السبت، 25 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الظهيرة ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/04/02م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2019/04/02م

 

 

 

العناوين:

 

  • * عصابات أسد تصدر قوائم بآلاف المطلوبين بريف دمشق لترقيع جيشها, وتعدم شابا رغم إجراءه التسوية بدير الزور.
  • * عربدة كيان يهود: توقع شهيدا وعدداً من الجرحى والمعتقلين, خلال اقتحام مخيم قلنديا شمال القدس.
  • * حزب التحرير ولاية لبنان يعقد مؤتمره السنوي في ذكرى هدم الخلافة, بعنوان "دور العلماء في مواجهة العَلْمَانية".

التفاصيل:

 

نداء سوريا/ كشف موقع إعلامي عن عدد المطلوبين للخدمتين الاحتياطية والإلزامية في العاصمة دمشق وريفها، وذلك منذ مطلع عام 2019 حتى نهاية شهر آذار/ مارس الماضي. وأكد موقع "صوت العاصمة" أن وزارة دفاع نظام أسد أصدرت قوائم ضمت 35 ألف مطلوب للخدمتين الإلزامية والاحتياطية في دمشق وريفها منذ مطلع عام 2019 الجاري. وذكر الموقع أن دائرة تجنيد نظام أسد في منطقة "جديدة عرطوز" غربي دمشق أصدرت قوائم تضم 400 مطلوب للخدمة الاحتياطية نهاية شهر شباط/ فبراير الماضي. وأوضح بأن قوائم ضمت 3000 مطلوب للخدمة الاحتياطية من أبناء قرى "بيت سابر"، و"بيتيما"، و"كف حور"، و"دربل"، قد صدرت في شهر كانون الثاني/ يناير الماضي، كما صدرت أسماء بحق 730 شاباً من بلدة "زاكية"، بالإضافة إلى 2000 مطلوب في بلدة قطنا، و450 شخصاً في بلدة "عرطوز" بريف دمشق, إضافةً لأكثر من 2000 مطلوب للخدمة الاحتياطية توزعت أسماؤهم في عدة أحياء من العاصمة دمشق منذ مطلع العام الجاري.

 

شبكة شام/ قامت عصابات أسد بإعدام الشاب "رائد المجبل" في مدينة الميادين بريف دير الزور الشرقي. وقال ناشطون في شبكة "ديرالزور 24" نقلا عن مصادر محلية إن "المجبل" حصل على بطاقة تسوية وضع، من أجهزة مخابرات نظام أسد في الميادين، وأنه عائد إلى المدينة بناء على تطمينات حصل عليها. وأكد ذات المصدر أن عملية إعدام "المجبل" جاءت بتهمة التواصل مع فصائل الجيش الحر في شمال سوريا. ونوهت المصادر أن "المجبل" قتل رمياً بالرصاص في سجون نظام الأسد بالميادين، وأن الجثة سلمت إلى أهله.

 

بلدي نيوز/ قُتل وأصيب عدد من عصابات أسد بينهم ضباط، جراء انفجار لغم أرضي، وهجوم مسلح في ريف دير الزور وباديتها. وأفادت مصادر إعلامية محلية؛ أنَّ ثلاثة عناصر من عصابات أسد قُتلوا جراء انفجار لغم أرضي من مخلفات تنظيم الدولة في قرية "الغبرة" شرق دير الزور. وأضافت المصادر، أن ثلاثة ضباط وعناصر من قوات النظام، أصيبوا جراء استهدافهم بالقرب من المحطة الثالثة في البادية شرقي دير الزور.

 

رام الله - قدس الإخبارية/ أفادت مصادر محلية فلسطينية أن شاباً فلسطينياً استشهد، فجر الثلاثاء، برصاص جيش الاحتلال في مخيم قلنديا شمال القدس المحتلة. وذكرت المصادر أن الشهيد هو  الشاب "محمد علي عدوان" واستشهد بعد إصابته خلال مواجهات اندلعت في مخيم قلنديا شمال مدينة القدس المحتلة، بعد اقتحام الاحتلال المخيم فجرا. وأوضحت المصادر أن قوات كبيرة من جيش الاحتلال اقتحمت مخيم قلنديا، شارع المطار، وقامت بمحاصرة منزل لتنفيذ اعتقالات قبل أن يتصدى لها الشبان وتندلع مواجهات استمرت لساعات، أصيب خلالها ثلاثة شبان، أحدهم الشهيد محمد، بعد إطلاق الرصاص الحي والمباشر باتجاهه، وقام "جنود الاحتلال باعتقال الشهيد محمد بعد إصابته وسحله لمسافة طويلة وهو ينزف ودون تقديم العلاج له". وأعلنت سلطات الاحتلال عن استشهاد محمد بعد ساعتين من اعتقاله، وقامت بتسليم جثمانه على حاجز قلنديا القريب حيث نقل إلى مجمع رام الله الطبي، فيما نعت مساجد المخيم الشهيد وقالت إنه أعدم بدم بارد. وخلال الاقتحام اعتقلت قوات الاحتلال ثلاثة أشقاء بعد محاصرة منزلهم وتفتيشه بالكامل.

 

المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية لبنان/ عقد حزب التحرير/ ولاية لبنان، مؤتمره السنوي، في الذكرى الأليمة الثامنة والتسعين لهدم الخلافة، وذلك يوم الأحد 31 آذار، الموافق 24 من رجب، وقد حضر المؤتمر لفيفٌ من المشايخ والعلماء من كافة المناطق اللبنانية. وقد تخلل المؤتمر كلمات للمشايخ الضيوف وكلمات لشباب حزب التحرير من داخل لبنان وخارجه، وتناول المؤتمر "نشأة العلمانية وما أنتجته وتجدد هجمتها على الإسلام وأهله، كما تناول دور العلماء الأصيل في مواجهة هذا الخطر، وفي المحافظة على الهوية الإسلامية للأمة، رغم كل محاولات التغريب، وتقديم البديل الحضاري عن هذه العلمانية، ومعالجات الإسلام العميقة للقضايا المختلفة". وجاء المحور الأول تحت عنوان "العلمانية من أوروبا إلى العالم الإسلامي"، حاضر فيه الدكتور بسام طراس، وتم عرض كلمة مسجلة للشيخ عصام عميرة. أما المحور الثاني فجاء بعنوان "الإسلام والعلماء في مواجهة العلمانية تحدث فيه ممثل هيئة العلماء المسلمين الشيخ محمد الشاتي ومفتي عكار الشيخ زيد بكار زكريا، والشيخ عبد الله إمام أوغلو. وجاء المحور الثالث تحت عنوان "الأمة واللحظة الحرجة حاضر فيه الشيخ عدنان مزيان، أحمد القصص، والشيخ أحمد الصوفي. وفي الختام تلا رئيس المكتب الإعلامي للحزب الدكتور محمد إبراهيم البيان الختامي والتوصيات التي خلص إليها المؤتمر, ومن أهمها: ضرورةُ أخذِ العلماءِ لِدَوْرِهُمُ الحقيقي، وأن يقومَ العلماءُ، بالوقوفِ صفاً واحداً، مع أبنائِهمُ العاملينَ مِنَ الأمةِ، فيكونوا لهم السَنَدَ والمرجِعَ والمُدَافِعَ عنهم، ولا سيما مع اشتدادِ المحنةِ، وغِيَابِ السَنَدِ والمرجِعِ والمُدَافِعِ. إضافة إلى: البدءُ حثيثاً بالنظرِ في كيفيةِ مجابهةِ هجومِ مشايخِ السلطانِ، عبرَ المنابرِ والفضائياتِ، واستثمارِ طاقاتِ الشبابِ في هذا المجال، ولا سيما في وسائلِ التواصلِ الإلكتروني، التي غَدت إعلاماً بديلاً مؤثراً. وأوصى المؤتمركذلك بضرورة قيادةُ العلماءِ والشيوخِ للمشهدِ الحاضرِ، وتبيانهُم أنه في الإسلام، لا غُلُوَّ ولا اعتدالَ، الغلو الذي أصبحَ نظيرَ الذبحِ والقتل، والاعتدالُ الذي أصبحَ نظيرَ التفريطِ والواقعيةِ والمصلحيةِ، بل نحن أمةُ الوسط، وليس بمعنى المنتصف، بل وسطُ الشيءِ، أي أحسَنُهُ. ومن التوصيات أيضا: التنبهُ للعَلمَانيةِ المُتلبِّسةِ بِلَبُوس الإسلام أو العِلْم، فكِلاهُما خطرٌ عانتْه الأمةُ في تحركاتها، وما زالت، حيث يَتَّخِذُها الحكامُ ستاراً لاحتواءِ المسلمين. إضافة إلى عَدَمُ انفصالِ العلماء عن الأمةِ في حَرَاكِها، حتى لا يركبَ مَوجَةَ الأمةِ العَلمَانيون، الذين يدعمُهُم الغربُ الكافرُ المستعمرُ، عبر مسمياتٍ مختلفة للتلبيس على الأمة. وآخر التوصيات: أنْ يكونَ هذا المؤتمرُ نواةً للقاءاتٍ، ووُرشٍ دوريةٍ، تناقشُ مستجداتِ الأمة وحَراَكَها، ومحاولاتِ التآمرِ عليها؛ والتحولُ للناحيةِ العمليةِ والتطبيقيةِ المرجوةِ من مثل هذه المؤتمرات، عبرَ التعبيرِ عن مشاكلِ الأمةِ ومصالحها، وليس الاكتفاءَ فقط بالناحيةِ العلميةِ الأكاديمية.

 

الجزيرة/ نفت وزارة الدفاع الجزائرية صحة أنباء متداولة عبر شبكات التواصل الاجتماعي عن إقالة رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح من منصبه وتعيين اللواء سعيد باي محله. وقالت الوزارة في بيان مقتضب نشرته على صفحتها بموقع فيسبوك مساء الاثنين "إلى جميع الموجودين بالصفحة، الخبر الذي ينتشر حاليا حول إقالة الفريق أحمد قايد صالح وتعويضه باللواء سعيد باي لا أساس له من الصحة". وكانت صفحات بمواقع التواصل الاجتماعي قد تداولت مساء الاثنين وثيقة على أنها مرسوم من الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة يقضي بإقالة رئيس الأركان أحمد قايد صالح الذي يشغل أيضا منصب نائب وزير الدفاع. وقد أعلنت الرئاسة الجزائرية أمس أن الرئيس بوتفليقة سيقدم استقالته قبل نهاية ولايته الرئاسية يوم 28 أبريل/نيسان الجاري، دون الكشف عن تاريخ محدد لتلك الخطوة. وجاء في البيان الصادر عن الرئاسة أن بوتفليقة سيصدر "قرارات مهمة لضمان استمرارية سير مؤسسات الدولة أثناء الفترة الانتقالية التي ستنطلق اعتبارا من التاريخ الذي سيقرر فيه استقالته". وقبيل إعلان بوتفليقة عزمه الاستقالة، خرجت مظاهرات في العاصمة الجزائرية ردد خلالها المحتجون شعارات ترفض حكومة تصريف الأعمال التي شكلها نور الدين بدوي، وأكدوا استمرار الحراك الرافض للرئيس بوتفليقة، والمطالب بتغيير النظام جذريا.

آخر تعديل علىالأربعاء, 03 نيسان/ابريل 2019

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع