الثلاثاء، 22 صَفر 1446هـ| 2024/08/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • 2 تعليقات
جريدة الراية: الجولة الإخبارية 23-11-2016

بسم الله الرحمن الرحيم

Raya sahafa

 

2016-11-23

 

 

جريدة الراية: الجولة الإخبارية

 

 

إن في الإسلام حلولاً لكل مشكلة حدثت، أو تحدث، أو ستحدث، فالله سبحانه أكمل هذا الدين ﴿الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا، وأوجب علينا الاحتكام إلى شرع الله في كل صغيرة وكبيرة فقال سبحانه ﴿وَأَنِ احْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ﴾، وكلمة "ما" كما هو معلوم من صيغ العموم، فأوجب الله سبحانه الحكم بالإسلام في كل أمر دون استثناء، أي دون تجزئة ﴿وَاحْذَرْهُمْ أَنْ يَفْتِنُوكَ عَنْ بَعْضِ مَا أَنْزَلَ اللَّهُ إِلَيْكَ﴾، فالله العزيز الحكيم لم يترك أية مشكلة تعترض الناس في هذه الدنيا إلا وبيَّن حلها في الإسلام نصاً أو استنباطاً وفق القواعد الأصولية الشرعية، فالله سبحانه خلقنا وبين لنا ما يُصلح أمرنا فهو سبحانه اللطيف الخبير ﴿أَلَا يَعْلَمُ مَنْ خَلَقَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ﴾.

 

===

 

أمريكا الأفاكة المجرمة تقتل المسلمين في سوريا، وتمشي في جنازاتهم

واشنطن تدين هجمات روسيا وقوات الأسد على المدنيين بحلب

 

قالت مستشارة الأمن القومي سوزان رايس إن بلادها تدين بأشد العبارات الهجمات المروعة ضد البنية التحتية الطبية وعمال الإغاثة الإنسانية في الأحياء الشرقية من مدينة حلب.

 

وأشارت مستشارة الأمن القومي إلى أن الولايات المتحدة وحلفاءها يطالبون روسيا مجددا بالتدخل لوقف التصعيد العسكري والسماح بمرور المساعدات الإنسانية للشعب السوري.

 

ويأتي هذا البيان في ظل تصعيد غير مسبوق للقصف على الأحياء المحاصرة في حلب واستهداف الأحياء والمستشفيات، ما أدى لسقوط المئات من المدنيين بين قتيل وجريح في الأيام القليلة الماضية. (وكالة مسار برس)

 

الراية: إن إدانة أمريكا للجرائم التي ترتكبها روسيا والنظام السوري ضد أهل حلب خاصة وضد أهل سوريا عامة، إن هذه الإدانة كذب ومحض تضليل وخداع، حيث إن النظام في سوريا هو عميل لأمريكا منذ عهد المجحوم حافظ أسد، وكل ما يرتكبه بشار من مجازر وجرائم ضد أهل سوريا هو بموافقة بل بإيعاز من أمريكا، فقد جاء في بعض جواب لأمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة سدد الله خطاه: "بالنسبة إلى النظام في سوريا فهو عميل مخلص لأمريكا في عهدي بشار وأبيه، فهو يحفظ مصالح أمريكا ومصالح دولة يهود... وانسحاب حافظ من الجولان واستلام اليهود لها، ثم جعلها منطقة آمنة لليهود نحو أربعين سنة، ثم اشتراك ذلك النظام في حلف أمريكا خلال حرب الخليج الثانية في 1991م، ثم المحادثات والمؤامرات التي تديرها أمريكا في المنطقة ويكون النظام من أدواتها الخاضعات خضوعاً تاماً ومنضبطاً بالسياسة الأمريكية... كل ذلك يجعل عمليات الطيران السوري العدوانية على الناس هي ضمن السياسة الأمريكية فلا تقترب من الطائرات الأمريكية، بل تؤدي مهامها ضمن خط مرسوم، وما نُشر خلال العام الماضي عند بدء عمليات التحالف الأمريكي العسكرية في سوريا بأنَّ علماً بها أُعطي للنظام... كل ذلك يُغني عن مزيد بيان."

 

كذلك فإن عدوان روسيا الغاشم على سوريا ومجازرها التي ترتكبها ضد أهل سوريا، فكل ذلك هو بالاتفاق مع أمريكا وبالتنسيق معها، وقد وضح ذلك أيضا أمير حزب التحرير العالم الجليل عطاء بن خليل أبو الرشتة حفظه الله في جواب سؤال بتاريخ 2015/10/11، حيث قال: "... فأمريكا تُظهر نفسها مع الثوار وصعب عليها قتالهم علناً، وهم قد ألحقوا ضرراً بالنظام، ولم ينضج البديل الأمريكي بعد، فكانت تلك اللعبة النارية القذرة بأن تقوم روسيا بالمهمة... فقد وافقت روسيا على لعب هذا الدور الشرير القذر في سوريا خدمة لأمريكا! إن غارات الطيران الروسي من الجو والبحر وحتى من البر بقواعدهم ومستشاريهم هي بتنسيق مع أمريكا ﴿قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّى يُؤْفَكُونَ﴾."

 

===

 

فساد الرأسمالية وإفسادها، وشهد شاهد من أهلها

الغزاة الأمريكيون والبريطانيون مسؤولون عن مأساة دمار العراق ويجب أن يكفروا عن خطاياهم

 

نشرت صحيفة الجارديان البريطانية مقالا كتبه سيمون جينكنس يتحدث فيه عن مأساة العراق ومسؤولية الدول الغربية عنها، ويدعوها إلى التكفير عن ذنبها بإعادة بناء مدينة نمرود التاريخية، التي لحقها دمار واسع بسبب الحرب.

 

وقال إن الغزاة الأمريكيين والبريطانيين أقدموا مع سبق الإصرار على إسقاط الحكومة في بغداد وزرع الفوضى في البلاد، ففتحوا نار جهنم في الأرض، ولا أدل على ذلك من مقولة «حياة من الاستبداد أهون من أسبوع من الفوضى».

 

ويختم بالقول: إن الحل في يد الحكومات الحليفة، فإذا كانت تشعر بالندم على ما فعلته فعليها أن تذهب إلى العراق وسوريا بعد انتهاء القتال وتشرع في إعادة البناء، ولا ينبغي أن ننسى أن الإصرار على فرض «القيم الغربية» على العراق هو الذي أدى إلى الكارثة، وستكون الكارثة أكبر لو استعملت هذه القيم الغربية للإبقاء على آثار الهمجية. (أخبار الخليج)

 

===

 

كل الخيارات للأسف مطروحة أمام أردوغان إلا خيار الإسلام

أردوغان وجد بديلاً عن الاتحاد الأوروبي

 

قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الأحد، إن الانضمام إلى الاتحاد الأوروبي ليس خيار أنقرة الوحيد، وإنهم يدرسون مسألة العضوية في منظمة "شنغهاي" للتعاون، مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين والرئيس الكازاخستاني نور سلطان نزارباييف.

 

وأكد أردوغان أن عملية تطبيع العلاقات مع روسيا تسير بشكل جيد، مشيرا إلى أن رئيس الوزراء التركي بن علي يلدريم سيزور روسيا في 5-6 كانون الأول/ديسمبر المقبل. كما سيتم عقد مجلس تعاون على مستوى رفيع بين البلدين في الربع الأول من عام 2017. (الخبر نيوز)

 

===

 

أساطين الأسلحة هذه ليست لتحرير فلسطين، ونصرة المسلمين في الشام وبورما وغيرها

الولايات المتحدة تبيع 122 مقاتلة لقطر والكويت

 

أعلنت وكالة التعاون الأمني الدفاعي التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية أن الولايات المتحدة تعتزم إبرام صفقة مع قطر والكويت تتضمن بيع مقاتلات حربية بقيمة 31 مليار دولار أمريكي. وستحصل قطر على 72 مقاتلة من طراز «إف-15 كيو أ» بالإضافة إلى المعدات والأسلحة المتعلقة بهذه الطائرات، لتبلغ قيمة هذا العقد 21.1 مليار دولار أمريكي. أما الكويت فستحصل على 40 طائرة: 32 قاذفة من نوع «ف/أ - 18 ي» و8 مقاتلات - قاذفات من نوع «ف/أ- 18 ف» بالإضافة إلى محركات احتياطية لهذه الطائرات وتسليحها. وستبلغ قيمة هذه الصفقة 10.1 مليار دولار أمريكي. (إيلاف)

 

الراية: أساطين الأسلحة هذه، ليست لتحرير فلسطين، ولا هي لنصرة المسلمين في الشام وبورما والعراق وغيرها، بل هي لرفد خزينة المالية الأمريكية بمليارات الدولارات، ومن ثَمَّ استخدامها إن اقتضى الأمر ضد المسلمين أنفسهم، أصحاب هذه الأموال.

 

===

 

النظام يكثف من اعتداءاته على جيوب أهل الجزائر

الجزائر: زيادة الضرائب والرسوم على العقارات والوقود والكهرباء في ميزانية 2017

 

عرض وزير المالية الجزائري حاجي بابا عمي أمام البرلمان، يوم الاثنين، مشروع الميزانية. وتضمن مشروع قانون المالية لسنة 2017 زيادة الضريبة على القيمة المضافة من 17% إلى 19%، وكذلك رفع الرسوم على العقارات والوقود والتبغ، إضافة إلى استحداث رسم على الأجهزة الكهربائية التي تستهلك الكثير من الطاقة. (فرانس 24)

 

 

المصدر: جريدة الراية

 

2 تعليقات

  • khadija
    khadija الأربعاء، 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2016م 22:05 تعليق

    بارك الله بكم . ونسأله تعالى أن يَمُنَّ علينا بقيام دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة .

  • khadija
    khadija الأربعاء، 23 تشرين الثاني/نوفمبر 2016م 22:05 تعليق

    بارك الله بكم . ونسأله تعالى أن يَمُنَّ علينا بقيام دولة الخلافة الراشدة الثانية على منهاج النبوة .

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع