دخلت الحرب في السودان شهرها الثاني، في عامها الثاني، مخلفة وراءها الموت، وانتهاك الأعراض، واستباحة الحرمات، ونهب الثروات، والدمار الشامل للمرافق والمؤسسات، والبنية التحتية للدولة، فخرج أهل السودان ينزحون من مدينة إلى أخرى، يفترشون الأرض في المدارس والجامعات، والأماكن العامة، لا عائل لهم، ولا معين. وصار بعضهم لاجئاً في دول الجوار فتقطعت بهم السبل والأسباب.
أكد محمد جامع ابو ايمن مساعد الناطق الرسمي للحزب ان حلول أزمة الحرب السودانية هي بالحل الداخلي الذي يتمثل في العقيدة لإسلامية التي تعالج العنصرية والجهوية والخلافات القبلية و ليس الحل الوطني الذي يرتبط بمجرد مشاعر لحب الوطن .
دخلت الحرب في السودان شهرها الثاني، في عامها الثاني، مخلفة وراءها الموت، وانتهاك الأعراض، واستباحة الحرمات، ونهب الثروات، والدمار الشامل للمرافق والمؤسسات، والبنية التحتية للدولة، فخرج أهل السودان ينزحون من مدينة إلى أخرى، يفترشون الأرض في المدارس والجامعات، والأماكن العامة، لا عائل لهم، ولا معين. وصار بعضهم لاجئاً في دول الجوار فتقطعت بهم السبل والأسباب.
شهد المؤتمر الصحفي الذي عقده حزب التحرير بفندق البصيري جدل كثيف وفيما وصف مساعد الناطق الرسمي لحزب التحرير ولاية السودان ان ما يحدث في السودان من حرب ودمار للبنية التحتية هو قتال سياسي و استعمار دولي ونهب لثروات البلاد باشعال الحرب
اعلن الحزب طرح حل داخلي و جزري للازمة باقامة الخلافة الاسلامية وتطبيق العدالة مؤكدا وجود تصور تفصيلي لمعالجة جميع الازمات التي نتجت
طرح حزب التحرير ولاية السودان امس الخميس في مؤتمر صحفي عقده بمدينة بورتسودان مشروعه لدولة الخلافة مُجددا ، وسط جدل كبير من المتسائلين والمتداخلين .
أعلن حزب التحرير ولاية السودان العمل علي إقامة دولة الحقوق والواجبات وفق تعاليم الشريعة الإسلامية.،مشيرا الي أن تحقيق دولة الخلافة الإسلامية واجب كل مسلم وفق الشريعة الإسلامية
حزب التحرير تحقيق دولة الخلاقة واجب كل مسلم
بورتسودان أبو وضاحة نيوز
أعلن حزب التحرير ولاية السودان العمل علي إقامة دولة الحقوق والواجبات وفق تعاليم الشريعة الإسلامية.،مشيرا الي أن تحقيق دولة الخلافة الإسلامية واجب كل مسلم وفق الشريعة الإسلامية
وأضاف مساعد رئيس حزب التحرير…. ولاية السودان تحت عنوان (الأزمة السودانية… الحل ينبع من الداخل) الأستاذ محمد جامع أبوأيمن خلال المؤتمر الصحفي الذي عقدة الحزب بفندق مرحبا بحاضرة ولاية البحر الأحمر
دخلت الحرب في السودان شهرها الثاني، في عامها الثاني، مخلفة وراءها الموت، وانتهاك الأعراض، واستباحة الحرمات، ونهب الثروات، والدمار الشامل للمرافق
والمؤسسات، والبنية التحتية للدولة، فخرج أهل السودان ينزحون من مدينة إلى أخرى، يفترشون الأرض في المدارس والجامعات، والأماكن العامة، لا عائل لهم، ولا معين. وصار بعضهم لاجئاً في دول الجوار فتقطعت بهم السبل والأسباب.
