الأحد، 11 ذو القعدة 1445هـ| 2024/05/19م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 06-02-2017م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية

 

2017-02-06م

 

 

العناوين:

 

  • قوات مشار تتهم مصر بقصفها والقاهرة تنفي
  • الخارجية الأمريكية تتراجع عن قرار حظر السفر المؤقت لحاملي التأشيرات
  • مرشح لرئاسة فرنسا يعرض على علماء ومستثمرين أمريكيين اللجوء إلى بلاده

 

التفاصيل:

 

قوات مشار تتهم مصر بقصفها والقاهرة تنفي

 

الجزيرة نت 2017/2/4 - اتهمت قوات رياك مشار النائب السابق لرئيس جنوب السودان الحكومة المصرية اليوم السبت بقصف مواقعها وهو ما نفته القاهرة على الفور.

 

وجاء في بيان لهذه القوات أن سلاح الجو المصري أسقط أمس الجمعة أكثر من تسع قنابل ومتفجرات على مواقع تابعة لهم.

والاتهام هو الأول الذي يزعم فيه أي من الطرفين تورط مصر في الصراع بجنوب السودان الذي يشهد اشتباكات بين قوات تابعة للرئيس سلفاكير ميارديت ضد قوات موالية لنائبه السابق رياك مشار.

 

في المقابل، نفى المتحدث باسم الخارجية المصرية أحمد أبو زيد المزاعم، وقال إن بلاده لا تتدخل في الشؤون الداخلية للدول الأخرى.

 

كما نفى المتحدث باسم الرئاسة في جنوب السودان أتيني ويك أتيني قيام مصر بأي قصف في بلاده ووصف المزاعم بأنها "سخيفة"، وقال "تلك الشراذم الصغيرة من المتمردين تنشط بين سكاننا ولا يمكن أن نقصف سكاننا".

 

واندلعت الحرب في جنوب السودان في كانون الأول/ديسمبر عام 2013 إثر تحول خلاف سياسي بين سلفاكير ومشار إلى مواجهة مسلحة، ولا تزال تتواصل اشتباكات متقطعة في مناطق متفرقة من البلاد.

 

بعد حصاره لقطاع غزة حصاراً أشد من حصار يهود، توجه حاكم مصر السيسي إلى دعم حفتر في ليبيا خدمةً لأمريكا لإضعاف نفوذ الأوروبيين هناك، فهل هو يتوجه الآن إلى جنوب السودان لدعم رئيسها سيلفاكير عميل أمريكا ضد عميل بريطانيا مشار؟ يجدر بحكامنا الاقتداء بمنظمات مثل "أطباء بلا حدود" لتأسيس رابطة جديدة تعبر عنهم تحت اسم "عملاء بلا حدود"، فهم فعلاً يخدمون أسيادهم عبر الحدود، وشعوبهم تكتوي بنار الفقر والظلم دونما اكتراث من هؤلاء الحكام!.

 

---------------

 

الخارجية الأمريكية تتراجع عن قرار حظر السفر المؤقت لحاملي التأشيرات

 

رويترز 2017/2/4 - قال مسؤول بوزارة الخارجية الأمريكية يوم السبت إنه سيتم السماح للأشخاص الذين يحملون تأشيرات سارية بالسفر إلى الولايات المتحدة التزاما بحكم قاض اتحادي في مدينة سياتل أوقف الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب.

 

وأضاف المسؤول في بيان "تراجعنا عن التعليق المؤقت للتأشيرات".

 

وتابع أن "الأشخاص الذين يحملون تأشيرات لم يتم إلغاؤها يمكنهم السفر إذا كانت سارية".

 

دولة عظمى يحكمها ارتجاليون مثل ترامب، يتخذ القرار دون دراسة عواقبه، ثم تتراجع عنه وزارة خارجيته، بعد قرار من القضاء. كان الانطباع السائد دائماً بأن النظام الأمريكي محصن بشكل جيد ضد المفاجآت التي يمكن أن تقلب الموازين التقليدية. لكن الحقيقة الثابتة هي أن أي نظام وضعي عرضة للاختراق، وحده النظام الرباني المحصن ضد مثل هذه التقلبات، لأن سلطة أي مسؤول فيه حتى الخليفة مقيدة بالحكم الشرعي.

 

---------------

 

مرشح لرئاسة فرنسا يعرض على علماء ومستثمرين أمريكيين اللجوء إلى بلاده

 

رويترز 2017/2/4- دعا إيمانويل ماكرون المرشح لانتخابات الرئاسة الفرنسية يوم السبت العلماء والأكاديميين والمستثمرين الأمريكيين المعارضين لسياسة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للانتقال إلى فرنسا.

 

وحث وزير الاقتصاد السابق (39 عاما) - وهو أحد المرشحين للوصول إلى جولة الإعادة في انتخابات الرئاسة - العلماء العاملين في مجالات التغير المناخي والطاقة المتجددة أو الصحة الذين يتخذون من الولايات المتحدة مقرا لهم ويشعرون بالقلق من الوضع السياسي الجديد على اللجوء لبلاده.

 

وقال ماكرون وهو مصرفي سابق تخصص في مجال الاستثمار "أدعو كل من يجسد اليوم الإبداع والتميز في الولايات المتحدة للاستماع إلى ما نقوله: من الآن فصاعدا واعتبارا من أيار/مايو المقبل سيكون لكم وطن جديد هو فرنسا".

 

واجتاحت تويتر موجة من التدوينات التي تعبر عن قلق موظفين في أكثر من 12 وكالة حكومية أمريكية مما قالوا إنها محاولات ترامب لتقييد البحوث الاتحادية بشأن التغير المناخي وغيره من العلوم.

 

ودون أن يذكر ترامب بالاسم قال ماكرون في خطابه الانتخابي بمدينة ليون بجنوب شرق فرنسا إنه يدعو كل "العلماء والأكاديميين وممثلي الشركات في الولايات المتحدة ممن يحاربون نشر الجهل ويشعرون بالخوف اليوم" للانتقال إلى بلد الإبداع الذي يرغب في أن تكون فرنسا نموذجا له.

 

فرنسا وأوروبا قد أخذت ترد على دعوات ترامب العلنية لتفكيك الاتحاد الأوروبي، أي أن أمريكا صارت في عهد ترامب الجديد تستعجل تحقيق منجزات كبرى لأمريكا مثل تفكيك الاتحاد الأوروبي، وأوروبا وفرنسا تدافع عن نفسها، وإلا فهي أقل شأناً من أن تبادر إلى الهجوم المباشر كهذا على الولايات المتحدة!

آخر تعديل علىالإثنين, 06 شباط/فبراير 2017

وسائط

1 تعليق

  • omraya
    omraya الإثنين، 06 شباط/فبراير 2017م 16:08 تعليق

    جزاكم الله خيرا و بارك جهودكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع