الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/24م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • كٌن أول من يعلق!

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

الجولة الإخبارية 11-11-2024

 

العناوين:

 

  • ·      شهداء وجرحى في قصف استهدف نازحين بمخيم النصيرات
  • ·      السيسي يستقبل رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم.. هذا ما ناقشاه
  • ·      عدوان جديد على اليمن.. غارات على عمران وصعدة

التفاصيل:

 

شهداء وجرحى في قصف استهدف نازحين بمخيم النصيرات

 

استشهد فلسطينيان وأصيب آخرون، فجر الاثنين، جراء قصف لكيان يهود استهدف خيمة نازحين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة. كما أسفر قصف في وقت آخر عن استشهاد أربعة بينهم طفل، وإصابة آخرين في مخيم النصيرات وحي الشيخ رضوان شمال غرب مدينة غزة، حسبما أفادت وكالة الأنباء الفلسطينية (وفا). كما استهدفت ثلاث غارات منزلين في مخيم النصيرات وسط قطاع غزة، وشن الاحتلال قصفا مدفعيا متواصلا على حي الزيتون جنوب شرق مدينة غزة. وأكدت وزارة الصحة في قطاع غزة، أن الاحتلال ارتكب ثلاث مجازر ضد العائلات الفلسطينية، وصل منها إلى المستشفيات 51 شهيدا و164 إصابة، خلال الساعات الـ24 الماضية. وقالت الوزارة ضمن التقرير الإحصائي اليومي لعدد الشهداء والجرحى جراء عدوان يهود المستمر لليوم الـ401 على قطاع غزة؛ إنه "ما زال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، لا تستطيع طواقم الإسعاف والدفاع المدني الوصول إليهم".

 

إن قوة هذا الكيان الظاهرية وغطرسته لا تعكس قوته، بقدر ما تعكس ضعفنا نحن المسلمين في ظل هؤلاء الحكام العملاء، وإلا فهو في الحقيقة كيان هزيل مفكك مصطنع، وتماسكه مؤقت ومصطنع بفعل مؤسسة النظام فيه وبضغط ما أحاط به من ظروف، وما تلقاه من دعم الاستعمار. وبعكسه تماما، فإن ضعف المسلمين وتفرقهم مصطنع من مؤسسات الأنظمة العميلة التابعة للاستعمار. وكلتا الحالتين لن يلبث استمرارهما طويلا، فبقاء الكيان مرهون ببقاء الحكام العملاء في جواره لا أكثر، وهدمه هو بمجرد نهوض من يهدمه. إن غزة اليوم قد اتخذت قرارا صعبا وأقدمت على عمل جريء، ضربت كيان يهود فأصابت وجهه وتركت عليه ثلماً، وكسرت أنفه ومرغته في التراب، وأسقطت كذبة الكيان الذي لا يقهر، والتي لطالما تحججت بها الأنظمة لتبرر خيانتها وتقاعسها عن القيام بواجبها في تحرير فلسطين، وقد سوق وروج لتلك الكذبة الإعلام المضلل المرتبط بالأنظمة.

 

-----------

 

السيسي يستقبل رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم.. هذا ما ناقشاه

 

استقبل رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي، رئيس وزراء ماليزيا أنور إبراهيم، في قصر الاتحادية في زيارة رسمية لمصر تمتد لعدة أيام، تزامناً مع الاحتفال بمرور 65 عاماً على إقامة العلاقات الدبلوماسية بين البلدين، حيث تعد زيارة إبراهيم ثاني زيارة لمصر كرئيس لوزراء ماليزيا. وأكد السيسي توافقه مع إبراهيم على بذل المزيد من الجهود لوقف إطلاق النار في غزة ولبنان، بجانب تكثيف إدخال المساعدات، حيث قال السيسي، خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس وزراء ماليزيا: "أكدنا أهمية تطوير العلاقات إلى مستوى الشراكة الاستراتيجية الشاملة بكافة المجالات". وتبادل السيسي وإبراهيم الآراء حول الأوضاع الإقليمية والدولية، وتم التأكيد على أهمية مواصلة الجهود لتخفيف معاناة الشعب الفلسطيني في غزة، ومنع تفاقم الأزمة التي قد تمتد إلى دول أخرى في المنطقة.

 

يستمر حكام المسلمين الخائنون، بما في ذلك مصر وماليزيا، في بذل قصارى جهدهم لإنقاذ كيان يهود من ورطته وأزمته، بدلاً من تعبئة جيوشهم القوية والشجاعة للقضاء عليه. فمصر، على وجه الخصوص، منذ بداية الحرب على غزة، تعمل بشكل مكثف على دعم يهود من خلال استضافة مفاوضات وقف إطلاق النار والضغط على حماس لقبول الهدنة. لقد أقامت غزة الحجة على جميع المسلمين ولم تُبق عذرا لمعتذر، وعلى المسلمين أن يدركوا أن تحرير فلسطين يمر عبر خلاصهم من حكامهم. قطاع غزة يباد إبادة أنطقت الشجر، إن بقي فيها شجر، وأبكت الحجر الذي رُبط على بطون أهلها جوعاً، أو وقع عليهم هدماً فوق رؤوسهم، أو سقته دماؤهم أو سمع أنّاتهم جرحاً وحرقاً.

 

-----------

 

عدوان جديد على اليمن.. غارات على عمران وصعدة-

 

قالت وسائل إعلام تابعة للحوثيين فجر الاثنين إن سبع غارات أمريكية بريطانية شنت على مفرق برط وسفيان بمحافظة عمران شمالي اليمن. كما استهدفت غارتان للتحالف الأمريكي البريطاني منطقة الرحبة بمديرية الصفراء بصعدة. وأعلنت الجماعة، تعرض العاصمة اليمنية صنعاء لثلاث غارات أمريكية بريطانية مساء السبت. وذكرت قناة المسيرة الفضائية التابعة للحوثيين، في خبر عاجل مقتضب، أن "3 غارات أمريكية بريطانية استهدفت منطقتي النهدين والحفاء في مديرية السبعين بالعاصمة صنعاء". ولم تتطرق القناة إلى تفاصيل أخرى بشأن نتائج القصف، فيما لم يصدر تعليق فوري من واشنطن أو لندن. والجمعة، أعلنت جماعة الحوثي استهداف غارتين أمريكية بريطانية لمحافظة الحديدة غربي اليمن، بحسب ما نقلت وكالة الأناضول.

 

منذ مطلع العام الجاري، يشن تحالف تقوده أمريكا غارات يقول إنها تستهدف مواقع للحوثيين في مناطق مختلفة من اليمن، ردا على هجماتها البحرية، وهو ما قوبل برد من الجماعة من حين لآخر. ومنذ بداية الإبادة الجماعية في غزة، تواصل أمريكا وبريطانيا الاستعماريتان شن هجمات على اليمن. ويقوم يهود وأمريكا وبريطانيا بقصف بلاد المسلمين متى شاءوا، وبحجج وذرائع مختلفة، ما يسفر عن استشهاد الأبرياء. ولو كان للمسلمين خليفة وقائد، لما تجرؤوا على قصف بلادهم وتدميرها. إن قوة القوى الاستعمارية لا تأتي من قواتهم العسكرية الجبانة، بل من ضعف وإذعان حكام المسلمين. لذلك يجب على المسلمين أن يتخلصوا من هؤلاء الحكام الخونة في أسرع وقت، وأن ينصبوا حاكماً شجاعاً يحمي بلادهم ويكون لهم درعاً. هذا هو السبيل الوحيد للخلاص من الوضع الذي يعيشون فيه.

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع