اشتدت المؤامرات على ثورة الشام فعقدت أمريكا وروسيا والأمم المتحدة والائتلاف مع النظام العزم على إجهاض إسلامية الثورة للوصول لإجهاضها تماماً. فكانت الوسيلة الوحيدة المتوفرة بين أياديهم المتلطخة بدماء الأبرياء من أبناء الشام هي المزيد من براميل الموت التي أصبحت تحمل ختم "جنيف2"، نراها تهطل علينا اليوم من حوّامات تكاثرت لأول مرة بهذه الكثافة وتزامنت في وقت واحد في سمائنا لترمي على الآمنين براميل جنيف2 في كل مكان يقف فيه…
إقرأ المزيد...