الأحد، 11 ذو القعدة 1445هـ| 2024/05/19م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

العناوين:

 

 

  • · العنف في اليمن يزداد، ومعاناة أهله تشتد
  • · جيش لبنان وحزب إيران معاً لتصفية الثورة السورية
  • · "الإرهاب" يضرب إسبانيا، وغير الإرهاب يضرب أمريكا وروسيا

 

 

الجولة الإخبارية 23-08-2017م

 

 

 

العناوين:

 

  • · العنف في اليمن يزداد، ومعاناة أهله تشتد
  • · جيش لبنان وحزب إيران معاً لتصفية الثورة السورية
  • · "الإرهاب" يضرب إسبانيا، وغير الإرهاب يضرب أمريكا وروسيا

 

التفاصيل:

 

العنف في اليمن يزداد، ومعاناة أهله تشتد

 

رويترز 2017/8/19: قال مسؤولون كبار في الأمم المتحدة يوم الجمعة إن العنف في اليمن يزداد وإنه ينبغي زيادة الوصول لمناطق بشمال البلاد الخاضع لسيطرة الحوثيين، المتحالفين مع إيران، خاصة عبر ميناء الحديدة المطل على البحر الأحمر.

 

وانتقد مسؤول المساعدات بالمنظمة ستيفن أوبراين الحكومة اليمنية والتحالف الذي تقوده السعودية بسبب "الرفض الأحادي الجانب أو التأجيل المفرط لدخول السفن الحاملة لشحنات ضرورية" إلى الميناء.

 

وقال أوبراين لمجلس الأمن الدولي "من الخطأ ببساطة الإصرار على ذهاب هذه الشحنات إلى عدن وليس الحديدة" كما ناشد الدول الأعضاء دعم آلية للمنظمة بدأت في تفتيش شحنات تجارية إلى موانئ خاضعة للمسلحين في أيار/مايو من العام الماضي.

 

وتسعى الأمم المتحدة لتفادي وقوع هجمات على ميناء الحديدة الذي يسيطر عليه الحوثيون الذي يصل عبره نحو 80 في المئة من واردات الغذاء لمناطق اليمن الخاضعة لسيطرتهم.

 

ويتهم التحالف الذي تقوده السعودية، والذي دمر عددا من الروافع بميناء الحديدة في ضربات جوية، الحوثيين باستخدام الميناء لتهريب أسلحة وذخيرة. وينفي الحوثيون الاتهامات.

 

وزيادة في دعم وتمكين الحوثيين كما تريد أمريكا حث أوبراين وولد شيخ أحمد التحالف بقيادة السعودية على السماح بهبوط الطائرات المدنية في مطار صنعاء.

 

ولتبرير سياسة الأمم المتحدة في دعم الحوثيين قال أوبراين "أغلب المحتاجين في شمال اليمن وليس الجنوب. في الواقع.. صنعاء والحديدة هما الأفضل لخدمة الشمال وليس عدن... كارثة اليمن من صنع الإنسان بالكامل".

 

وتستعر في اليمن حرب ضروس بين حلفاء أمريكا الحوثيين وحلفاء بريطانيا الرئيس هادي، وتحاول السعودية تجيير الحرب لمصلحة أمريكا بتركيز ضرباتها على قوات علي صالح والابتعاد عن استهداف الحوثيين، بينما تسعى الإمارات بتوجيه من بريطانيا لتركيز نفوذها في جنوب اليمن. وتستمر إراقة دماء المسلمين من الطرفين في حرب لا ناقة فيها ولا جمل لأهل اليمن إلا كأداة لخدمة مصالح بريطانيا وأمريكا.

 

----------------

 

جيش لبنان وحزب إيران معاً لتصفية الثورة السورية

 

بيروت (رويترز) - بدأ الجيش اللبناني هجوما يوم السبت على منطقة خاضعة لتنظيم الدولة الإسلامية على الحدود الشمالية الشرقية مع سوريا في الوقت الذي أعلن فيه حزب إيران اللبناني عن هجوم على التنظيم من الجانب السوري للحدود.

 

وقال مصدر أمني لبناني إن عملية الجيش اللبناني بدأت صباحا مستهدفة مواقع تنظيم الدولة الإسلامية قرب بلدة رأس بعلبك بالصواريخ والمدفعية وطائرات الهليكوبتر. والمنطقة هي آخر جزء من الحدود اللبنانية السورية يسيطر عليه التنظيم.

 

وقال مصدر أمني إن الهجوم يحقق تقدما مع السيطرة على عدد من التلال خلال العملية في مناطق مرتفعة وبؤر نائية وكهوف.

 

وجاء في بيان لحزب إيران إن الحزب يفي بوعده "بإزالة التهديد (الإرهابي) الجاثم على حدود الوطن" وإنه يقاتل جنبا إلى جنب مع الجيش السوري، متناسياً التهديد الإرهابي الذي يفرضه كيان يهود على سوريا ولبنان، ولكن أمريكا تمنع إيران من تشغيل حزبها في لبنان ضد كيان يهود، إلا إذا هاجم كيان يهود لبنان.

 

ومن باب التضليل السياسي قال الجيش اللبناني إنه لا ينسق الهجوم مع حزب الله أو الجيش السوري، وربما كان ذلك صحيحاً لأن أمور الجيش اللبناني يتم تنسيقها مباشرة مع السفارة الأمريكية في بيروت.

 

وجاءت هذه المعركة بعد أن حقق حزب إيران وجيش لبنان وجيش بشار انتصارات في القلمون والجرود وتم إخراج جماعات الثورة السورية قبل أسابيع. تجدر الإشارة إلى أن هذه الانتصارات قد صارت ممكنة بعد أن نجح سيل الدولارات الذي أمرت أمريكا بصبّه على فصائل سورية مسلحة من جهة السعودية وتركيا في أخذ ولاء تلك الفصائل ومنعها من قتال المجرم بشار، وحملها على الاقتتال الداخلي ضد نفس الأهداف التي تقاتل إيران وحزبها من أجلها، تلك التي يسمونها محاربة (الإرهاب)، وكذلك ينخرط الجيش اللبناني ضمن الأدوات الأمريكية الكثيرة التي جندتها على جانبي الاحتواء (تركيا والسعودية) والاستئصال (إيران وروسيا وحزب إيران والجيش اللبناني وغيرهم من مليشيات عراقية وأفغانية)، كل ذلك من أجل القضاء على الثورة السورية ومنع تحكيم الإسلام.

 

--------------

 

"الإرهاب" يضرب إسبانيا، وغير الإرهاب يضرب أمريكا وروسيا

 

قال وزير الداخلية الإسباني خوان إجناسيو ثويدو إن إسبانيا ستبقي على مستوى التأهب الأمني عند المستوى الرابع وهو ما يقل درجة عن أعلى مستوى الذي يشير إلى أن هناك هجوما وشيكا وذلك بعد هجومين أسقطا قتلى في منطقة كتالونيا بشمال شرق البلاد الأسبوع الماضي.

 

وأضاف أن الحكومة ستعزز الأمن في المناطق المزدحمة والسياحية بعد أن دهست سيارة فان أشخاصا في برشلونة يوم الخميس مما أسفر عن مقتل 13 شخصا بينهم الكثير من السياح. وجاء ذلك بعد الهجمات التي وصفتها إسبانيا وروسيا وأمريكا بـ(الإرهابية)، بل وسارع رئيس أمريكا بكتابة تغريدة على تويتر "بأن قتل (الإرهابيين) الإسلاميين يجب أن يكون برصاص مغموس بدم الخنزير، وأن هذه الطريقة التي ابتكرها الجنرال الأمريكي بيرشينغ في الفلبين ضد المسلمين قد منعت (الإرهاب) 35 عاماً"

 

وأما في روسيا فقد طالب رئيسها بوتين بضرورة التعاون الدولي ضد (الإرهاب)، ثم قال محققون يوم السبت إن عددا يتراوح بين سبعة وثمانية أشخاص أصيبوا في هجوم بسكين في مدينة سورجوت الروسية وأضافوا أن الشرطة أردت المهاجم قتيلا. ولم تعلن روسيا هذا الهجوم إرهابياً، لأن منفذه ليس مسلماً على ما يبدو، رغم إعلان تنظيم الدولة على الإنترنت كالعادة مسؤوليته عن أي بغلة تتعثر حول العالم!

 

وقالت المتحدثة باسم المكتب لرويترز عبر الهاتف "اللجنة تحقق في الواقعة على اعتبار أنها شروع في القتل".

 

وقبل ذلك بأيام في أحداث العنف في أمريكا بين المتطرفين البيض ويساريين، حين هاجم متطرف أبيض مسيرة اليساريين ودهسهم فأردى العشرات بين قتيل وجريح، هذا أيضاً لم يطلق عليه عمل إرهابي، بل هو مجرد عمل من أعمال العنف!

 

فـ(الإرهاب) هو مصطلح لنعت المسلمين فقط، وأما أمريكا التي قتلت في العراق ما يقرب من مليوني شخص، فليست إرهابية، ولا متطرفوها إرهابيين في أعمالهم الداخلية، وكذلك روسيا، تلك الأعمال التي تزامنت مع أحداث برشلونه المأساوية.

آخر تعديل علىالثلاثاء, 22 آب/أغسطس 2017

وسائط

2 تعليقات

  •  Mouna belhaj
    Mouna belhaj الخميس، 24 آب/أغسطس 2017م 15:52 تعليق

    بارك الله فيكم وأثابكم

  • إبتهال
    إبتهال الأربعاء، 23 آب/أغسطس 2017م 11:29 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع