الجمعة، 29 ربيع الثاني 1446هـ| 2024/11/01م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة الأخبار ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2024/10/30م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

نشرة الأخبار ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2024/10/30م

 

 

العناوين:

 

  • مظاهرات الحراك الثوري تصرّ على استعادة القرار العسكري وفتح الجبهات وإسقاط الجولاني وإخراج المختطفين.
  • تشكل رأي عام ضاغط بضرورة استعادة القرار العسكري، وتزايد المطالبات بفتح الجبهات، عرّى مواقف قادة المنظومة الفصائلية.
  • النظام المجرم يستهدف بمسيرات "انتحارية" قرية مجدليا شرقي إدلب ووفاة شاب بتعذيب من "الجندرما التركية" على الحدود.
  • المستوطنون يقتحمون الأقصى المبارك بحماية شرطة الاحتلال.. وإعلان مدينة بيت لاهيا شمال قطاع غزة "منطقة منكوبة".

 

التفاصيل:

 

تواصلت، أمس الاثنين، الفعاليات والمظاهرات الشعبية المستمرة منذ السابع من أيار 2023، وخرجت بريفي حلب وإدلب مظاهرات ليلية طالبت باستعادة القرار العسكري وفتح الجبهات على النظام المجرم وبإسقاط الجولاني وإخراج المختطفين.

 

نشرت إذاعتنا اليوم تقريرا إخباريا بعنوان: النظام التركي يقصف معبر عون الدادات ويغلقه من أجل فتح معبر أبو الزندين مع نظام الإجرام بذرائع "إنسانية" كاذبة. وجاء في التقرير: (تسجيل)

 

أكدت أسبوعية "الراية" في كلمة عددها الصادر اليوم الأربعاء: أن تشكل رأي عام ضاغط في عموم المحرر بضرورة استعادة القرار العسكري من مغتصبيه، وتزايد المطالبات الشعبية الغاضبة بفتح الجبهات، عرّى مواقف قادة المنظومة الفصائلية بشكل كامل، ما دفع القادة المرتبطين، لاصطناع أجواء الحرب والدعاية لها؛ التفافا على مطالب الحاضنة وتطلعات المجاهدين، بل وتحصيل معلومات أمنية عن صادقي الأمة الذين يريدون التحرك بعيداً عن الأدوات التركية. وما سعار القصف الروسي مؤخراً إلا تناغم مع أهداف النظام التركي وأدواته في المحرر، من استعراض لعضلات منتفشة يستر ضعف النظام المجرم، ويبرر لقادة الفصائل عدم فتح الجبهات بذريعة قوة العدو وقدرته على إيلام الناس والتسبب بموجات نزوح جديدة، وبقلم عضو المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية سوريا أ. ناصر شيخ عبد الحي استبعدت افتتاحية "الراية"، على الأقل في المدى المنظور، أن تكون هناك معركة حقيقية تسمح بها أمريكا والنظام التركي، إلا في حال ازدياد غليان الشارع، ما يمكن أن يدفعهما للإيعاز لأدواتهما على الأرض بالقيام بفتح جبهات محددة محدودة الأثر والخطر، بعيدة عن معقل النظام المجرم وغاية إسقاطه، بغية خداع الحاضنة وتنفيس شحناتها وتخديرها إلى حين، واستنفاد جهود الصادقين. أما حديث القادة وترويجهم لدعاية تحرير حلب فهو بعيد عن الواقع، تكذبه تصريحات أردوغان! وخلصت افتتاحية "الراية" إلى القول: إن صراع أعداء الثورة هو مع أهل الشام وحناجرهم الثائرة، وليس مع قادة الارتباط الذين يحاولون سوق الثورة وأهلها إلى مقصلة الجلاد. وإن ثورتنا هي ثورة أمة لا ثورة فصائل. ولذلك، فإن خلاصنا هو بتخلصنا من هؤلاء القادة العبيد وتوسيد الأمر لأهله من المخلصين، لفتح جبهات حقيقية تزلزل عرش النظام وتخلص الناس من شروره، وتقيم على أنقاضه حكم الإسلام ودولته الخلافة بإذن الله، وما عدا ذلك جرعات تخدير وامتصاص لغضب الناس وإطالة في أمد معاناتهم.

 

استهدفت قوات النظام الأسدي المجرم بمسيّرات ملغّمة "انتحارية"، صباح اليوم الأربعاء، قرية مجدليا شرقي إدلب. وحذّرت مراصد مدنية السكان الموجودين في المناطق القريبة من خطوط التماس، من حركة مكثفة للمسيّرات "الانتحارية" في أجواء المنطقة. وأمس الثلاثاء، استهدفت قوات النظام بمسيرات "انتحارية" أيضاً قرية آفس شرقي إدلب، بعد ساعات من قصف مدفعي على ريف حلب، والذي أدى إلى مقتل امرأة.

 

توفي الشاب "أحمد الأغا"، المنحدر من قرية الحواش بريف حماة الغربي، في 27 تشرين الأول الجاري بأحد مشافي مدينة إدلب، بعد أن كان وصل إليها بحالة مزرية، بسبب ما تعرض له من ضرب وتعذيب وصعق بالكهرباء، على يد عناصر الجندرما التركية على الحدود السورية التركية، وذلك بعد محاولته عبور الحدود. وبينت المصادر أن الشاب اعتقل من قبل عناصر الجندرما التركية في المنطقة الحدودية القريبة من مدينة سلقين بريف إدلب الغربي، بعد اجتيازه الحدود عبر طرق التهريب، لتقوم عناصر الجندرما بضربه وتعذيبه وصعقه بالكهرباء، سببت له أذية دماغية كبيرة، قبل رميه على الطرف السوري.

 

قتل 6 أشخاص هم: 4 من قوات النظام بينهم 3 ضباط، ومدني وشخص مجهول الهوية، في هجوم شنه أفراد من خلايا تنظيم “الدولة” استهدفوا 3 سيارات إحداها عسكرية، جنوب غرب بلدة شنان على طريق شويحان العسكري في منطقة الرصافة في ريف الرقة، حيث تتمركز قوات النظام “الهجانة” على الطريق في عدة مواقع.

 

قالت منظمة “هيومن رايتس ووتش“، إن اللاجئين السوريين العائدين من لبنان يواجهون مخاطر القمع والاعتقال على يد قوات النظام السوري عند عودتهم. وذكرت المنظمة الحقوقية في تقرير اليوم، الأربعاء، أن السوريين الفارين من لبنان، وخصوصاً الرجال، يواجهون خطر الاعتقال التعسفي والإخفاء القسري والتعذيب والوفاة خلال الاحتجاز في سجون النظام، مشيرة إلى أنها وثقت اعتقال أربعة أشخاص عائدين من لبنان عقب بدء التصعيد نهاية أيلول الماضي. من الاعتقالات الأربعة الأخيرة التي وثقتها “هيومن رايتس ووتش”، في تشرين الأول الحالي، وقعت حالتا اعتقال عند معبر “الدبوسية” الحدودي بين شمال لبنان وحمص، بينما اعتُقل شخصان عند حاجز للنظام بين حلب وإدلب. وقال أقارب المعتقلين، إن جهاز “المخابرات العسكرية” هو من نفذ جميع الاعتقالات، دون تقديم أي معلومات إلى العائلات حول أسباب الاعتقالات أو مكان احتجاز المعتقلين. وأصدرت الشَّبكة السورية لحقوق الإنسان أمس، تقريرا حول اللاجئين السوريين العائدين من لبنان إلى سوريا، وكشف التقرير أنَّ نظام الأسد اعتقل ما لا يقل عن 26 شخصاً، بينهم امرأة، مؤكدا أن أحدهم قضى تحت التعذيب في مراكز احتجاز النظام السوري خلال الفترة من 23 أيلول/سبتمبر إلى 25 تشرين الأول/أكتوبر 2024.

 

دعا سكرتير مجلس الأمن الروسي، سيرغي شويغو، إلى تقديم مزيد من الدعم السياسي والاقتصادي للنظام الأسدي وتعزيز عمليات التطبيع معه على المستويين العربي والإقليمي. جاء ذلك في بيان صادر عن مجلس الأمن الروسي، يوم أمس الثلاثاء، في ختام زيارة شويغو إلى محمية الإمارات، حيث التقى محمد بن زايد وعدداً من كبار مساعديه.

 

وجه جيش يهود إنذارا جديدا بالإخلاء اليوم الأربعاء إلى سكان بعلبك وعين بورضاي ودورس. وقال المتحدث أفيخاي أدرعي في منشور على “إكس”: “أن جيشه سيعمل بقوة ضد مصالح الحزب الإيراني”. وأضاف: “عليكم إخلاء منازلكم فوراً والانتقال خارج المدينة والقرى عبر المحاور التالية: أوتوستراد زحلة – بعلبك وفق ما يعرض في الخارطة”.

 

اقتحم مستوطنون، اليوم الأربعاء، المسجد الأقصى المبارك في مدينة القدس المحتلة، بحماية شرطة الاحتلال. وأفادت مصادر مقدسية، بأن عشرات المستوطنين اقتحموا الأقصى على شكل مجموعات متتالية من جهة باب المغاربة، ونفذوا جولات استفزازية، وأدوا طقوسا تلمودية في باحاته. ويتعرض المسجد الأقصى يومياً، إلى سلسلة انتهاكات واقتحامات من المستوطنين، بحماية شرطة الاحتلال، في محاولة لفرض السيطرة الكاملة على المسجد، وتقسيمه زمانياً ومكانياً.

 

أعلنت بلدية بيت لاهيا شمال قطاع غزة، عن المدينة كمنطقة منكوبة جراء حرب الإبادة والحصار المطبق والمتواصل منذ أسابيع. وقالت البلدية، إن المدينة بلا طعام ومياه وبلا مستشفيات كذلك، ولا أطباء ولا خدمات اتصالات وبلا دفاع مدني. وطالبت البلدية، بوقف الإبادة وفتح ممر آمن لإدخال المستلزمات الطبية والغذائية والوقود ومعدات الدفاع المدني والإسعافات. ويواصل جيش الاحتلال الإبادة الجماعية من خلال حربه المتواصلة منذ 25 يوما شمال قطاع غزة، وخاصة بمخيم جباليا وبلدة بيت لاهيا، حيث يستمر في قصف المدنيين ونسف منازلهم، ويمنع دخول المساعدات والغذاء والمياه والدواء والوقود.

 

آخر تعديل علىالخميس, 31 تشرين الأول/أكتوبر 2024

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع