الأربعاء، 25 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

الجولة الإخبارية 2015-6-25 (مترجمة)

بسم الله الرحمن الرحيم


العناوين:

\n


• أنصار الخلافة يتجمعون في اسطنبول
• أردوغان يلوح بانتخابات مبكرة
• مدير البنك الدولي: يجب على الأتراك الثقة بالنفس مرة أخرى

\n

 

\n

التفاصيل:

\n


أنصار الخلافة يتجمعون في اسطنبول

\n


تجمع أنصار حزب التحرير المحظور - فرع تركيا - في مدينة اسطنبول يوم الجمعة، داعين إلى إقامة دولة الخلافة الإسلامية ونددوا بالغرب.

\n


وقام 2000 من أنصار الحزب بالسير من مسجد الفاتح إلى حديقة ساركاني، وكلاهما على الجانب الأوروبي من المدينة، رافعين رايات سوداء ويرددون \"الله أكبر\" و\"خلافة - خلافة\" عند مرورهم بلافتات تؤكد الوجود الغربي في المدينة مثل مطاعم بيرغركينج. وبالرغم من الوضع القانوني للحزب، إلا أن الشرطة لم تتدخل لمنع التجمع. ويبتعد حزب التحرير في تركيا غالباً عن الأضواء، وكان آخر تجمع له لتأييد الخلافة عام 2005. وتنشط هذه المؤسسة (الحزب) الإسلامية في أكثر من 50 دولة وينادي بالتغيير السلمي علناً، ولكنه تم حظره في عدة بلدان لاتهامه بإثارة العنف لقلب الحكومات غير الإسلامية، وقام محمود كار، عضو رسمي في حزب التحرير يوم الجمعة بقراءة بيان من 25 صفحة شاجباً نشاطات تركيا غير القانونية ومدعياً وقوف الغرب ضد الإسلام واعتباره لمن يسعون لإقامة الخلافة أعداء. واتهم معارضون للرئيس التركي أردوغان حزب العدالة والتنمية، ذو الجذور الإسلامية، بتحويل الدولة المؤسسة على العلمانية نحو الأسلمة. (المصدر: فويز أوف أمريكا).

\n


بدايةً، وكالعادة، زيف الإعلام الغربي الحقائق والأعداد حيث تواجد في المسيرة أكثر من 10000 شخص. ثانياً، لا يوجد منطق من التحدث عن اللافتات التي تؤكد وجود التأثير الغربي، لأنها لا تسير إلا إلى تأثير الحضارة الغربية واستغلالها للعالم الإسلامي. ثالثاً، لا يقوم أردوغان بأي عمل من أجل أسلمة البلاد،على العكس فهو يعمل كل شيء لتقوية العلمانية. وأخيراً مهما أخفوا نشاطات حزب التحرير فلن يستطيعوا على الإطلاق الوقوف في وجه الدعوة لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة القادمة قريباً بإذن الله.

\n


-----------------

\n


أردوغان يلوح بانتخابات مبكرة

\n


قال الرئيس التركي أردوغان في خطابه يوم الأحد أمام جمعية المصدرين التركية \"إذا لم يستطع السياسيون إيجاد حل لأزمة الائتلاف، فإن السلطة الوحيدة التي تستطيع حلها هي الشعب\" ملمحاً إلى إمكانية اتجاه البلاد إلى انتخابات برلمانية أخرى.

\n


وكانت الانتخابات التركية الأخيرة التي جرت يوم السابع من حزيران/يونيو قد أسفرت عن تراجع واضح لحزب العدالة والتنمية الحاكم الذي لم يتمكن من تشكيل حكومة بمفرده لأول مرة منذ وصوله للسلطة عام 2002. وبوصول أربعة أحزاب أخرى إلى البرلمان ولكن بدون أغلبية برلمانية فإنه يتوجب عليهم إما الدخول في حكومة ائتلاف أو إجراء انتخابات مبكرة. وفي خطابه يوم الأحد قال أردوغان إنه من الضروري لتركيا إقامة حكومة ائتلافية بسرعة \"لا أظن أنه بإمكان تركيا التسامح في إهدار وقتها. لذا آمل أن يتم تشكيل حكومة ائتلاف بأسرع وقت ممكن. إذا قدم السياسيون غرورهم على الاعتبارات الأخرى فإن العملية سوف تأخذ وقتاً أطول\". وأضاف أنه \"لا يملك أحد الحق في إحداث المأزق الحالي للنظام فقط لأن الانتخابات أفرزت واقعاً جديداً\". \"إن عواقب جعل تركيا دولة لا تستطيع إقامة حكومة ستكون وخيمة\" (المصدر: أخبارBGU ).

\n


إن أحزاب المعارضة ما زالت غير واعية لكيفية منع أنفسها من زيادة شعبية أردوغان. إن كل ما يقومون به يصب في مصلحة أردوغان. إن تركيبتهم لا تسمح لهم على الإطلاق بتشكيل حكومة ائتلافية. لذا فكل مرة يقولون فيها أنهم لا يستطيعون العمل مع الأحزاب المعارضة الأخرى، يصبح حزب العدالة والتنمية، من أجل استقرار البلاد أكثر شعبية.

\n


----------------

\n


مدير البنك الدولي: يجب على الأتراك الثقة بالنفس مرة أخرى

\n


لقد قلت إن تركيا كان لديها ثقة أكبر في السابق، فما الذي حدث؟

\n


لطالما قال البنك الدولي أن النجاح التركي يمكن أن يلهم الآخرين. ما الذي يجب على الآخرين فعله أو عدم فعله؟.

\n


الأمور التي يجب فعلها: الدمج الاقتصادي بين تركيا وأوروبا وأيضاً مع الاقتصاد العالمي، لم تكن خائفة وقد نجحت. افعلوا ذلك، انفتحوا تجارياً، افتحوا أسواقكم المالية، نظموهم جيداً. لقد فعلت تركيا هذا بعد أن تعلمت بالطريقة الصعبة ماذا يحدث إن لم تفعل.

\n


تركيا هي مثال جيد لقوة التكامل والدمج الأوروبي. إنه الطريقة الأمثل على دخولات عالية.

\n


اعملوا على الدمج داخل الدولة. إن التمدن التركي مثال جيد لذلك. دعوا الناس تنتقل حيث الأعمال موجودة، لا تحاولوا نقل الأعمال إلى أماكن وجود الناس، ليس هناك مشكلة في وصول عدد سكان اسطنبول إلى 20 مليون ما دامت هناك وظائف. فقط تأكدوا من تقديم خدمات عامة لهم، لا تدعوهم يسكنون في الأحياء الفقيرة.

\n

 

\n

أوجدوا طرقاً لاستيعابهم عند قدومهم. لقد فعلت تركيا ذلك جيداً. اربطوا ضواحي البلاد من خلال الاستثمار في البنية التحتية، والطرق والسكك الحديدية من أجل جعل الناس الذين لا يستطيعون الانتقال، مرتبطين بالمراكز الحيوية في الدولة، قدموا لهم الخدمات الصحية والتعليمية، قوموا بذلك من خلال إطار مالي عام وذي صدى. على صعيد الأمور التي يجب فعلها بالنسبة لتركيا لن أصوغها بصيغة ما لا يجب فعله، بل ما يجب فعله. إذا أردت الحصول على دخل عالٍ يجب عليك الانتقال من الحذر إلى القوانين، لا يمكنك أن تدع السياسيين يقررون بأنفسهم في كل أمر، لأنه في الدول ذات الدخولات العالية هناك قوانين تكبح جماح السياسيين.

\n


لقد تعلمت تركيا هذا الدرس عام 2001، فقامت بوضع هذه القوانين ولكنها لم تكن مرتاحة معها. كان هذا مصدر قلق بالنسبة للمستثمرين. لا تدع المستثمرين يبنون بالشك في التزامك لحكومة قانونية، هذا إذا ما أرادت أن تصبح دولة ذات دخولات عالية.

\n


شيء آخر يجب فعله وهو توفير فرصٍ اقتصادية للجميع. لقد حدث ازدياد كبير ولكن هناك الكثير الكثير من العمل لإنجازه، بغض النظر كنا نتحدث عن قوة انخراط المرأة في سوق العمل أو فتح المجال أمام الجميع من أجل الحصول على تعليم نوعي. (المصدر: حريات ديلي نيوز).

\n


مدير المؤسسة الربوية الأولى في العالم ينصح البلدان الإسلامية بالثقة بالنفس، وكأن الغرب الربوي ليس هو من أغرق اقتصاديات العالم الإسلامي!!

آخر تعديل علىالأحد, 06 كانون الأول/ديسمبر 2015

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع