سبعون عجافٌ مرت على نكبة الأرض المباركة (فلسطين)، ولا زال الجرح ينزف ألماً، ألماً من ضياع أرضٍ من أراضي المسلمين واحتلالها، وألماً من التآمر على ما بقي من الأرض المباركة (فلسطين)، وألماً على مآسي من صاروا يسمون لاجئين جيلاً بعد جيل، وألماً من حال المسلمين الذين لا هم حرروا أرضاً، ولا لجموا عدواً، ولا راعوا في إخوانهم الذين فروا إليهم من بطش يهود ومن ساعدهم من دول الغرب الكافر المستعمر…
إقرأ المزيد...