عجز الخليفة عن القيام بالأعمال|الأمر المشترك في أحاديث التأمير
- نشر في الحزب
- قيم الموضوع
- قراءة: 1517 مرات
الأخ الكريم ، بعد التحية ،
هذه هي أجوبة الأسئلة:
السؤال الأول: التعامل بالأوراق النقدية
الجواب: نعم ينطبق عليها ما ينطبق على الذهب والفضة من حيث الربا وأحكام النقد الأخرى. وذلك لأن تحقق العلة (النقدية أي استعمالها أثماناً وأجوراً) في هذه الأوراق يجعلها تأخذ أحكام النقد.
الأخ الكريم ، بعد التحية ،
الجواب:
أخرج أبو داود من طريق عائشة رضي الله عنها «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: كسر عظم الميت ككسره حياً». وجاء في عون المعبود شرح سنن أبي داود:
السـؤال: ورد في النظام الاجتماعي ص41:
«إذا زوّج أحدكم خادمه عبده أو أجيره فلا ينظر إلى ما دون السرّة وفوق الركبة فإنَّه عورة» وقد ورد الحديث في معرض الاستدلال على جواز نظر الرجل إلى ما ليس بعورة من المرأة ونظر المراة إلى ما ليس بعورة من الرجل. فما الفرق بين النظر إلى ما دون السرة وفوق الركبة من خادمه قبل تزويجه وبعد تزويجه؟
السـؤال:
موضوع الألوية والرايات موجود في نظام الحكم (الطبعة المعتمدة) ص158، وموجود في الشخصية جـ2 (الطبعة المعتمدة) ص183، وقد لوحظ فيها شيء من الالتباس، حيث ورد فيها ما يلي:
1 - (اللواء ويقال له العلم، وهو علامة لمحل أمير الجيش ... الراية فهي علم تعطى للجيش ... الجيش فيه رايات كثيرة بينما يكون له لواء واحد) فكيف ذلك؟
1 - دخول الدولة العثمانية الحرب كان الغرض الأساس، كما أعلن، استرجاع ما فقدته الدولة من أراضٍ وبخاصة استرجاع مصر من الإنجليز حيث دخلوها مؤقتاً لأجل الدَّين، ولكنهم سيطروا عليها، ولذلك كانت أولى المعارك على الجبهة العثمانية هي مصر. وظنوا أنهم بدخولهم الحرب بجانب ألمانيا يسترجعون بعض المناطق.
السؤال: ما المقصود بالجملة الواردة في آخر المادة (10): (... وعلى الدولة أن تمنع كل ما يشعر بوجودهم من المسلمين) فهل تعني أن قراراً سيصدر بمنع الشيوخ وأئمة المساجد من اللباس الرسمي (الطربوش والعمَّة والجُـبَّة)؟
أولاً: المتبنى من أحكام الطلاق هو فقط الموجود في النظام الاجتماعي. أما فروعه مثل متى يقع الطلاق الثلاث، فغير متبنى ويمكن أخذه من أي مجتهد معتبر.
أما الراجح لديَّ في مسألة وقوع الطلاق الثلاث بلفظ واحد، في مجلس واحد فهو على النحو التالي: