الخميس، 26 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
خذوا بسنة رسول الله ﷺ واقتدوا بأمره تفلحوا

بسم الله الرحمن الرحيم

 ‏عَنْ ‏أَبِي رَافِعٍ ‏عَنْ ‏عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ‏ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ‏ ‏e  ‏قَالَ‏: «مَا مِنْ نَبِيٍّ بَعَثَهُ اللَّهُ فِي أُمَّةٍ قَبْلِي إِلَّا كَانَ لَهُ مِنْ أُمَّتِهِ حَوَارِيُّونَ‏ ‏وَأَصْحَابٌ يَأْخُذُونَ بِسُنَّتِهِ وَيَقْتَدُونَ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِنَّهَا‏ ‏تَخْلُفُ‏ ‏مِنْ بَعْدِهِمْ‏ ‏خُلُوفٌ‏ ‏يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ وَيَفْعَلُونَ مَا لَا يُؤْمَرُونَ، فَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِيَدِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِلِسَانِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِقَلْبِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلَيْسَ وَرَاءَ ذَلِكَ مِنْ الْإِيمَانِ حَبَّةُ خَرْدَلٍ» رواه مسلم.

 

خذوا بسنة رسول الله e واقتدوا بأمره تفلحوا

 

 

 

‏ ‏عَنْ ‏أَبِي رَافِعٍ ‏عَنْ ‏عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ‏ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ‏ ‏e ‏قَالَ‏: «مَا مِنْ نَبِيٍّ بَعَثَهُ اللَّهُ فِي أُمَّةٍ قَبْلِي إِلَّا كَانَ لَهُ مِنْ أُمَّتِهِ حَوَارِيُّونَ‏ ‏وَأَصْحَابٌ يَأْخُذُونَ بِسُنَّتِهِ وَيَقْتَدُونَ بِأَمْرِهِ ثُمَّ إِنَّهَا‏ ‏تَخْلُفُ‏ ‏مِنْ بَعْدِهِمْ‏ ‏خُلُوفٌ‏ ‏يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَ وَيَفْعَلُونَ مَا لَا يُؤْمَرُونَ، فَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِيَدِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِلِسَانِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ وَمَنْ جَاهَدَهُمْ بِقَلْبِهِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ، وَلَيْسَ وَرَاءَ ذَلِكَ مِنْ الْإِيمَانِ حَبَّةُ خَرْدَلٍ» رواه مسلم.

 

فكونوا أيها الإخوة الكرام من الذين يفعلون ما يقولون، ومن الذين يهتدون بهدي رسول الله e، ويقتدون بسنته، واعملوا معنا لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة؛ التي فيها عزنا وسعادتنا في الدارين.

آخر تعديل علىالجمعة, 17 حزيران/يونيو 2016

وسائط

2 تعليقات

  • إبتهال
    إبتهال الجمعة، 17 حزيران/يونيو 2016م 12:04 تعليق

    جزاكم الله خيرا وبارك جهودكم

  • Khadija
    Khadija الجمعة، 17 حزيران/يونيو 2016م 08:09 تعليق

    أدامكم الله سندا لخدمة هذا الدين .. وسدد رميكم وثبت خطاكم .. ومكنكم من إعلاء راية الحق راية العقاب خفاقة عالية .. شامخة تبدد كل المكائد والخيانات والمؤامرات.. اللهمّ آمين، إنه نعم المولى ونعم النصير..

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع