الخميس، 23 شوال 1445هـ| 2024/05/02م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الصباح ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2021/01/26م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2021/01/26م

 


العناوين:


• الوفد الروسي يهدد باستئناف العمليات الجوية في درعا, إذا لم يتم ترحيل عدد من ثوار طفس.
• التمهيد لسحب السلاح من المحرر: هو أحد خطوات الحل السياسي الأمريكي لتسليم المسلمين لطاغية الشام.
• إدارة بايدن لن تنتزع مكتسبات يهود التي منحهم إياها ترامب! فمتى يفيق الواهمون؟!.
• مظاهرات مسائية في لبنان ضد الفساد والوضع المعيشي, وطيران يهود يحلق بحرية في أجواء بيروت.


التفاصيل:


بلدي نيوز/ قال مصدر محلي، إن مسلحين مجهولين اغتالوا الشاب "خليفة عياش" عبر إطلاق النار عليه بشكل مباشر، في مدينة درعا البلد. وأضاف أنه تم إسعاف "العياش" إلى أحد المستشفيات، إلا أنه فارق الحياة هناك، متأثرا بإصابته. وأشار إلى أن الشاب يحمل بطاقة تسوية، موضحا أن الشاب عمل ضمن الفصائل في درعا البلد، قبل سيطرة النظام على الجنوب.


بلدي نيوز – درعا/ هدد الوفد الروسي باستئناف العمليات الجوية غرب درعا إذا لم يتم ترحيل الأشخاص المعنيين بالتهجير من مدينة طفس غرب درعا إلى الشمال السوري. وجاء هذا التهديد خلال المفاوضات التي عقدت في مدينة درعا بين اللجنة المركزية ووجهاء من المنطقة الغربية وقادة من مليشيات الفرقة الرابعة بحضور الشرطة العسكرية الروسية. وأضافت المصادر، أن الفرقة الرابعة اشترطت السماح لها باقتحام المنطقة والتفتيش عمن أسمتهم "المتطرفين"، وطالبت بتسليم المراكز الحكومية للنظام. وذكرت أن الجانب الروسي أمهل اللجان المركزية حتى صباح يوم الخميس القادم للبدء في عملية التهجير. في السياق نظمت وقفة في بلدة كللي - بريف إدلب بعنوان: أحداث (طفس) تؤكد استمرارية الثورة وضعف النظام, كما نظمت وقفة في قرية السحارة - بريف حلب الغربي نصرة لقرى حوران.


زيتون/ اختتمت اللجنة الدستورية السورية، مساء الاثنين، أعمال اليوم الأول من الجولة الخامسة، في جنيف، والتي تمحورت حول "المبادئ الأساسية للدستور". ولم تُصدر الأطراف المجتمعة أي بيانات عقب اجتماعات اليوم، والتي ترأسها مبعوث الأمم المتحدة الخاص إلى سوريا، غير بيدرسون. في المقابل نظمَّ نشطاء في مختلف مناطق الشمال، وقفات احتجاجية رفضاً للجنة الدستورية. وجرى تنظيم الوقفات في كل من مدن “الباب وأعزاز وعفرين” بريف حلب الشرقي والشمالي وأيضا في مركز محافظة إدلب، وفقا لـ“وكالة زيتون الإعلامية”.


زمان الوصل/ أصدرت وزارة الداخلية في حكومة الإنقاذ, مرسوما يقضي بإغلاق محلات بيع وشراء الأسلحة في المناطق المحررة وتجميد رخصها. وقالت الوزارة في بيانها إنه "نظراً لتكرار حصول حالات التفجير في بعض محلات الأسلحة، وإزهاق العديد من الأرواح، اتخذنا هذا القرار لعدم تعرض السكان للخطر". وأعطت الوزارة "مهلة لأصحاب المحلات حتى منتصف شباط القادم لإغلاق جميع محلات تجارة الأسلحة وتفريغها من محتوياتها، وتبليغ أصحاب هذه المحلات لمراجعة الأمن الجنائي لأخذ التعليمات الجديدة". بدوره رأى الأستاذ ناصر شيخ عبد الحي: أن اختلاق الأعذار كمقدمة لتجريد الناس من سلاحهم على مراحل ليواجهوا مصيرهم عزَّلاً، سياسةٌ تذكرنا بمجزرة "سربرينيتشا" حين تم تجريد المسلمين من سلاحهم بتوجيه من الأمم المتحدة، وهاهم من توسدوا أمر المحرر واغتصبوا سلطان الأمة يسيرون على نفس النهج، ولكن بذرائع أخرى!. ولفت عبد الحي إلى: أن هذا القرار يعتبر مقدمة خطيرة لما بعده، فسياسة المتآمرين هي حصر السلاح بيد الفصائل المرتبطة بالنظام التركي، سواء في إدلب أو في منطقة الشمال، لدفع الناس دفعا ليقبلوا بما يملى عليهم من حلول استسلامية يسمونها "سياسية"!. أما الناشط السياسي مصطفى سليمان فعقب على القرار بالقول: تمهيد هيئة تحرير الشام لسحب السلاح من محلات الأسلحة هو أحد خطوات الحل السياسي الأمريكي لتسليم المسلمين لطاغية الشام تحت مبررات (أمن المجتمع). ولفت الناشط إلى: أن الأمر خطير؛ ففي الوقت الذي تطالب فيه الحاضنة بسحب السلاح من أيدي الفصائل المربوطة ومن أيدي الأمنيين المجرمين نرى قفزة للخلف من أتباع تركيا لسحب السلاح من الناس. ويحق لنا أن نتساءل: هل يشمل هذا القرار سلاح الدوريات الروسية وسلاح النقاط التركية شهود الزور أم أن السلاح سيتم تسليمه للمذكورين؟. وتابع الناشط مستنكرا: أليس الأولى هو سحب السلاح من أيدي الفصائل التي قامت بتوجيهه لصدور المسلمين في الاقتتالات الداخلية أكثر من توجيهه لصدور العدو؟ أليس الأولى هو سحب سلاح الأمنيين الذين يستخدمونه لإرهاب النساء والأطفال وقتل الشرفاء؟ أليس الأولى هو سحب السلاح من الفصائل التي سلمت نصف المحرر ولم تفتح معركة الساحل؟. أما الناشط أحمد معاز فكتب في قناته على تلغرام: في أمريكا يباع السلاح في أفخم المحلات, ولم تطلب جمعه يوما وهي بحالة سلام, فكيف نجمعه ونحن في حالة حرب؟.


مكتب فلسطين/ أبلغ مستشار الأمن القومي الأمريكي، جيك سوليفان، نظيره في "كيان يهود" أن إدارة الرئيس جو بايدن ستبني على نجاح اتفاقات السلام بين "كيان الاحتلال" وكل من الإمارات والبحرين والسودان والمغرب. من جانبه اعتبر المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين: إن تصريحات سوليفان تثبت أن رؤية إدارة بايدن لحل قضية فلسطين لا تختلف كثيرا عن رؤية إدارة ترامب أو أي إدارة أمريكية سابقة، فالثابت الرئيس لكل الإدارات الأمريكية، هو الانحياز المطلق لكيان يهود والمحافظة على أمنه، والمناداة بحل الدولتين لا يخرج عن هذا الهدف الاستراتيجي. وأضاف المكتب في تعليق صحفي: إن الحراك السياسي المستقبلي للإدارة الأمريكية الجديدة لحل القضية الفلسطينية سيكون خاليا من الجدية، نظرا لانشغال الإدارة بترتيب بيتها الداخلي، ومع ذلك فإنه في حال حدوثه سيكون مرحبا به من يهود ومن السلطة على حد سواء. وختم التعليق بالقول: آن لأهل فلسطين أن يدركوا مدى خطورة الرهان على الغرب وقراراته الدولية، فأجندته تناصب المسلمين العداء كما أنها لا تحترم ولا تحابي إلا الأقوياء، والرهان عليه كالمستجير من الرمضاء بالنار. وإن الغرب المستعمر كان دوما جزءا من مشكلتنا بل سببها، ولم يكن يوما طرفا في حلها، وإن العمل الوحيد المفضي لتحرير فلسطين لن يكون إلا باستنصار أمتنا الإسلامية وجيوشها لتقوم بإزالة رجس يهود من الأرض المباركة.


الوكالة الوطنية للإعلام/ أفادت "الوكالة اللبنانية للإعلام"، بأن الطيران الحربي التابع لكيان يهود ينفذ تحليقات في أجواء لبنان بشكل مكثف على علو متوسط. وأفادت الوكالة بأن المقاتلات الحربية تجول سماء لبنان الجنوبي، مرورا فوق منطقة الزهراني ذهابا وإيابا وعلى علو متوسط. وأشارت الوكالة إلى أن طيران الكيان يحلق في أجواء الشوف وجبل لبنان، وصولا حتى مدينة بيروت وضواحيها.


الجزيرة/ شهدت 3 مدن رئيسية في لبنان مساء الاثنين تحركات احتجاجية رفضا للتدهور الاقتصادي والمعيشي، في ظل استمرار حظر التجول بسبب كورونا. ففي العاصمة بيروت، خرج عدد من المتظاهرين بمسيرة احتجاجية وسط المدينة، رفعوا خلالها شعارات تحمّل الطبقة السياسية مسؤولية الانهيار الاقتصادي والمعيشي. وأقدم المتظاهرون على قطع طريق رئيسي في العاصمة (جسر الرينغ) لنحو نصف ساعة، قبل أن يعاد فتحه، وسط حضور لعناصر قوى الأمن الداخلي، من دون وقوع أي مواجهات. ولليوم الثالث على التوالي، انطلقت في مدينة طرابلس (شمالي البلاد) احتجاجات على الأوضاع الاقتصادية، رافضة لاستمرار الإقفال التام، وتخللها قطع طرق ومواجهات مع القوى الأمنية. كما جابت مظاهرة شوارع مدينة صيدا (جنوبا)، وانتقد المحتجون قرارات السلطة وسياساتها التي "أوصلت البلد إلى الانهيار".

 

آخر تعديل علىالأربعاء, 27 كانون الثاني/يناير 2021

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع