الإثنين، 27 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/30م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير/ ولاية سوريا 2019/06/01م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير/ ولاية سوريا

2019/06/01م

 

 

 

العناوين:

 

 

  • * مظاهرات بريف إدلب تطالب بكسر الخطوط الحمراء وفتح الجبهات وخصوصا الساحل.
  • * عصابات أسد تفقد العديد من مرتزقتها في الحويز, وتواصل القصف الأسدي والروسي على المدنيين.
  • * حصيلة ضخمة من الشهداء والنازحين للقصف الأسدي والروسي, والأمم المتحدة شريك في الإجرام.
  • * عصابات أسد تقصف مجددا نقطة لشهود الزور, تزامنا مع تأكيد روسيا على تطابق أهدافها مع أنقرة في إدلب.

 

التفاصيل:

 

متابعات/ خرجت بعد صلاة الجمعة عدد من المظاهرات في مدينة حارم ومدينة أرمناز, ومخيمات تل الكرامة,  بريف إدلب, نادت بفتح الجبهات وكسر الخطوط الحمراء ونصرة لمدينة الصنمين المحاصرة في درعا, وطالب المتظاهرون بفتح جبهة الساحل للتخفيف عن المجاهدين في الكبينة بريف اللاذقية, وريف حماة الشمالي, كما نددت المظاهرات بالقصف الذي تتعرض له المناطق المحررة, وشنعت على صمت النظام التركي معتبرة إياه شريكا في الإجرام. مزيد من التفاصيل مع مراسلنا في تل الكرامة(تسجيل تل الكرامة).

 

نداء سوريا/ شنت الفصائل الثورية الجمعة عملية بريف حماة الغربي استهدفت عناصر من مجموعات "النخبة" لدى الميليشيات الروسية المتمركزة في بلدة "الحويز". وبدأت الفصائل العملية بتمهيد مدفعي على عدد من النقاط العسكرية على امتداد الجبهة وأعلنت أن هجومها سيكون على عدة محاور. وتمكنت الفصائل من قتل "7" عناصر من القوات الخاصة الروسية، إضافة إلى "12" عنصراً من عناصر النظام وفق وكالة قاسيون. وذكرت صفحات موالية للنظام، على موقع "فيس بوك"، إن العناصر قتلوا إثر الهجوم الذي شنته الفصائل العسكرية على محور "الحويز" بريف حماة الغربي. ودمرت رشاشين من عيار 14.5 مم و23 مم مع سيارتين كما اغتنمت مستودع ذخيرة، وعاد مقاتلوها بعد ذلك إلى نقاطهم الخلفية. ترافق هجوم الفصائل مع قصف بري وجوي أسدي على قرى ومدن وبلدات "الحواش والعمقية وجسر بيت الراس " في سهل الغاب، و"شهرناز وميدان غزال وحورته في جبل شحشبو، واللطامنة وكفرزيتا واللطامنة ومورك والزكاة والأربعين" في الريف الشمالي. في حين دارت اشتباكات عنيفة بين فصائل المعارضة وقوات النظام على جبهة قرية "وريدة" شرق بلدة "زمار" بريف حلب الجنوبي. وفي إدلب, استشهد ثلاثة مدنيين وأصيب آخرون بقصف مدفعي من معسكرات النظام المتمركزة في سهل الغاب على بلدة "الزيادية" في ريف جسر الشغور الجنوبي . كما استشهد مدني جراء غارات للطائرات الحربية الروسية على بلدة "كفرعويد" بريف إدلب الجنوبي، واستشهد مدني نازح جراء قصف طائرات النظام على أطراف مدينة "معرة النعمان" جنوبي إدلب. وفي السياق؛ تعرضت مدن وبلدات "خان شيخون وعابدين والهبيط ومحيط النقير" لقصف مماثل، تسبب باحتراق المحاصيل الزراعية فيها، كما تعرضت بلدات "إحسم وسفوهن وحرش بنيين وحيش والفقيع" للقصف من الطائرات الحربية، مما أدى إلى دمار كبير في منازل المدنيين. في الأثناء قصفت عصابات أسد الجمعة، نقطة مراقبة تركية بريف حماة الغربي. ووفق شبكة بلدي نيوز؛ فإن عصابات أسد استهدفت ظهر الجمعة، بعدد من الصواريخ مواقع الجيش التركي في نقطة "شيرمغار" غرب حماة. ونشر ناشطون صورةً تُظهر ألسنة الدخان المتصاعدة داخل النقطة التركية في منطقة "شيرمغار". وسبق أن قصفت عصابات أسد، نقطة المراقبة التركية في "شير مغار" بريف حماة، في 4 مايو/أيار الجاري، ما أدّى لوقوع جرحى في صفوف القوات التركية.

 

زمان الوصل/ أعلن فريق الدفاع المدني "الخوذ البيضاء" أنه وثق مقتل أكثر من 250 مدنيا في الشمال السوري خلال شهر واحد من الحملة التي تشنها روسيا ونظام الأسد على المنطقة التي تؤوي ملايين المدنيين. وخلال مؤتمر صحفي قال الفريق: إن الشهر الماضي شهد استهداف 24 مرفقاً صحياً، و6 مراكز دفاع مدني، و29 مدرسة، و5 أسواق خلفت أكثر من 250 ضحية، ونحو 300 ألف نازح". من جانبها وفي دليل على تآمر الأمم المتحدة وتعاونها مع نظام الإجرام, قالت صحيفة تلغراف البريطانية، إن عصابات أسد وروسيا تواصلان استهداف المستشفيات والمراكز الطبية في إدلب رغم إخطارهما من قبل الأمم المتحدة، بتلك المواقع. وأضافت الصحيفة في خبر لها، أن المؤسسات الطبية الدولية تعمل على مشاركة إحداثيات المواقع الطبية مع الأمم المتحدة بهدف حماية تلك المواقع من هجمات النظام والروس، إلا أنهم يواصلون استهداف تلك المواقع. وكانت قالت الشبكة السورية لحقوق الإنسان إن فريقها وثَّق ضمن ال 24 مركزاً طبياً التي استهدفها النظام وروسيا, هناك 6 مراكز طبيَّة مدرجة ضمن آلية التحييد, التي ابتكرها مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية للتخفيف من مخاطر استهداف المواقع الإنسانية الثابتة والمهام الإنسانية المتحركة, عن طريق إعلام التحالف الدولي وروسيا وتركيا والمجموعة الدولية لدعم سوريا بمواقعها.

 

أورينت/ أفادت شبكات إخبارية محلية، أن عصابات أسد تعرضت لهجوم ثالث في ريف دير الزور الشرقي شنه تنظيم الدولة، بعد هجوم وكمين استهدفا حاجزاً ورتلاً للعصابات ذاتها خلال الـ24 ساعة الماضية. وقالت شبكة "دير الزور 24" إن "التنظيم شن هجوماً على مواقع عصابات أسد في منطقة الفيضة ببادية مدينة الميادين شرق ديرالزور"، دون ذكر لقتلى أو خسائر من العصابات بالهجوم. وكان عددٌ من عناصر عصابات أسد قتلوا، مساء الخميس، وجرح آخرون بهجومين متفرقين شنه مجهولون على حاجز ورتل لهذه الميليشيات غرب دير الزور، حيث ذكرت الشبكة ذاتها أن "عدداً من عناصر العصابات قتلوا، وجرح آخرون في هجومٍ مسلّح على أحد الحواجز في قرية أزغير شامية. وعند توجه رتل لعصابات أسد إلى موقع الهجوم تعرض لهجومٍ هو الآخر بالأسلحة الخفيفة والقنابل اليدوية بالقرب من منطقة الصراة، ما أدى إلى مقتل وجرح عددٍ من العناصر" مشيراً إلى أنّ "الهجوم شنّه مسلحون مجهولون، لم تعرف هويتهم بعد، وشهدت المنطقة استنفاراً كبيراً لعصابات أسد عقب الهجوم في قريتي الخريطة و ازغير شامية".

 

عنب بلدي/ حمّل الكرملين الجانب التركي مسؤولية وقف إطلاق النار في محافظة إدلب، وذلك غداة مطالبة أنقرة لموسكو بضرورة تحقيق ذلك. وقال الناطق باسم الكرملين، ديمتري بيسكوف، الجمعة، “من الضروري حقًا وقف إطلاق النار في إدلب. ومن الضروري تحقيق ذلك بأن يوقف من أسماهم (الإرهابيين) إطلاق النار على الأهداف المدنية التي يوجد فيها عسكريونا بما في ذلك في (قاعدة) حميميم”. وأَضاف بيسكوف، “وفق الاتفاقات التي تم التوصل إليها في سوتشي فإن ذلك هو مسؤولية الجانب التركي”، بحسب وكالة “إنترفاكس” الروسية. ونفى المسؤول الروسي وجود خلاف مع تركيا رداً على أحد الصحفيين بقوله، “لا يمكن أن نتحدث هنا عن أي خلافات، من الضروري حقاً وقف إطلاق النار في إدلب”. يأتي ذلك عقب اتصال هاتفي أجراه الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، مع نظيره الروسي المجرم، فلاديمير بوتين، أكد خلاله ضرورة وقف إطلاق النار في إدلب. في السياق أعلن وزير الدفاع التركي، خلوصي أكار، الجمعة، أن رئيسي أركان القوات المسلحة التركية والروسية، ياشار غيولير وفاليري غيراسيموف، بحثا إجراءات وقف إطلاق النار في إدلب. ونقلت قناة "إن تي في" عن أكار قوله: "نحن نكافح من أجل الاستقرار في إدلب ووقف إطلاق النار". وأضاف: "اتصالاتنا ومفاوضاتنا مع الروس تتواصل. وأجرى رئيس الأركان العامة محادثات مع نظيره الروسي، وناقشا مرة أخرى ما يجب عمله لضمان الاستقرار ووقف إطلاق النار، وناقشا المسؤولية المتبادلة".

 

الجزيرة/ استشهد شابان فلسطينيان، أحدهما في الضفة الغربية والآخر بالقدس، كما أصيب مستوطنان يهوديان في عملية طعن بمنطقة باب العامود في البلدة القديمة بالمدينة. وقالت مصادر فلسطينية إن قوات الاحتلال أطلقت النار على شاب فلسطيني في باب العامود قالت إنه نفذ عملية طعن ضد مستوطنين وقتلته، مضيفة أنه من الضفة الغربية. وجرح أحد المستوطنين أمام باب العامود في الجانب الشرقي، والآخر في الجانب الآخر من البلدة القديمة أمام باب الخليل. من جهتها قالت وزارة الصحة الفلسطينية إنها تبلغت رسميا باستشهاد الشاب يوسف وجيه (18 عاما) برصاص الاحتلال في القدس المحتلة. وأصيب أربعة فلسطينيين بجراح، خلال تفريق جيش الاحتلال، مسيرة منددة بالاستيطان وجدار الفصل، شمالي الضفة الغربية المحتلة. وفي وقت لاحق، قالت مصادر فلسطينية، إن قوات الاحتلال أطلقت النار على طفل فلسطيني شرقي بيت لحم، خلال محاولته اجتياز جدار الفصل لدخول مدينة القدس للصلاة في المسجد الأقصى. وقالت وزارة الصحة الفلسطينية، إن الطفل عبد الله لؤي غيث (16 عاما) من قرية حدب الفوار، استشهد برصاص قوات الاحتلال في الصدر، في أثناء محاولته عبور الجدار باتجاه مدينة القدس المحتلة. في السياق أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية، أن 16 متظاهرا، أصيبوا برصاص جيش كيان يهود، شرقي قطاع غزة، الجمعة، خلال مشاركتهم في فعاليات مسيرة "العودة"، ولم توضح الوزارة، في بيان مقتضب أصدرته، طبيعة هذه الإصابات.

آخر تعديل علىالسبت, 01 حزيران/يونيو 2019

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع