- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
المكتب المركزي: القسم النسائي "مؤتمر نسائي عالمي: تحرير فلسطين.. تحدّيات وبشائر!"
مرّ عام كامل منذ بدء طوفان الأقصى وما تبعه من حرب شرسة على غزة، فمنذ السابع من تشرين الأول/أكتوبر الماضي وأهل غزّة يتعرضون لكمّ هائل من الابتلاءات، عاشوا خلالها ألوانا من الآلام والأوجاع والمآسي الشيء الكثير: التشرد والقتل والتجويع.. أشلاء أطفال ونساء هنا وهناك تُجمع في أكياس، وشهداء تحت الأنقاض تعذّر إخراجهم، ليتضاعف الألم والحسرة للعجز عن إكرامهم ودفنهم. إبادة جماعيّة وحشيّة يرتكبها كيان مجرم أمام أنظار عالم متخاذل متآمر. ولكن رغم ما في هذه الحرب من مآسٍ وأحزان، فهي مليئة بالعبر والدروس تقدّمها فئة مؤمنة صابرة محتسبة وثابتة أمام كيد الأعداء وتآمر الحكّام ومن يدّعون أنّهم أصدقاء. فئة قليلة لا يضرّها من خذلها صامدة لم تيأس من نصر ربّ الأرض والسّماء. ورغم ما أطلقه أهالي غزّة من صرخات واستغاثات ونداءات فقد كانت الرّدود كاشفة فاضحة لعمالة حكّام المسلمين الذين تسمّروا في عروشهم وقد أصابهم الصّمم والبكم والعمى عن جرائم الحرب والإبادة الجماعيّة التي ينفّذها هذا الكيان المجرم في حقّ أبناء غزّة وفلسطين عموما، ويتفانون في إبراز الولاء والطاعة له والتطبيع معه وتثبيت وجوده.
وكذلك أسقطت الحرب قناع العديد من العلماء وأظهرت الصّادق منهم والمخادع، وأزاحت الغشاوة عن العيون لتظهر حقيقة ما يحدث؛ لتتأكّد حقيقة الصّراع الواقع في فلسطين؛ صراع بين الحقّ والباطل، صراع بين أهل فلسطين المسلمين وكيان يهود الكافر الغاصب المحتلّ. نعم، نادى أهل فلسطين عامة وأهل غزّة خاصة أمّة الإسلام، فكيف كانت الاستجابة؟! كانت هزيلة متمثلة في بعض المظاهرات والاحتجاجات أو بمقاطعة بعض المؤسسات والمحلات الموالية والداعمة لهذا الكيان، أو بإرسال بعض الإعانات من أطعمة وملابس! ورغم تمادي الكيان الغاصب في ارتكابه لجرائم الحرب الواحدة تلو الأخرى ورغم كل هذه النّداءات المتكرّرة والاستغاثات المتعدّدة والمشاهد التي تدمي القلوب والعيون فإنّ الصمت العالميّ وتخاذل الحكومات وسكون الأمّة الإسلاميّة وجيوشها وعدم حراكها كان وما زال هو الجواب!!
كلّ ذلك يدعو للتّساؤل عن الأسباب التي تحول دون وقف هذه الإبادة وتحرير فلسطين!! وما هو الحلّ الجذريّ الذي به وحده يمكن أن تحلّ هذه القضيّة؟ هذه الأسئلة وغيرها سيتم عرضها وتناولها والإجابة عنها يوم السّبت 05 تشرين الأول/أكتوبر 2024 في مؤتمر نسائيٍّ عالميّ عبر الإنترنت يعقده القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بالتّنسيق مع نساء حزب التّحرير في العالم بعنوان "تحرير فلسطين: تحدّيات وبشائر". وسيوضّح هذا المؤتمر السّبيل الصّحيح لحلّ هذه القضيّة وغيرها من قضايا الأمّة الإسلاميّة والوقوف على أهمّ النّقاط فيها، وتقديم المعالجات اللّازمة لوقف معاناة أهالي فلسطين وكلّ المسلمين عموما باعتبار أنّها قضيّة أمّة وليست قضيّة وطنيّة تحكمها حدود وهميّة صنعها المستعمر. وستشارك فيه متحدّثات من فلسطين وتونس وسوريا ولبنان وإندونيسيا وأمريكا. وسيكشف المؤتمر عمّن يحول دون وقف هذه الإبادة الجماعيّة، ويبيّن الأسباب المانعة لتحرير فلسطين من يهود، وسيتحدّث عن دور المؤسّسات الدّوليّة وقراراتها في التّآمر على قضيّة فلسطين، وعمّا يلعبه الإعلام من دور خبيث في التضليل وتغييب حقيقتها أنّها قضيّة كلّ مسلم وليست قضية وطنيّة أو قوميّة، وذلك لصرفهم عن الطّريق الصّحيح الذي عليهم أن يسلكوه لحلّها حلّا جذريّا.
وسيتطرّق المؤتمر أيضا إلى دور أمّة الإسلام في هذا الحلّ الجذريّ الذي يجب أن يكون منبثقا من عقيدتها، وأنّ الحلول المسقطة من الأعداء والمستعمرين ليست سوى أسلحة يحاربون بها الأمّة لحرفها عن الحلّ الصّحيح، وما الحلول الجزئيّة والآنية التي تطرح إلّا تخدير للأمّة لإبعادها عن دورها الذي عليها أن تضطلع به. كما سيبيّن العوائق التي تقف دون تبنّي النّاس للتّصوّر الشّرعيّ لتحرير فلسطين ويوضّح أسباب ركون الجيوش في ثكناتها وعدم استجابتها للنّداءات المتكرّرة، وسيفضح المساعي التي تعمل على توسيع الهوّة بين الأمّة وجيوشها بإظهارها عاجزة تابعة للأنظمة ولا يرجى منها دعم ولا نصر، وسيفنّد هذه الادعاءات والافتراءات بذكر أمثلة من المخلصين في الجيوش قدّموا أرواحهم في سبيل دينهم ونصره وإعلاء كلمته، وإبراز دور الوعي والرّأي العام في دفع العديد من المخلصين في الجيوش للتّحرّك... هذا وسيوضّح المؤتمر ما وراء تحميل أهل فلسطين وحدهم مسؤوليّة تحرير الأرض المقدّسة وتعتيم الحديث عن دور الأمّة وجيوشها التي تزخر بالعدّة والعتاد.
كما سيسلّط الضّوء على دور كلّ مسلم في حلّ هذه القضيّة ويخصّ بالذّكر المرأة المسلمة وما يجب عليها من أعمال حتّى تساهم في إنهاء هذه الإبادة والمجازر التي ترتكب في حقّ أهلنا في غزّة وفلسطين عموما وتعمل مع العاملين لتحريرها. وسيؤكد المؤتمر على وعد الله بالنصر والتمكين، وأنّ المنحة تأتي بعد المحنة، وأنّ النّصر يأتي بعد الابتلاء، وعلى خيريّة هذه الأمّة وأنّها قادرة على تحقيق النّصر بإذن الله.
ندعو الله سبحانه وتعالى أن يوضّح هذا المؤتمر خارطة الطّريق الصّحيح الذي على الأمّة أن تسلكه لتتحرّر فتستردّ سلطانها وتستعيد قيادتها وتتمكّن من تحرير فلسطين من براثن الأعداء والكافرين... ﴿وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ مَنْ يَنْصُرُهُ إِنَّ اللهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ﴾.
القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
الأربعاء، 22 ربيع الأول 1446هـ الموافق 25 أيلول/سبتمبر 2024م
عقد القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بالتّنسيق مع نساء حزب التّحرير في العالم، مؤتمراً نسائيّاً عالميّاً ناجحاً عبر الإنترنت على منصة الزوم بعنوان "تحرير فلسطين: تحدّيات وبشائر" وذلك يوم السبت الخامس من تشرين الأول/أكتوبر 2024م. وقد حضرته المئات من النساء من مختلف أنحاء العالم من الناطقين باللغة العربية سواء عبر قاعة المؤتمر أو صفحات الفيسبوك الخاصة بالمكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير. وشاركت فيه متحدّثات من فلسطين وتونس وسوريا ولبنان وإندونيسيا وأمريكا.
واستُهلّ المؤتمر بتلاوة عطرة لآيات من القرآن العظيم، تبعتها كلمة للأخت المحاورة التي أعطت صورة عن وضع غزة وفلسطين بعد عام من حرب الإبادة التي يمارسها كيان يهود وأعوانه في ظل التواطؤ والتخاذل العالمي والإسلامي والعربي.
وقد وضّحت المشاركَات من خلال الحوار العقبات التي تحول دون تحرير الأرض المباركة فلسطين من تواطؤ الحكام مع كيان يهود والغرب الذي يدعمه، والوطنية والقومية التي مزقت الأمة. ودور المؤسسات الدولية واتفاقياتها، وكذلك الإعلام المأجور التابع للأنظمة الذي يعمل على تضليل الناس بحرف البوصلة عن الاتجاه الصحيح.
ثم تحدثن عن دور الأمة الإسلامية في حل قضية فلسطين حلا جذريا، والذي يجب أن ينبثق من العقيدة الإسلامية الصحيحة وليس من الغرب أو حلوله ومخططاته. فالحل لن يكون إلا بالعمل لإعلاء كلمة الله والجهاد في سبيله، وذلك بخلع الحكام العملاء واستنهاض الجيوش لتحريرها والقضاء على يهود وأعوانهم. فإن الخيرية موجودة في هذه الجيوش رغم الهوّة التي أوجدتها الأنظمة بينها وبين الأمة، فهي تحتاج من يستنهضها لتقوم بواجبها فتكون سياجا للأمة وسورا حاميا لها ويدها القوية الضاربة.
كما تحدثت المشاركات عن دور المرأة وغيرها من أبناء الأمة وخاصة العلماء والأئمة في إنهاء الاحتلال والمجازر، سواء داخل فلسطين أو خارجها.
وحرصت المشاركات على بث الأمل وتأكيد البشرى بأنه رغم كل المآسي والمجازر وحال الأمة التعيس فإن المنح تأتي من المحن والنور قادم رغم الظلام، فهذا وعد الله سبحانه وبشرى رسوله عليه الصلاة والسلام، وعلينا جميعا العمل لتحقيقه لننال خيري الدنيا والآخرة.
وقد تمت الإجابة على أسئلة عدة طرحها المتابعون في القاعة أو على صفحات الفيسبوك التي شاركت بث المؤتمر.
وتخلل المؤتمر عرض فيديوهات عدة من إنتاج القسم النسائي أظهرت حجم الإجرام والوحشية التي يمارسها كيان يهود بحق أهل فلسطين وخاصة غزة. وبيّنت خيانة حكام بلاد المسلمين وأنهم جميعا عملاء متواطئون مع أعداء الأمة يكبلون أيادي أبنائها ويبيحون لأعدائها التحكم في البلاد وأهلها وخيراتها وثرواتها. وأظهرت تلك الفيديوهات قوة الجيوش وإمكانياتها، وكم هناك من أسلحة وعتاد في الثكنات والمخازن يستطيع بها جيش واحد أن يقضي على كيان يهود فكيف إذا اجتمعت كلها في جيش واحد يقوده الإمام الجُنة!
ووجهت نساء المسلمين نداء إلى جيوش البلاد الإسلامية لتحرير الأرض المباركة فلسطين، لعل صوتهن وكلماتهن تلامس قلوباً واعية ونخوة مثل نخوة المعتصم هم عنها تائهون غافلون.
وأكدن كذلك خيرية أمة الإسلام، وأنها فقط تحتاج إلى من يمسك بيدها للطريق الصحيح مسلحة بالإيمان والثقة بنصر الله، وأهل غزة مثال حي على ذلك، وكذلك عن دور العلماء والأئمة في إنارة درب الأمة والصدع بالحق أمام الحكام واستنهاض الجيوش لنصرة أهل فلسطين وغزة.
واختتم المؤتمر بدعاء مؤثر نسأل الله أن يستجيب له.
وكان القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير قد وجه عبر مواقع المكتب الإعلامي المركزي رسالتين مفتوحتين؛ واحدة إلى أهل القوة والمنعة في جيوش المسلمين لاستنهاضهم لتحرير الأرض المباركة فلسطين، وأخرى إلى أمهات وزوجات وبنات وأخوات هذه الجيوش. سائلين المولى عز وجل أن تجد آذانا واعية وقلوبا مبصرة.
القسم النسائي
في المكتب الإعلامي المركزي
لحزب التحرير
- المحور الأول -
العقبات التي تحول دون تحرير فلسطين!
- تسجيل مرئي عرض خلال المؤتمر -
[خيانة الحكام]
- المحور الثاني -
دور الأمة الإسلامية في حل قضية فلسطين حلاً جذرياً!
- المحور الثالث -
وإن استنصروكم في الدين فعليكم النصر
- تسجيل مرئي عرض خلال المؤتمر -
[قوة جيوش المسلمين وإمكانياتها]
- المحور الرابع -
دور المرأة وغيرها من أبناء الأمة في إنهاء المجازر والاحتلال!
- المحور الخامس -
الأمل قائم ولا يأس مع وعد الله وبشرى رسوله ﷺ
- تسجيل مرئي عرض خلال المؤتمر -
[رسالة إلى أمة الإسلام:: "خير أمة أخرجت للناس]"
- الفقرة التفاعلية والخاتمة -
- التسجيل الدعائي للمؤتمر -
- الدعوات للمشاركة في المؤتمر النسائي العالمي نصرة لغزة -
[دعوة من لبنان]
للمشاركة في المؤتمر النسائي العالمي
على الإنترنت تحت عنوان تحرير فلسطين: تحديات وبشائر
انطلاقا من العقيدة التي جعلت غزة وكل فلسطين حاضرة من حواضر المسلمين ودرة في تاج هذه الأمة، وجعلت ابن الشرق والغرب الذي يشهد كما نشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله، جعلتهم كلهم أصحاب قضية ومسؤولين عن فلسطين كما أهلها بل أكثر. انطلاقا من هذه الشهادة العظيمة التي جعلتنا كلنا رغم اختلاف أعراقنا وأجناسنا وبلداننا إخوة في العقيدة فكانت هي الرابطة الوحيدة الأقوى والأبقى، ماذا يترتّب علينا كمسلمين لنصرة غزّة، كنساء مسلمات، كيف ننصر غزة؟ هذا ما سنوضّحه ونفصّله في المؤتمر النسائي العالمي الذي ينظمه القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بالتنسيق مع نساء حزب التحرير في العالم، وإننا ندعوكم من لبنان لمتابعة فعاليّات هذا المؤتمر تحت عنوان تحرير فلسطين: تحديات وبشائر وذلك يوم السبت 05 تشرين الأول/أكتوبر 2024 على الساعة الرابعة مساء بتوقيت المدينة المنورة فكونوا في الموعد.
الخميس، 23 ربيع الأول 1446هـ الموافق 26 أيلول/سبتمبر 2024م
[دعوة من الأرض المباركة فلسطين]
للمشاركة في المؤتمر النسائي العالمي على الإنترنت بعنوان:
تحرير فلسطين: تحديات وبشائر!
بعد أكثر من 10 أشهر من وحشية في القتل والتهجير والتجويع والأسر والتعذيب، من
سيوقف حقدا أسود؟ هل ستنتهي الحرب بعد إبادة غزة؟ من سينصرنا في فلسطين ويكبح
همجيّة كيان يهود؟ هل تُحرّر فلسطين باتفاقيّات ومواثيق؟ أليست الأمم المتحدة ومؤسساتها
من مجلس أمن ومحكمة عدل دولية هي ذاتها التي تصفق للقتلة؟ هل نثق في تدابيرها
وقراراتها وحلولها؟ من يرفع الظلم عنا ويوقف هذا العدوان؟
هذه أسئلة تدور في خلد كل واحد منا وسنجيب عنها إن شاء الله في مؤتمر نسائي عالمي
عبر الإنترنت.. ينظمه القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
بالتنسيق مع نساء حزب التحرير حول العالم فكونوا على الموعد.
السبت، 25 ربيع الأول 1446هـ الموافق 28 أيلول/سبتمبر 2024م
[دعوة من تونس]
للمشاركة في المؤتمر النسائي العالمي على الإنترنت بعنوان:
تحرير فلسطين: تحديات وبشائر!
هل أصبحت قضية فلسطين مجرد أرقام وإحصائيات؟
هل ألفنا المجازر واكتفينا ببكاء عابر ثم عدنا إلى مشاغلنا اليومية وكأن شيئا لم يكن؟
هل تُوُدِّعت من الأمّة خيريتها أم هي ضعيفة لا تملك زمام أمورها؟
كل هذه التساؤلات وأكثر ستجدون لها الإجابة الكافية والشافية،
وإننا من القسم النسائي لحزب التحرير في ولاية تونس ندعوكم لحضور مؤتمر نسائي عالمي على الإنترنت من تنظيم القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بالتنسيق مع نساء حزب التحرير حول العالم تحت عنوان تحرير فلسطين: تحديات وبشائر... فكونوا في الموعد.
الجمعة، 01 ربيع الآخر 1446هـ الموافق 04 تشرين الأول/أكتوبر 2024م
[دعوة من أستراليا]
للمشاركة في المؤتمر النسائي العالمي على الإنترنت بعنوان:
تحرير فلسطين: تحديات وبشائر!
بالرغم من الخيانة والتطبيع، بالرغم من الغدر والتفريط في أرض فلسطين التي هي أمانة في أعناق كل المسلمين ولا يجوز لأحد أن يفرّط في شبر واحد منها لأعداء الله، هل بعد هذا الألم أمل؟ هل كيان يهود إلى زوال؟ هل من أهل القوة والمنعة مخلصون يكونون أنصارا لهذا الدين كما كان الأنصار أنصارا للإسلام ويقودون المسلمين إلى ميادين العزة والنصر؟
هذا ما سنعرفه في المؤتمر النسائي العالمي تحت عنوان "تحرير فلسطين: تحديات وبشائر... فكونوا في الموعد.
الأربعاء، 29 ربيع الأول 1446هـ الموافق 02 تشرين الأول/أكتوبر 2024م
[دعوة من إندونيسيا]
للمشاركة في المؤتمر النسائي العالمي على الإنترنت بعنوان:
تحرير فلسطين: تحديات وبشائر!
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله القائل "المُسْلِمُ أخُو المُسْلم لاَ يَظْلِمُهُ، وَلاَ يَخْذُلُهُ، وَلا يَحْقِرُه". من أندونيسيا.. كيف نحقق معنى الجسد الواحد وننصر أهل فلسطين؟ من يعطّل الجهاد لدفع الاعتداء عن الأمة وطرد العدو من بلاد المسلمين المحتلة؟ هل حدود سايكس بيكو تُسقط عن جيوش المسلمين واجب نصرة فلسطين؟ هل تعبئة الجيوش وتحرير الأقصى أمر واقع أو مستحيل؟ سنتباحث كل هذه الأسئلة بإذن الله تعالى في المؤتمر النسائي العالمي تحت عنوان "تحرير فلسطين: تحديات وبشائر... فلا تفوّتوا هذا الخير الكثير
الاثنين، 27 ربيع الأول 1446هـ الموافق 30 أيلول/سبتمبر 2024م
لحجز مكان في قاعة المؤتمر:
https://us06web.zoom.us/j/81685047416
لمزيد من المعلومات نرجو التواصل على:
عنوان البريد الإلكتروني هذا محمي من روبوتات السبام. يجب عليك تفعيل الجافاسكربت لرؤيته.
- توصيات -
* الأماكن محدودة لذا يرجى التسجيل مبكراً لتأمين مكانك في هذا الحدث المهم
* المشاركة للنساء فقط
* ستكون كلمات المؤتمر باللغة العربية
(الدخول إلى قاعة المؤتمرات من الساعة 15:30 مساءً بتوقيت المدينة المنورة)
نداء إلى الجيوش
من أمهات الأمة الإسلامية وبناتها وأخواتها
لتحرير الأرض المباركة (فلسطين)!
تتوجه النساء المسلمات من مختلف أنحاء العالم بنداء إلى أبناء الجيوش الإسلامية للقيام بواجبهم الإسلامي في الدفاع عن مسلمي الأرض المباركة (فلسطين) من رجس كيان يهود الغاصب المحتل، وتحرير كل شبر من هذه الأرض المباركة من براثن هذا الاحتلال الغاشم.
الثلاثاء، 14 ربيع الأول 1446هـ الموافق 17 أيلول/سبتمبر 2024م
[نداء عاجل]
من أمهات المسلمين.. إلى جيوش البلاد الإسلامية!
الأربعاء، 29 ربيع الأول 1446هـ الموافق 02 تشرين الأول/أكتوبر 2024م
لقراءة بيان القسم النسائي
الذي أعلن فيه عن المؤتمر النسائي العالمي بعنوان:
"تحرير فلسطين.. تحدّيات وبشائر!"
مؤتمر نسائي عالمي إلكتروني حول فلسطين ينظمه القسم النسائي
في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير بالتنسيق مع نساء حزب التحرير في العالم
الأربعاء، 22 ربيع الأول 1446هـ الموافق 25 أيلول/سبتمبر 2024م
لقراءة البيان الصحفي للقسم النسائي
رسالة مفتوحة
إلى أمّهات أهل القوّة في جيوش المسلمين وزوجاتهم وأخواتهم وبناتهم
السبت، 18 ربيع الأول 1446هـ الموافق 21 أيلول/سبتمبر 2024م
لقراءة البيان الصحفي للقسم النسائي
رسالة مفتوحة من القسم النسائي في المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير
إلى جيوش المسلمين لتحرير الأرض المباركة (فلسطين)
الثلاثاء، 14 ربيع الأول 1446هـ الموافق 17 أيلول/سبتمبر 2024م
لقراءة البيان الصحفي للقسم النسائي
رسالة مفتوحة إلى أهل القوة في جيوش المسلمين
من أمّهات وأخوات وبنات الأمة الإسلامية لتحرير الأرض المباركة (فلسطين)
الثلاثاء، 14 ربيع الأول 1446هـ الموافق 17 أيلول/سبتمبر 2024م
- هاشتاغز الحملة -
#طوفان_الأقصى
#الجيوش_إلى_الأقصى
#الأقصى_يستصرخ_الجيوش
#AksaTufanı
#OrdularAksaya
#ArmiesToAqsa
#AqsaCallsArmies
- لمتابعة المؤتمر بلغات أخرى -
- بوسترات وصور ومتعلقات المؤتمر النسائي العالمي -
https://hizbut-tahrir.info/ar/index.php/dawahnews/cmo/97873.html#sigProId25b0d010d3