الجمعة، 17 شوال 1445هـ| 2024/04/26م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الصباح ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/04/10م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

نشرة أخبار الصباح ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2019/04/10م

 

 

 

العناوين:

 

  • * سوتشي بين تمسك الائتلاف, ومزهرية المنظومة الفصائلية, يصعد القصف على المنطقة المنزوعة السلاح.
  • * حاضنة ثورة الشام تمزق الأقنعة, وتزيل الغشاوة, وتتلمس طريق انتصارها.
  • * رحى الصراع الإنجلو أمريكي في ليبيا تواصل, بأدوات محلية, طحن عشرات القتلى والجرحى.

التفاصيل:

 

سمارت – إدلب/ قصفت قوات النظام الثلاثاء، جنوب إدلب، بأكثر من 250 صاروخا من مواقعها المحيطة بالمنطقة. وقال ناشطون ومراصد عسكرية، إن قوات النظام المتمركزة في قرى أبو دالي وأبو عمر وإعجاز، قصفت بلدة التمانعة 220 قذيفة صاروخية، وبلدة جرجناز بسبعة صواريخ، وقرية الخوين بـ 24 صاروخ، وقرية الفرجة بنحو 10 صواريخ. وأضاف الناشطون أن القصف تزامن مع مغادرة الدورية العسكرية التركية لبلدة التمانعة والمنطقة. وأن القصف تسبب بدمار كبير في البنية التحتية للمواقع المستهدفة، وسبق أن جرح 14 طفل وامرأة الاثنين، بقصف صاروخي روسي بعيد المدى على مدينة جسر الشغور (غرب إدلب). وفي الأثناء, دعا عبد الرحمن مصطفى رئيس الائتلاف العلماني الموالي للغرب, واشنطن, للضغط على النظام من أجل التقيد باتفاق سوتشي, ومتابعة ما أسماها العملية السياسية. وشدد مصطفى، على أهمية التوافق الأمريكي التركي شرقي الفرات، وأكد رئيس الائتلاف على  الدور الذي يمكن أن تلعبه حكومته المؤقتة، مذكّراً بأن الائتلاف يعمل على إعادة هيكلة الحكومة، ووضع خطة جديدة لعملها في إدارة المنطقة الشمالية، جاء ذلك خلال لقائه بنائب مساعد وزير الخارجية الأمريكي لشؤون بلاد الشام والمبعوث الخاص لسورية، جويل ريبورن، والفريق المرافق له، الثلاثاء، الناشط السياسي أحمد أبو الزين سلط الضوء على ما يدور في المشهدين السياسي والفصائلي في الشمال الغربي المحرر وقال: في (تسجيل صوتي).

 

الراية/ أكّدت أسبوعية الراية: أن المعركة السياسية الحالية هي معركة القضاء على الثورة نهائياً، و قد وصلت إلى حائط مسدود منذ دخل أحمد الجربا رئيس الائتلاف العلماني  حينها إلى جبهة الساحل عام 2013 وقدم الدعم المسموم الذي جلبه من مشغليه في تركيا والخليج لوقف زحف الثائرين إلى عقر النظام. وبقلم كاتبها: الأستاذ أحمد معاز أضافت الراية صبيحة الأربعاء: أن ما حصل بالساحل، هو نفسه ما حصل في حلب وحمص والغوطة ودرعا، وهو نفسه ما يراد لما تبقّى من محرر في إدلب. ولفت الكاتب إلى: أننا نقول ذلك ونحن نرى بأم أعيننا كيف تتم سرقة التضحيات وإهدارها بإنشاء حكومات وظيفية مجهولة الأهل والنسب إرضاءً للداعمين، ومنهم تركيا ومخابراتها وما فعلته في حماية النظام ومنعه من السقوط، وآخر ذلك إدخال نقاطها العسكرية بحجة خفض التصعيد وغايتها الوحيدة هي وقف الثورة ومنع الثائرين من استكمال ثورتهم القادرة على تحطيم النظام. وأردف الكاتب: إن بصيص الأمل ما زال موجودا, ونحن نرى تحرك الحاضنة الشعبية وإدراكها لحقيقة الأعمال السياسية وأهميتها في إبطال المؤامرات، وهو ما يبشر بمرحلة مهمة قادمة، بدأت تظهر تباشيرها بتحرك الناس لإسقاط مخرجات سوتشي، واليوم برفض ما يسمى بالمؤتمر السوري العام الذي تم تفصيله على مقاس فصيل بعينه للسير في ركابه وركاب داعميه، ممثلاً للثورة، للجلوس مع النظام وتنفيذ الحل السياسي الأمريكي. وأشار الكاتب إلى: أن خطوات فصائل الثورة بحسب أجندة الداعمين وتشكيل حكومات في هذا الوقت بالذات، على حساب أهل الثورة والجهاد ينذر بشر كبير، وختم الكاتب مقالته مؤكدا: أن السبيل لوقف المشاريع المشبوهة, يكون بتحرك الحاضنة الشعبية والالتفاف حول الواعين المخلصين لتغيير الواقع السيئ الذي أوصلنا إليه المرتبطون، وذلك بتبني قيادة سياسية للثورة تقطع الارتباط مع الدول وتوحد وجهة وهدف القوة العسكرية، والسير بها إلى الاستمرار بالثورة وإسقاط النظام وتحكيم الإسلام.

 

hizb-ut-tahrir.info/ بينما يواصل الشباب الثائر اعتصامهم أمام مبنى القيادة العامة للقوات المسلحة السودانية، مطالبين برحيل النظام والحكومة، ثمن الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان إبراهيم عثمان هذا الحراك، وأكد في بيان صحفي: أن هذه الأمة، مهما طال ليل الظلم عليها، لا بد من بزوغ فجر صادق، يخلصها مما هي فيه، وذكّر الثائرين بأنهم الآن أمام أهل القوة والمنعة، ودعا البيان: لعدم تكرار أخطاء الماضي في تشرين الأول/أكتوبر 1964م ونيسان/أبريل 1985م، حيث انحاز أهل القوة من الجيش السوداني لمطالب الجماهير، ولكن أعيدت السلطة مرة أخرى لمن لا يستحقها، لمرتزقة السياسة الذين رضوا بأن يكونوا عملاء للغرب الكافر المستعمر، حكموا الناس بغير ما أنزل الله، فظلموا وفسدوا، وأفسدوا حياة الناس، ونصح البيان الثوار: أن يطلبوا النصرة من الجيش، من أجل إقامة دولة الحق والعدل، التي لا يظلم فيها أحد، وفق أحكام رب العالمين. و ختم البيان مشددا على: طلب النصرة من أجل إقامة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة،  فرض ربنا، وبشرى نبينا صلى الله عليه وسلم، وعزّي الدنيا والآخرة.

 

طرابلس – الأناضول/ أعلنت قوات حكومة الوفاق الليبية، المعترف بها دوليا بدعم أوربي، سيطرتها على أربعة مواقع جديدة في طرابلس، الثلاثاء، فيما وعدت قوات الشرق، بقيادة اللواء متقاعد، خليفة حفتر، بـ"مفاجأة" لاقتحام العاصمة. وتشن قوات حفتر المدعومة أمريكيا سياسيا وعسكريا، منذ الخميس الماضي، عملية عسكرية للسيطرة على طرابلس، مقر حكومة الوفاق، التي أطلقت بدورها عملية عسكرية لتصدي لذلك الهجوم. في وقت أفادت منظمة الصحة العالمية، الثلاثاء، بسقوط 47 قتيلا و181 جريحا، خلال الأيام الثلاثة الماضية. وحذرت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسف)، الثلاثاء، من أن "حوالي نصف مليون طفل يتعرضون للخطر المباشر؛ بسبب اشتداد القتال في طرابلس".

آخر تعديل علىالأربعاء, 10 نيسان/ابريل 2019

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع