الثلاثاء، 28 شوال 1445هـ| 2024/05/07م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 13-02-2017م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية

2017-02-13م

 

 

 

العناوين:

 

  • · الجيش الحر يسيطر على مواقع جديدة بالباب
  • · حملة في أمريكا على المهاجرين ومخاوف من إجراءات إضافية
  • · 100 ألف إندونيسي يقيمون صلاة جماعية للدعوة إلى انتخاب مسلم حاكما لجاكرتا

 

التفاصيل:

 

الجيش الحر يسيطر على مواقع جديدة بالباب

 

الجزيرة نت 2017/2/12 - سيطر الجيش السوري الحر المدعوم من تركيا على مواقع جديدة بعد معارك ضارية مع تنظيم الدولة الإسلامية في مدينة الباب بريف حلب الشرقي، وسط تقدم لقوات النظام من الجهة الجنوبية للمدينة.

 

وأفاد مراسل الجزيرة بأن الجيش الحر سيطر على صوامع الحبوب والنادي الرياضي ومواقع أخرى بعد معارك مع التنظيم - الذي يسيطر على المدينة - في الجهتين الغربية والجنوبية الغربية من الباب.

 

وقالت مصادر محلية إن المعارك تتخذ طابع الكر والفر بين التنظيم وفصائل الجيش الحر المدعوم من تركيا ضمن عملية درع الفرات، حيث يقوم أفراد من التنظيم بعمليات تسلل ليلا إلى المناطق التي فقدها بهدف استعادتها.

 

وفي بلدتي قباسين وبزاعة الواقعتين شرق مدينة الباب وشمالها الشرقي تدور معارك بين الطرفين، سعيا من فصائل الجيش الحر لإيجاد محور جديد للهجوم على مواقع التنظيم داخل المدينة، وتشتيت قوته.

 

من جهة أخرى، أفاد إعلام النظام السوري بأن قواته سيطرت على قرية أبو طلطل التي تتصل ببلدة تادف والتي تعدّ بدورها امتدادا للباب من الجهة الجنوبية للمدينة، وأنها باتت على بعد أربعة كيلومترات من قلب المدينة.

 

وتدور المعارك في محيط الباب بين أطراف عدة تتسابق لإحكام سيطرتها على المدينة، حيث يقاوم تنظيم الدولة من أجل التمسك بها، في حين يحقق الجيش الحر تقدما كبيرا بدعم من القوات التركية.

 

كذلك تحاول قوات النظام والفصائل الكردية السيطرة على مدينة الباب القريبة من الحدود مع تركيا، والتي تشكل أهم معقل لتنظيم الدولة بريف حلب الشرقي.

 

معركة الباب هذه هي شاهد حي على كيفية قتل الثورات بالدولار! فقد وافقت الفصائل المسلحة الموالية لتركيا على الانسحاب من حلب لصالح النظام، ثم الانخراط في حرب "الإرهاب" التي تطلبها أمريكا من أردوغان ومن هذه الفصائل. وهنا لا بد من التذكر بأن ربنا سبحانه يطلب محاربة النظام، وربهم يطلب محاربة الإسلام، ونحن نقول لهذه الفصائل: أيضركم أن يقال الله أكبر؟! فلتفكروا في عقيدتكم؟

 

                                                         ---------------

 

حملة في أمريكا على المهاجرين ومخاوف من إجراءات إضافية

 

الجزيرة نت 2017/2/12 - اعتقل مسؤولو الهجرة الاتحاديون بالولايات المتحدة مئات من المهاجرين غير الحاملين لوثائق في عدة ولايات خلال الأيام الماضية، مما أحدث بلبلة في صفوف المتضررين، في حين وصف مسؤولون ذلك بأنها عمليات روتينية لفرض تطبيق القانون.

 

وسادت حالة من الهلع أوساط المهاجرين، بينما عبر الديمقراطيون عن مخاوف بشأن ما إذا كانت هذه الاعتقالات تمهد لمزيد من الإجراءات ضد المهاجرين.

 

وجاءت هذه الحملات في أعقاب الأمر التنفيذي الذي أصدره الرئيس دونالد ترامب بحظر اللاجئين والمهاجرين من سبع بلاد إسلامية، والذي عُلق في الوقت الحالي.

 

وتحدث مراسل الجزيرة عن أن عملية الاعتقالات استمرت خمسة أيام، وشهدتها تسع ولايات ومدن رئيسية، وطالت حتى الآن نحو 160 شخصا.

 

من جهته قال ديفيد مارين مدير إجراءات تطبيق القانون في مكتب إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية بلوس أنجلوس إن عمليات تطبيق القانون جرت في أتلانتا ونيويورك وشيكاغو ولوس أنجلوس والمناطق المحيطة بها.

 

ووصف مارين العملية التي استمرت خمسة أيام بأنها إجراء لفرض تطبيق القانون، وقال في مؤتمر عبر الهاتف مع الصحفيين إن مثل هذه التحركات روتينية، مشيرا إلى أن حملة جرت في الصيف الماضي في لوس أنجلوس أثناء إدارة الرئيس السابق باراك أوباما.

 

التعصب والعنصرية هي اليوم سياسة الدولة الأولى في العالم، أمريكا، فهي تريد أن يخدمها الجميع ويدفع لها الجميع، دون أن تعطيهم شيئاً، فحتى أن تطأ أقدامهم أرضها فهو غير مرغوب فيه، فالمسلمون ممنوعون من دخولها، وكذلك فقراء اللاتينيين. هذه هي أخلاق الدولة العظمى!

 

----------------

 

100 ألف إندونيسي يقيمون صلاة جماعية للدعوة إلى انتخاب مسلم حاكما لجاكرتا

 

روسيا اليوم 2017/2/12 - شارك أكثر من 100 الف إندونيسي في صلاة جماعية بالمسجد الكبير في العاصمة جاكرتا للدعوة إلى التصويت لصالح المرشح المسلم الذي يتنافس مع حاكم جاكرتا النصراني المنتهية ولايته.

 

وأوضحت وكالة "فرانس برس" أن هذه الصلاة الجماعية أقيمت في مسجد "استقلال" وفي الهواء الطلق تحت المطر، في اليوم الأخير من الحملة الانتخابية، وقبل الاقتراع المقرر إجراؤه يوم الأربعاء المقبل لانتخاب حاكم جاكرتا، عاصمة جمهورية إندونيسيا، البالغ عدد سكانها 255 مليون نسمة يشكل المسلمون 90 بالمئة منهم.

 

ويتنافس مرشحان مسلمان مع الحاكم المنتهية ولايته، باسوكي تجاهاجا بورناما، المعروف أيضا باسم أهوك، وهو نصراني متحدر من الأقلية الصينية، وأول أفرادها الذي يتولى منصب محافظ المدينة.

 

وفي تصريح لوكالة "فرانس برس"، قال أحد المشاركين في التجمع، محمد رمزي (35 عاما): "أتيت إلى هنا مدفوعا بإيماني، ولأنني شعرت أيضا أن أهوك قد شتمني عندما شتم ديني".

 

وانضم ناشطون وأنصار عدد كبير من المجموعات الإسلامية المتطرفة، ومنها "جبهة المدافعين عن الإسلام" و"منتدى المسلمين"، إلى التجمع، ملوحين بيافطات كتب عليها "أفضل أن يكون حاكمي مسلما" أو "ممنوع اختيار كافر حاكما".

 

ولكن المحافظ ما لبث أن اعتذر، بيد أن ذلك لم يبدد غضب خصومه، وخسر تقدمه في استطلاعات الرأي، فيما رفعت ضده قضية جنائية بتهمة "التجديف" في 13 كانون الأول/ديسمبر عام 2016.

 

وعمل بورناما نائبا للرئيس الإندونيسي الحالي، جوكو ويدودو، حينما كان الأخير حاكما لجاكارتا في الفترة من 2012 إلى 2014، ويعتبر بورناما حليفا قديما للرئيس.

 

ويسعى بورناما للحصول على فترة ولاية أخرى، في الانتخابات المقررة في 15 شباط/فبراير عام 2017، ويدعمه الحزب الديمقراطي الإندونيسي الذي ينتمي إليه الرئيس جوكو ويدودو.

 

ويعتبر المحافظ الحالي مرشحا أساسيا لمنصب نائب رئيس البلاد، في حال فوز الرئيس الإندونيسي الحالي في انتخابات العام 2019، الأمر الذي يدفع كثيرا من المحللين إلى الاعتقاد بأن الفضيحة حول تصريحات بورناما مناورة سياسية من قبل مناهضي الرئيس ويدودو.

 

يذكر أن إندونيسيا هي أكبر بلد إسلامي من حيث عدد السكان، وقد شهدت من قبل اضطرابات أثارها إسلاميون متشددون، إلا أن وقوع احتجاجات بمثل هذا النطاق الواسع أمر نادر.

 

كيف يمكن لكافر يتهمه المسلمون بـ"شتم الدين" أن يبقى في المنافسة، ويتلقى الدعم من الرئيس في أكبر بلد مسلم؟! إن هذا الأمر يبين الحالة التي وصل إليها المسلمون الذين باتوا لا يملكون من أمر الحكم شيئاً. فأين خليفة المسلمين الذي يرد الأمور إلى نصابها في دقائق؟

آخر تعديل علىالإثنين, 13 شباط/فبراير 2017

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع