الأربعاء، 25 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • كٌن أول من يعلق!
جريدة الراية: الجولة الإخبارية

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

Raya sahafa

 

جريدة الراية: الجولة الإخبارية

 

2016-01-27

 

 

 

نموذج للخونة والعملاء الذين نذروا أنفسهم لحماية أعداء المسلمين

 

عباس: التنسيق الأمني مع "إسرائيل" مستمر

 

 

 

قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس يوم السبت الماضي إن التنسيق الأمني مع "إسرائيل" مستمر على الرغم من مطالبة العديد من الفصائل الفلسطينية بوقفه.

 

وأضاف عباس خلال لقائه بعدد من الصحفيين في مكتبه برام الله "التنسيق الأمني قائم. حتى هذه اللحظة... نقوم بواجبنا على أكمل وجه. نعم نمنع أي عمل بدو يصير هون أو هون (يحدث هنا أو هناك)."

 

وتابع قائلا "مهمة الأمن أن يمنع أو يحول دون اضطراب حبل الأمن. يعني أي أحد يحاول يشتغل ضد الأمن.. متفجرات.. سلاح.. خلايا.. يُلقى القبض عليه". ولا يهم إلى أين يذهب بعد ذلك. وتأتي تصريحات عباس مع دخول المواجهات الفلسطينية "الإسرائيلية" شهرها الرابع.

 

ودافع عباس عن قيام الأجهزة الأمنية في بعض الأحيان بمنع المتظاهرين من الوصول إلى أماكن الاحتكاك مع القوات "الإسرائيلية" أو اعتقال اشخاص.

 

وقال الرئيس الفلسطيني إن الأجهزة الأمنية تريد حماية الفلسطينيين و"حماية البلد". وأضاف "الأجهزة الأمنية تقوم بواجبها بأوامر مني. أنا لا أسمح لأحد أن يجرني إلى معركة لا أريدها"، مشيرا إلى أنه لا يريد خوض معركة عسكرية. وقال عباس "الهبة الشعبية نحن معها... ونحن متفقين عليها المقاومة الشعبية السلمية لا حد يزيد ولا حد ينقص". (رويترز)

 


 

 

طاجيكستان تحلق لحى رعاياها

 

 

أقدمت حكومة طاجيكستان على حلق لحى 13 ألف رجل خلال سنة 2015 ونزعت حجاب 1700 امرأة.

 

وتعتبر الحكومة الطاجيكية هذه الإجراءات تدابير ضمن حملتها لـ"محاربة التطرف" في البلاد. وبدأت الحملة منذ أيار/مايو الماضي، ووصلت إلى درجة وضع قيود على الحج إلى مكة.

 

ويبلغ عدد سكان طاجيكستان أكثر من ثمانية ملايين نسمة، 90 في المئة منهم مسلمون. وتقود البلاد، منذ سنة 1994، حكومة علمانية بقيادة الرئيس إمام علي رحمانوف. وتقول الشرطة الطاجيكية إنها "تعيد إلى النظام" الرجال الذين تبدو لحاهم طويلة.

 

وصوت البرلمان، الأسبوع الماضي، على قرار يمنع الأسماء العربية بعد ارتفاع تسمية المواليد الجدد باسم محمد. ورغم أن دستور البلاد ينص على الحق في ممارسة الحريات الدينية، إلا أن الحكومة تخضع الشأن الديني لمراقبة شديدة.

 

وتدير الدولة المجال الديني بواسطة لجنة الشؤون الدينية، التي تشرف على المساجد والكنائس، فيما تتبنى هيئة العلماء في البلاد الخطاب الرسمي، رغم استقلالها الاسمي. وتحظر الحكومة ارتداء الحجاب على التلميذات، كما تحظر حضور القاصرين، دون سن 18 الشعائر الدينية، باستثناء الجنائز. وتمنع الحكومة أيضا تلقي الأطفال، بين السابعة و18 تعليما دينيا، دون موافقة مكتوبة من أسرهم، على أن يتم ذلك في مدارس غير حكومية وخارج أوقات الدراسة. (موقع فضائية الحرة)

 

الراية: إن طاغية طاجيكستان الرئيس إمام علي رحمانوف ، الذي استولى على السلطة في البلاد بمساعدة سيده في الكرملين يحارب علنا كل مظهر من مظاهر الإسلام في حياة المسلمين في البلاد. ولرؤيته تعلق مسلمي طاجيكستان بدينهم، صار يصدر القوانين والأحكام ضد الإسلام والمسلمين في محاولة منه لصرف المسلمين وإبعادهم عن الإسلام. 

 

 


 

 

"معارَضة سوريا" تنتقد "التراجع" الأمريكي

 

 

قال سفير الائتلاف السوري المعارض في باريس منذر ماخوس إن هناك "تراجعا مخيفا" في الموقف الأمريكي تجاه الأزمة السورية، مفضلا عدم الدخول في مفاوضات "فاشلة" إذا فشل الاتفاق على جوهر التفاوض، كما أعلنت فصائل بالمعارضة السورية رفضها تدخل روسيا في المفاوضات.

 

وفي مقابلة مع الجزيرة، قال ماخوس إن وزير الخارجية الأمريكي جون كيري قال يوم الجمعة الماضي خلال اجتماع في دافوس بسويسرا إن الحل في سوريا لن يتم سوى بالاتفاق على حكومة وحدة وطنية، وإن الولايات المتحدة متفقة مع إيران وروسيا على ذلك، وعلق ماخوس على هذا التصريح بأن هناك "تراجعا مخيفا في الموقف الأمريكي".

 

وكشف عن اجتماع عقده كيري مع رئيس الهيئة العليا للمفاوضات رياض حجاب في الرياض السبت الماضي، حيث قال فيه كيري إنه "يجب عليهم أن يذهبوا إلى جنيف (للتفاوض مع النظام) ضمن الشروط المفروضة عليهم، وإلا فسيخسروا دعم حلفائهم".(الجزيرة نت)

 

 

الراية: إن كلام منذر ماخوس سواء أكان صادرا منه عن جهل أو عن تضليل لأهل سوريا فإن النتيجة واحدة وهي تصوير أمريكا وكأنها كانت تحمل الخير لأهل سوريا، ولكنها تراجعت لتسير في "ركب" روسيا وإيران!! إن أي متابع مبصر لما يجري في سوريا يدرك أن إيران رمت بثقلها في سوريا تنفيذا لسياسة أمريكا وأن روسيا جاءت إلى سوريا بالتفاهم مع أمريكا مقابل بعض المصالح ومحارَبة للإسلام والمسلمين. وأما ما نقله ماخوس عن وزير الخارجية الأمريكي من طلبه من المعارضة السورية الذهاب إلى المفاوضات ضمن الشروط المفروضة عليهم فإنما هو تهديد لهم ليخضعوا لما تريده أمريكا.

 


 

 

أمريكا تعدّ لتحرك عسكري ضد "داعش" في ليبيا

 

أعلن رئيس هيئة الأركان الأمريكية المشتركة الجنرال جوزف دانفورد عن الحاجة إلى تحرك عسكري عاجل وحاسم لوقف انتشار تنظيم «داعش» في ليبيا، محذراً من أن نية التنظيم استخدام الأراضي الليبية كقاعدة إقليمية.

 

وتفادى دانفورد ذكر أي تفاصيل في شأن أي توصيات قد يقدمها في واشنطن. وتضمنت أهدافه، تحسين دعم الاستفادة من الحلفاء في المنطقة وبناء قوات محلية قادرة على الدفاع عن ليبيا وتعزيز جيرانها. وقال في كلمة أمام مجموعة صغيرة من الصحافيين: "لا بُد من تحرك عسكري حاسم للتصدي لتوسع داعش، وفي الوقت ذاته نريد أن نقوم بذلك بطريقة تدعم عملية سياسية طويلة المدى".

 

وهاجم تنظيم «داعش» البنية الأساسية لقطاع النفط في ليبيا وأقام موطئ قدم له في مدينة سرت مستغلاً فراغاً مطولاً في السلطة.

 

وقال دانفورد بعد محادثات مع الجيش الفرنسي الناشط في مناطق عدة من أفريقيا في قتال المتشددين: «أعتقد أنه واضح جداً بالنسبة لنا جميعاً سواء فرنسيين أو أمريكيين أن أي شيء نفعله سيكون بالتعاون مع الحكومة الجديدة".

 

وأشار دانفورد أيضاً إلى أن استعداد الليبيين لقبول وجود قوات عسكرية أجنبية «لمهاجمة تنظيم داعش» سيكون مهماً أيضاً في المداولات في شأن التحرك إلى الأمام. وقال إنه يريد التحرك بسرعة، لكنه اعترف بأنه عندما يتعلق الأمر بليبيا فإن «بسرعة تعني أسابيع وليس ساعات". (جريدة الحياة)

 

 

الراية: تصريح الجنرال الأمريكي يبيّن حقيقة ما تخطط له أمريكا في سعيها لتكون صاحبة النفوذ الأقوى في ليبيا. وهي تتخذ من وجود "تنظيم الدولة" في ليبيا ذريعة لتنفيذ هذا المخطط. وقد كشفت القيادة العسكرية الأمريكية في إفريقيا، منذ أكثر من أسبوعين عن نيتها التدخل العسكري في ليبيا رسميا وفق مخطط عمل أعلنته مدته خمس سنوات، يهدف إلى تشديد الخناق على الجماعات الإرهابية في إفريقيا سيما في ليبيا.

 

 


 

 

أوباما يدعو باكستان إلى مواجهة "المتطرفين"

 

 

دعا الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، باكستان إلى إظهار "جدية" في مكافحة الشبكات المتطرفة في البلاد، معتبرا أن المجزرة الأخيرة التي تعرض لها طلاب تؤكد ضرورة التحرك الحازم.

 

وفي حديث لوكالة "برس تراست أوف إنديا"، نشر الأحد الماضي، رحب الرئيس الأمريكي بالاعتقالات الأخيرة التي نفذتها قوات الأمن الباكستانية، لكنه اعتبر أن على "إسلام أباد" ان تساهم بقوة أكبر في هذه العملية.

 

وقال أوباما إن "لباكستان فرصة لإظهار جديتها في قدرتها على نزع الشرعية عن الشبكات الإرهابية وتفكيكها".

 

وأضاف: "في هذه المنطقة وفي العالم يجب عدم التساهل مع معاقل (هذه الشبكات) ويجب إحالة الإرهابيين على القضاء". (موقع العربية نت)

 

الراية: بالرغم من قيام حكام باكستان بالحرب على الإسلام والمسلمين في باكستان وأفغانستان بل وتواطؤهم مع حكام الهند ضد مسلمي كشمير فإن باراك أوباما يطالب باكستان بإظهار الجدية في تلك الحرب.. ومع أن أوباما يدرك مدى جدية حكام باكستان في تلك الحرب إلا أنه يطالبهم بالمزيد في انخراطهم في الحرب الأمريكية على الإسلام والمسلمين.

 

 


 

 

رئيس وزراء تونس: "التيارات الهدامة" تحاول استغلال الاحتجاجات

 

 

أكد رئيس الوزراء التونسي الحبيب الصيد، يوم السبت الماضي، أن خيار الديمقراطية في تونس "لا رجعة فيه"، وذلك بعد اجتماع طارئ للحكومة التونسية لبحث الاحتجاجات ضد البطالة والأوضاع الاقتصادية وأعمال العنف التي تصاعدت في تونس خلال الأسبوع الماضي.

 

وقال الصيد، بعد أول ليلة من فرض حظر التجول، إن الأوضاع الأمنية تحسنت، مضيفا أن مجلس الوزراء المنعقد منذ صباح السبت بقصر الضيافة، سيبقى مفتوحا للنظر في العديد من الملفات الاجتماعية والاقتصادية والأمنية بهدف إيجاد الحلول الملائمة والاستجابة قدر المستطاع للمطالب التي رفعت خلال الاحتجاجات الأخيرة.

 

وأكد الصيد أن حكومته مسؤولة عن إيجاد الحلول المناسبة لتجاوز هذه المحنة وأنها على أتم الاستعداد للقيام بواجبها، مشددا على أن المواطن أيضا مطالب بدوره بتفهم التحديات والصعوبات الداخلية والإقليمية التي تجعل مهمتها صعبة، وفق ما نقله التلفزيون التونسي.

 

وقال الصيد نحن نتفهم الشباب الذي نأمل في أن يبتعد عن "التيارات الهدامة" التي يمكن أن تستغل الوضع الراهن، وأضاف أن "فرصة الاندساس" في الاحتجاجات الاجتماعية المشروعة قد ضاعت على هذه التيارات وأنهم "لن يجدوا فرصة أخرى لهدم ما ضحى من أجله أبناؤنا". (موقع سي أن أن عربي)

 

الراية: يكاد حكام المسلمين ينتهجون نهجا واحدا في وصفهم لأي تحرك ضدهم أو ضد سياساتهم، فهم بذريعة الحفاظ على الأمن وعدم استغلال اعتراض الناس على الدولة من قبل "جماعات هدامة" يخوّفون الناس من التحرك والقيام بما هو واجب عليهم. والغريب أن الحبيب الصيد يواجه الاحتجاجات بقوله: "إن خيار الديمقراطية في تونس لا رجعة فيه"!!! أليست البطالة وضيق العيش وسوء الرعاية وفساد القائمين على النّظام والرّشوة والمحسوبية والانتهازيّة وغيرها، ما هي إلّا مظاهر للديمقراطية التي يتشدق بها الحبيب الصيد ولتطبيق المبدأ الرّأسماليّ الخاطئ الفاسد المناقض للعقيدة الإسلامية؟؟ إن على أهلنا في تونس أن لا يغترّوا بفتات الحلول الترقيعيّة التي تعرض عليهم، فغايتها أن تُخفّف بعض ألمهم لبعض الوقت ثمّ لا تلبث أن تعود الأزمات سيرتها الأولى.

 

 


 

في خطوة تعكس استمراره في ترتيب الأمور قبل رحيله

 

بوتفليقة يحل جهاز الاستخبارات الجزائري

 

حل الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة دائرة الأمن والاستعلامات (جهاز الاستخبارات)، واستحدث جهازا جديدا تحت اسم مديرية المصالح الأمنية، حسبما أفاد به مراسل “قناة الحرة” في الجزائر يوم الأحد الماضي.

 

ووضع الجهاز الجديد تحت سلطة رئاسة الجمهورية مباشرة، وأسندت مسؤوليته إلى اللواء عثمان طرطاق الذي كان يرأس جهاز الأمن والاستعلامات المنحل. وأوضحت المصادر أن الجهاز الجديد لن يتبع وزارة الدفاع الجزائرية.

 

 ومن المقرر أن يضم الجهاز مديريات فرعية للأمن الداخلي والأمن الخارجي، بالإضافة إلى مديرية للشؤون التقنية. وذكرت صحيفة الحوار الجزائرية أن بوتفليقة عين اللواء طرطاق مستشارا شخصيا له برتبة وزير دولة، مع صلاحيات واسعة تجعله المسؤول الأمني الأول في البلاد. (موقع فضائية الحرة)

 

 


 

المصدر: جريدة الراية

 

 

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع