفف من نقمة الناس على قادة الهدن الذين رضوا بالذل والعار والتسلط على أهلهم. وسيتم تقديم هذه المنحة على شكل حزمة من المعونات الإغاثية العاجلة ومجموعة من البرامج التنموية، من خلال صندوق قطر للتنمية، ويأتي ذلك تجاوبا مع الحملة التي أطلقتها قبل أيام جمعية قطر الخيرية، لمساعدة اللاجئين المتضررين من عاصفة ثلجية متبوعة بموجة صقيع وأمطار غزيرة في مخيمات عرسال اللبنانية على الحدود مع سوريا.

 

إذاعة حوران مهد الثورة/ نشرت إذاعة حوران مهد الثورة في إدلب على صفحتها في فيس بوك مقطع فيديو لوجهاء بلدة السحارة يوجهون رسالة لوجهاء وأهالي حوران مما جاء فيها: تسجيل

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير- فلسطين/ أعلن الحراك العمالي ضمن فعالياته لإسقاط قانون الضمان الاجتماعي عن إضراب شامل واعتصام في رام الله وحدد التاريخ ليكون بالتزامن مع بدء تنفيذ القانون حيث قررت السلطة سابقاً تأجيل تطبيق القانون إلى تاريخ 15-1-2019. وفي خطوة تُبيّن معدن أهل فلسطين الأصيل، وتُبيّن مدى تكاتفهم في الدفاع عن أموالهم والوقوف في وجه من يريد إفقارهم، التزم الناس بالإضراب بشكل طوعي، وليس كعادة الإضرابات السابقة التي كانت تحت وطأة التهديد والوعيد، وكذلك لبى الآلاف الدعوة للاحتشاد في رام الله أمام مؤسسة الضمان وطالبوا بإسقاطه. إن هذا الواقع يؤكد البون الشاسع بين أهل فلسطين وبين السلطة، ويؤكد رفض الناس لقانون الضمان ولسياسات السلطة، وأن الناس لا يأتمنونها على أموالهم ولا يثقون بها، كما أن إصرار السلطة على المضي في هذا القانون الجائر، رغم معارضة الناس له، يؤكد أن للسلطة أجندات مشبوهة ليس أقلها سرقة أموال الناس والتضييق عليهم لتهجيرهم، وكل دعاوى الحرص على العمال والطبقة الكادحة محض هراء وضحك على الذقون وحجج كاذبة ما عادت تنطلي على أحد.

 

فضائية dmc/ تبعا لما يحلم به ويتمناه أحمد أبو الغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية وكما يتمنى أسياده في الغرب زعم: إن الإنسان العربي القومي يتصور أنه لا يزال يعيش في الخمسينيات والستينيات من القرن الماضي. وأضاف أبو الغيط أن "أولوية النضال ضد إسرائيل والحفاظ على القضية الفلسطينية انزوى بعض الشيء". على حد زعمه. كما وزعم في حوار بثته فضائية "dmc" المصرية، أن هذه "باتت حقائق يجب أن نعيها ونقاومها ونرفضها"، موضحا أن هذا "ظرف ضاغط يجب أن نسعى لمقاومته، رغم أنه حقيقة واقعة". هذا ما يتمناه أبو الغيط وأسياده انزواء القضية الفلسطينية وأنها لم تعد أولوية لدى المسلمين، وهو يروج لهذا الخطاب من باب أن كل دولة مشغولة بمشاكلها الداخلية والشعوب غير متفرغة للتفكير بالقضية الفلسطينية، إن قضايا المسلمين من كل البلاد الإسلامية من أندونيسيا شرقا إلى المغرب في مصب اهتمام المسلمين وخاصة قضية فلسطين، وما الحراك الشعبي العارم الذي نشاهده عند كل منعطف في القضية الفلسطينية إلا شاهد على ذلك، إلا أن الأنظمة العميلة تقوم على إشغال الناس بأقواتهم وبيع البلاد وثرواتها لأسيادهم المستعمرين، حتى ثارت الشعوب على هذه الأنظمة لتسقطها، ولا ينقصها إلا التمسك بمشروع يرضي الله عز وجل يرسم لهم طريق التخلص من هذه الأنظمة ويرشدهم إلى إقامة دولة الإسلام التي ستحرر فلسطين وجميع المسلمين من ظلم الكفار وأعوانهم.

آخر تعديل علىالخميس, 17 كانون الثاني/يناير 2019

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع