- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2025/02/12م
تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.
من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.
اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.
#BringBackKhilafah
الأربعاء، 13 شعبان 1446هـ الموافق 12 شباط/فبراير 2025م
دعوةٌ إلى الأمة الإسلامية التي يبلغ تعدادها ملياري نسمة، وجيوشها، أن تحطم النظام العالمي الأمريكي المتغطرس!
في الرابع من شباط/فبراير 2025، تعهد الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بأن الولايات المتحدة سوف «تتولى» غزة التي مزقتها الحرب و«تمتلكها». وبتصلفٍ، يعلن ترامب صراحةً حرباً على المسلمين بإصراره على إفراغ غزة من أهلها. فماذا أنتم فاعلون أيها المسلمون؟! أيها الضباط المسلمون، وشرفاء الأمة ورجالها… أما آن الأوان أن نضع حدّاً لتحكم «رعاة البقر» في مصيرنا وثرواتنا ومقدساتنا؟! أما آن الأوان أن نجتث كل مظاهر الهيمنة الغربية من بلادنا، بدءاً بالحكام والدساتير والكيانات القطرية، والحدود الاستعمارية، والقواعد العسكرية؟! أما آن الأوان أن نعيد نظام الإسلام الذي يجسد عقيدة الأمة وهويتها، ويحمي بيضتها، ويصون حرماتها، ويحرر أقصاها، ويقطع دابر أعدائها؟!
الخميس، 07 شعبان 1446هـ الموافق 06 شباط/فبراير 2025م
الجهاد في سبيل الله ﷻ – وليس الشعارات والأعياد الفارغة – هو سبيلُ تحرير كشمير المحتلة
في يوم التضامن مع كشمير (5 شباط/فبراير 2025)، قال رئيس وزراء باكستان: “نحث الهند على الجلوس على طاولة المفاوضات وحل النزاع على كشمير بما يتماشى مع رغبات الشعب الكشميري والقانون الدولي”. عن أي قانون دولي يتحدث؟! القانون الذي بدلاً من أن يحل قضية كشمير ظل صامتاً أمام ضمِّ الهند لها؟ أم القانون الذي صمتَت ألسنتُه عن قتل مئة ألف مسلم في غزة؟! ألا تكفي سبعة وسبعون عاماً من القتل والبطش كي ندرك أن المحتلين لا يُدعَون إلى طاولة المفاوضات، بل يُقاتَلون في البرِّ والجوِّ والبحر؟! فقط، إعادة الخلافة الراشدة الثانية هي التي ستنهي جرائم الهندوس وتحرر كشمير المحتلة من براثنهم.
الجمعة، 08 شعبان 1446هـ الموافق 07 شباط/فبراير 2025م
احتلال كشمير يحتاج إلى رد عسكري من القوات المسلحة الباكستانية
في 4 شباط/فبراير 2025، قال رئيس أركان الجيش الباكستاني: "أي مغامرة ضد باكستان ستواجه بقوة الدولة برمتها، إن شاء الله". ألم ترتكب الهند بالفعل العديد من المغامرات؟ لقد احتلت الهند كشمير في عام 1947، وضمت كشمير قسراً في 5 آب/أغسطس 2019. كما قتلت الدولة الهندوسية وعذبت مئات الآلاف من إخواننا وأخواتنا. لقد اعتدت الهند على أعراض أمهاتنا وأخواتنا وبناتنا. ألم يحن الوقت للرد بقوة عسكرية ضاربة؟ وطاعة عمياء لأمريكا التي تدعم الدولة الهندوسية، يهمل حكام باكستان أمر الله ﷻ. قال الله تعالى: ﴿وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ﴾ إن الخلافة الراشدة ستحرك القوات المسلحة لتحرير جميع الأراضي المحتلة.
السبت، 09 شعبان 1446هـ الموافق 08 شباط/فبراير 2025م
إدانة البلطجية مثل ترامب ليست كافية. حركوا القوات المسلحة لإزالة القواعد العسكرية الأمريكية
رداً على تصريح ترامب بشأن الاستيلاء على غزة وطرد سكانها، أدانت وزارة الخارجية الباكستانية هذا التصريح في 6 شباط/فبراير 2025 ووصفته بأنه "مقلق للغاية وغير عادل". الإدانات الضعيفة لا تفعل سوى تشجيع ترامب. ومع ذلك، وعلى الرغم من الجهود الأمريكية الكبيرة، من خلال قاعدتها العسكرية، كيان يهود، فإنها لم تنجح في كسر إرادة سكان غزة أو طردهم. إن الفشل في الاستيلاء حتى على مدينة واحدة بعد أكثر من عام من القصف والإبادة الجماعية يؤكد أن الأمة إذا حركت قواتها المسلحة، يمكنها إزالة القواعد الأمريكية والسفارات والقنصليات من بلاد المسلمين، وتحرير الأراضي المحتلة. من الضروري التعامل مع البلطجية المتغطرسين مثل ترامب بهذه الطريقة. ولتحقيق ذلك، يجب على الأمة وجيوشها إقامة الخلافة الراشدة كخطوة أولى.
الأحد، 10 شعبان 1446هـ الموافق 09 شباط/فبراير 2025م
مع اقتراب شهر رمضان شهر الانتصارات، يجب أن تواجه الأمة وجيوشها النظام العالمي الأمريكي الظالم
بين 7 و11 شباط/فبراير 2025، تشارك العديد من القوات البحرية للمسلمين في مناورات (أمان 25) في كراتشي، باكستان، والتي كان هدفها المعلن "التعامل بشكل جماعي مع التهديدات البحرية". فما هو التهديد البحري الأكبر لأمن المسلمين من البحرية الأمريكية؟ تهاجم البحرية الأمريكية المسلمين وتساعد كيان يهود في الإبادة الجماعية لأهل غزة. ومع ذلك، فإن البحرية الأمريكية منفصلة عن البلاد الإسلامية وراء المحيطات، لذلك تعتمد على حكام المسلمين، حيث يوفر حكام المسلمين العملاء للبحرية الأمريكية قواعد عسكرية وطرقا بحرية، وبدونها لا يمكن لأمريكا الاعتداء على المسلمين. ورمضان هو الشهر الذي هزمت فيه الأمة الإسلامية العديد من الأعداء الأقوياء. فليعد المسلمون الحكم بكتاب الله ﷻ في رمضان، ويستأنفوا الانتصارات على الأعداء، متوكلين على الله ﷻ.
الاثنين، 11 شعبان 1446هـ الموافق 10 شباط/فبراير 2025م
تعرَّض جيش الكيان الصهيوني لضرباتٍ من قِبل مجاهدين بِسلاحٍ بسيط، فماذا لو حَرَّكت الأمة الإسلامية جيوشها؟
في 5 شباط/فبراير 2025، أكد رئيس أركان الجيش الصهيوني أن جيشه كَذَّبَ نجاحَ المجاهدين ضد قواته الجبانة. وقد ذكرت الأرقام الرسمية مقتل 844 جنديّاً وإصابة 5,696 آخرين. لكن الواقع يُخفي أكثر من 5,942 عائلةً ثكلى، فقدت كلٌّ منها جندياً واحدا على الأقل، فضلاً عن 15,000 جنديٍ يعانون إصاباتٍ جسديةً ونفسيةً. يا ضباط جيوش المسلمين! انظروا ما حققته مجموعاتٌ صغيرةٌ من المجاهدين، المُسلَّحين بأسلحةٍ بسيطةٍ وهم جائعون، ضد احتلالٍ تدعمه أمريكا بكل قوتها! أي عذرٍ يبقى لكم أمام الله ﷻ؟! أزيلوا الحُكَّامَ العملاء، وأحيوا روحَ بدرٍ، واقضوا على الكيان الصهيوني، وأحبطوا خططَ ترامب المُتغطرس!
الثلاثاء، 12 شعبان 1446هـ الموافق 11 شباط/فبراير 2025م
﴿وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ﴾
في 10 شباط/فبراير 2025، وافقت باكستان والمملكة العربية السعودية على عقد اجتماع لوزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي، للتباحث في التطورات الجارية في غزة. ومنذ تشرين الأول/أكتوبر 2023، أهدر حكام المسلمين الوقت في المؤتمرات التي تناشد المجتمع الدولي. ومع ذلك، فإن المجتمع الدولي نفسه هو الذي دعم كيان يهود بالسلاح والعتاد، طوال فترة الإبادة الجماعية والتهجير الوشيك. يجب على الأمة أن تطالب جيوشها بإزالة الحكام العملاء، وإعطاء النصرة لحزب التحرير لإقامة الخلافة الراشدة. حيث سيحرِّك الخليفة الراشد الجيوش في طاعة الله سبحانه وتعالى لإخراج العدو من حيث أخرجوا المسلمين.
الأربعاء، 13 شعبان 1446هـ الموافق 12 شباط/فبراير 2025م