السبت، 18 شوال 1445هـ| 2024/04/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار المساء ليوم الثلاثاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2017/10/17م

 

 

 

العناوين:

 

  • * هيئة حجاب لتصفية الثورة تعلن تمسكها بمقررات مشغليها تحت اسم "مبادئ الثورة" و"مطالب الشعب"!!.
  • * الشبيح الأممي ديمستورا يلتقي لافروف الأربعاء لإكمال المؤامرة... وميليشيات أمريكا الديمقراطية تعلن سيطرتها على الرقة.
  • * قراءة واعية في مقدمات دخول أمريكا إلى إدلب والمناطق المحررة بحذائها التركي للقضاء على ثورة الشام.
  • * ترامب واشنطن يُظهر نفسه بأنه غير منحازٍ لأي طرف من أطراف النزاع العراقي الكردي بشأن كركوك.
  • * هجمات متعددة في أفغانستان توقع قتلى وجرحى... وطالبان تتبنى.

 

التفاصيل:

 

بلدي نيوز / أكدت هيئة حجاب وشركاه لتصفية الثورة بالمفاوضات، في بيان لها، الاثنين، بعد اجتماعها في عاصمة آل سعود، على أهمية محاسبة المجرمين الذين ارتكبوا جرائم حرب وإبادة ضد الشعب السوري واستخدموا الأسلحة الكيميائية المحرمة دولياً، وعلى رأسهم الطاغية أسد. وناقشت الهيئة الاستعداد لعقد مؤتمر جديد في الرياض معلنة تمسكها بأوامر أسيادها في واشنطن ومعتبرة ذلك من مبادئ الثورة ومطالب الشعب السوري، وذلك وفقاً لقرارات المجرمين من أسياد أسد في جنيف1 وتمسكها بما نصّت عليه القرارات الدولية المتعلقة وما حدده بيان الرياض مؤكدةً على أهمية محاسبة المجرمين، الذين ارتكبوا جرائم حرب، وإبادة ضد الشعب السوري. يشار إلى أن هيئة حجاب وشركاه لتصفية الثورة بالمفاوضات اجتمعت في 21 آب الماضي، في عاصمة آل سعودي مع منصتي القاهرة وموسكو التشبيحيتين لتقريب وجهات النظر بين صنائع الغرب، وبحث إمكانية تشكيل وفد موحد إلى مفاوضات جنيف المقبلة، بيد أن الاجتماعات قد فشلت في التوافق وذلك بسبب اختلاف المشغلين لكل طرف. إن تكرار الهيئات التي صنعت على أعين الغرب أقوالها عن التمسك بمبادئ الثورة أصبح مدعاة للسخرية فعن أي مبادئ يتحدثون بعد أن قبلوا أن يكونوا ألعوبة بيد أسيادهم الغربيين الذين يدعمون نظام الطاغية لمنعه من السقوط؟ فهل من مبادئ الثورة مفاوضة القاتل أو تقاسم السلطة معه؟! وهل من مبادئ الثورة أن يحكم أهل الشام بنظام علماني مماثل للنظام الذي خرجوا عليه؟! وهل من مبادئ الثورة أن يكون شبيحة منصتي القاهرة وموسكو ممثلين لأهل الشام؟! ما لكم كيف تحكمون!!.

 

سمارت / يلتقي الشبيح الأممي، ستفان دي ميستورا، الأربعاء، نظيره الروسي في التشبيح، سيرغي لافروف، في موسكو، لبحث استئناف مؤتمر جنيف. وقال دي ميستورا، في تصريح لوكالة "سبوتنيك"، الثلاثاء، إنه سيلتقي لافروف، ووزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، لبحث استئناف العملية التفاوضية في جنيف وتنفيذ اتفاق مناطق "تخفيف التصعيد"، وفقاً لقرار مجلس الأمن الدولي 2254. ونقلت الوكالة عن مصدر في الخارجية الروسية، لم تسمه، أنه من المرجح بدء مفاوضات جنيف في شهر تشرين الثاني المقبل. وكان دي ميستورا صرح، نهاية أيلول الفائت، أنه يعتزم عقد الجولة الثامنة من محادثات جنيف في غضون شهر. وتأتي هذه المحادثات في إطار المحاولات الحثيثة من قبل أمريكا ووكلائها لتسريع القضاء على ثورة الشام وإعادة الثائرين إلى حضن نظام الإجرام بعد كل هذه التضحيات التي قدموها للتخلص من نظام الطاغية الذي سامهم سوء العذاب.

 

حزب التحرير - سوريا / مع دخول النظام التركي إلى محافظة إدلب، منذ أكثر من أسبوع تحت حماية هيئة تحرير الشام، التي طالما أعلنت بياناتها من قبل رفضها التام واستعدادها لمحاربته، أكد رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير - ولاية سوريا، أ. أحمد عبد الوهاب، أن النظام التركي، نظام قام على أنقاض الدولة الإسلامية التي أسقطها الغرب الكافر، ونصب فيها على كل مزرعة ناطوراً يحارب كل من يعمل لعودة الخلافة من جديد، ويحافظ على تقسيم البلاد باسم الوطنية، ويطبق أنظمة الكفر باسم التحرر والحرية. وفي مقالة نشرتها، الاثنين، صفحة المكتب الإعلامي، بيّن أ. أحمد عبد الوهاب أن حقيقة النظام التركي تفسرها سلوكياته نحو ثورة الشام، ابتداء من استقبال الضباط المنشقين والنازحين ودعمهم بالعدس والطحين لذر الرماد في العيون، بادعائه الوقوف إلى جانب الثورة، إلى جانب خطوطه الحمراء التي جعلت كل أرض الشام حماة ثانية، وقنص (جندرما الأنصار) لأكثر من خمسمائة من (المهاجرين) على حدود جدار فصل عنصري حول المناطق المحررة إلى سجن كبير. وأضاف رئيس المكتب الإعلامي: علاوة غلى قاعدة أنجرليك التي جعلها النظام التركي منطلقاً لقتل أهل الشام باسم (محاربة الإرهاب)، فقد سمح للطائرات الروسية باستخدام مجاله الجوي لتصل إلى أقصى المناطق الحدودية، عدا عن دوره في تسليم حلب وضغوطه على الفصائل للذهاب إلى أستانا. وختم أ. أحمد عبد الوهاب مؤكداً: أن النظام التركي يكمل دوره الآن في تصفية الثورة استعدادا لتسليم المناطق المحررة لطاغية الشام، وما خفي أعظم، والسؤال بعد كل هذا! هل لا زال خافياً على أحد أين يتجه مصير الثورة؟؟

 

شبكة شام الإخبارية / في تحضير للسيناريو الذي يمكن أن يكون الأسوأ، أكد رئيس إدارة الكوارث والطوارئ التركية (أفاد)، استعداد الحكومة التركية لموجة لجوء السوريين من محافظة إدلب إلى الحدود التركية أو إلى أراضيها، في حال نشبت اشتباكات محتملة هناك. وقال محمد كولو أوغلو، الاثنين، أنهم وضعوا في حسبانهم حدوث موجة لجوء بسبب اشتباكات محتملة في المحافظة، تؤدي إلى نزوح المدنيين من هناك، مشيراً في الوقت نفسه أنه من الممكن عدم حدوث أي موجات لجوء. وأضاف أوغلو أن محافظة إدلب من الممكن أن تصبح شبيهة بمناطق "درع الفرات" بريف حلب الشمالي وتتحول إلى منطقة آمنة خالية من أي اشتباكات ويبدأ السوريون بالعودة إليها. وكان رئيس الوزراء التركي، بن علي يلدريم، صرح أن العمليات العسكرية التركية في محافظة إدلب هدفها الحيلولة دون تدفّق موجة هجرة إلى تركيا. إن التجهيزات التركية تبعث بعدة رسائل سياسية إلى الداخل وخاصةً قادة الفصائل بأن القادم عظيم؛ وهي محاولة لمنعهم من التحرك ضدها، ورسالة تهديد بأننا نستعد للمواجهة في حال تغيّر الوضع في إدلب. إن التحركات الأمريكية في إدلب عبر عميلها التركي، تؤكد سوء نوايا النظام التركي وجيشه، وتحضيراته للفصل الأخير من فصول القضاء على ثورة الشام المباركة.

 

وكالات / أعلنت ميليشيات سوريا الديمقراطية - المدعومة أمريكياً - الثلاثاء، السيطرة بشكل كامل على مدينة الرقة. وقال الناطق الرسمي للميليشيات، طلال سلو، لوكالة الصحافة الفرنسية: تم الانتهاء من العمليات العسكرية في الرقة. وكانت ميليشيات "قسد" سيطرت، في وقت سابق الثلاثاء، على المستشفى الوطني وسط مدينة الرقة، في وقت كانت تخوض فيه آخر معاركها ضد التنظيم قرب الملعب البلدي. وجاء هذا التقدم، الثلاثاء، غداة إعلان الميليشيات سيطرتها ليلاً على دوار النعيم وسط الرقة أيضاً. وتأتي هذه التطورات بعد أربعة أشهر من القتال في الرقة ومغادرة بعض مقاتلي التنظيم بموجب اتفاق تم التوصل إليه الأحد، حيث لم يتبق سوى مقاتلين أجانب. وخرج نحو ثلاثة آلاف مدني، فضلاً عن عشرات المقاتلين المحليين في صفوف التنظيم، من المدينة في الأيام الأخيرة، بموجب اتفاق بوساطة وجهاء عشائر.

 

وكالات / قالت مصادر عسكرية عراقية بمحافظتي ديالى ونينوى، إن قوات البشمركة الكردية انسحبت من جميع مناطق المحافظتين التي كانت قد انتشرت فيهما في وقت سابق والتي تعتبرها كردستان أنها من المناطق المتنازع عليها. وأضافت المصادر أن قوات البشمركة وبعد أن انسحبت من ناحية سنجار التي تقع غرب الموصل لتفسح المجال أمام قوات الحشد بالدخول للمدينة والسيطرة عليها، بدأت بالانسحاب من قضاء مخمور وناحية الكوير التابعة له، واللتان تقعان جنوب شرق الموصل، إضافة إلى ناحية بعشيقة التي تقع شرق الموصل، وهي جميعها مناطق متنازع عليها. في هذه الأثناء، قالت مصادر عسكرية ومحلية من كركوك إن القوات العراقية، في طريقها لبسط سيطرتها واستعادة كامل مناطق محافظة كركوك من قوات البشمركة التي بدأت بالانسحاب من مناطق سيطرتها في المحافظة باتجاه إقليم كردستان. وفي تطورات متصلة، أعلنت خلية إعلام الشرطة الاتحادية أن قوات عراقية تمكنت من بسط سيطرتها على حقول النفط في ناحية الدبس وبشكل خاص حقلي باي حسن وأفانا. من جانبها، سعت الولايات المتحدة إلى تجنب الظهور، بمظهر المنحاز إلى أحد وكلائها في النزاع العراقي الكردي بينما أثار انتزاع العراق السيطرة على مدينة كركوك من الأكراد مخاطر نشوب صراع مفتوح بين وكيلي أمريكا في الحرب ضد تنظيم الدولة. وعبر الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، عن خيبة أمله إزاء اقتتال الجانبين، وقال للصحفيين في البيت الأبيض: لا نحب نشوب الصراع بينهم، نحن لا ننحاز إلى طرف، وأضاف: على مدى سنوات طويلة أقمنا علاقات طيبة للغاية مع الأكراد ووقفنا أيضاً إلى جانب العراق. من جانبه، وفي تنفيس للغضب الكردي، حذر السناتور جون مكين، رئيس لجنة القوات المسلحة بمجلس الشيوخ، الحكومة العراقية من "عواقب وخيمة" بشأن أي إساءة أخرى لاستخدام الأسلحة التي حصلت عليها من الولايات المتحدة ضد القوات الكردية. ما زالت أمريكا تستعمل أدواتها بحرفية عالية في العراق، بشق صف الشعب الواحد بأيدي عملائها في الطرفين، لصالح مشروع تقسيمها للعراق، ويخرج ترامب ليدّعي عدم اصطفافه مع أحد الأطراف، مع أن شيئاً لا يجري هناك إلّا بمعرفتها وتوجيهاتها. فمتى يستعيد الشعب العراقي قراره؟؟ ويخلع الطغمة الأمريكية التي دمرت البلاد وجعلته نهباً للعصابات الحاكمة؟!

 

الجزيرة / قتل عشرة أشخاص في هجومين على مراكز حكومية وأمنية في ولايتي غزني وفراه جنوبي وغربي أفغانستان، كما استهدف هجوم آخر مركز تدريب للشرطة الأفغانية بولاية باكتيا جنوب شرق البلاد، وأعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عن الهجمات. وقال رئيس شرطة ولاية غزني، محمد زمان، في تصريح صحفي، إن مسلحين من طالبان هاجموا بسيارة مفخخة مجمعاً أمنياً في الولاية، ما أسفر عن مقتل سبعة من عناصر الشرطة. وفي ولاية فراه غرب البلاد، قال رئيس الشرطة، عبد المعروف فولاد، إن مسلحين من طالبان هاجموا مجمعاً حكومياً في مقاطعة شيبخوا بالولاية، مما أسفر عن مقتل ثلاثة عناصر من الشرطة. وقبل ذلك، قالت وزارة الداخلية الأفغانية إن هجوماً بسيارة ملغمة استهدف، الثلاثاء، مركز تدريب للشرطة الأفغانية في مدينة غارديز بولاية باكتيا. وأعلنت حركة طالبان مسؤوليتها عن الهجمات الثلاث، حسب ما أوردته وكالة "أسوشيتد برس".

آخر تعديل علىالثلاثاء, 17 تشرين الأول/أكتوبر 2017

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع