أسباب النصر على الأعداء كثيرة منها: ثانيًا: الإخلاص والصدق في نصر دين الله، قال تعالى: {وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ...
أسباب النصر على الأعداء كثيرة منها: أولاً: الإيمان بالله...
روى ابن حبان في صحيحه من حديث سعد رضي الله عنه: أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «أَرْبَعٌ مِنَ السَّعَادَةِ: المَرْأَةُ الصَّالِحَةُ، وَالمَسْكَنُ الوَاسِعُ، وَالجَارُ الصَّالِحُ، وَالمَرْكَبُ الهَنِيءُ» .
القسم الأول: النصيحة للمسلمين عمومًا؛ روى مسلم في صحيحه من حديث جرير بن عبد اللَّه رضي اللهُ عنه قال: «بايعت النبي صلَّى اللهُ عليه وسلَّم على إقام الصلاة، وإيتاء الزكاة، والنصح لكل مسلم».
قال ابن القيم رحمه الله: الكذب متضمن لفساد نظام العالم، ولا يمكن قيام العالم عليه لا في معاشهم ولا في معادهم، بل هو متضمن لفساد المعاش والمعاد، ومفاسد الكذب اللازمة له معلومة عند خاصة الناس وعامتهم،
قال ابن قدامة رحمه الله: واعلم أن العُجب يدعو إلى الكِبر لأنه أحد أسبابه فيتولد من العُجب الكبر، ومن الكبر الآفات الكثيرة وهذا مع الخَلْق؛ فأما مع الخالق: فإن العُجب بالطاعات نتيجة استعظامها، فكأنه يَمُنُّ على اللَّه تعالى بفعلها وينسى نعمته عليه بتوفيقه لها،
قيل لشفيق البلخي: ما علامة العبد المباعد المطرود؟، قال إذا رأيت العبد قد منع الطاعة، واستوحش منها قلبه،....
على أبوابكم عبد ذليل ... كثير الشوق ناصره قليل
.....
قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه: «إذا عمل قومٌ بالمعاصي بين ظهراني قومٍ هم أعزُّ منهم، فلم يغيِّروه عليهم، أنزل الله عليهم بلاءً، ثم لم ينزعه منهم»
كان زيد بن أسلم يقول: يا بن آدم، أَمَرَكَ ربك أن تكون كريما وتدخل الجنة، ونهاك أن تكون لئيما وتدخل النار.
