مشـروع دسـتور دولـة الخـلافـة - ح39
- نشر في أخرى
- كٌن أول من يعلق!
المادة 39 - ليس للخليفة مدة محدودة، فما دام الخليفة محافظاً على الشرع منفذاً لأحكامه، ....
المادة 39 - ليس للخليفة مدة محدودة، فما دام الخليفة محافظاً على الشرع منفذاً لأحكامه، ....
أساليب العرب في الكلام - ح17
سيرة عثمان بن عفان - 5
رؤيا سياسية في قصص القرآن الكريم - 16
المشاعر
وردت الكثير من الآيات التي تصف شعوراً أو أكثر من المشاعر المصاحبة للحاجات العضوية والدوافع الغريزية عند الإنسان، منها:
(أرضيتم بالحياة الدنيا من الآخرة؟) الرضا – بقاء. ...
المادة 38 - للخليفة مطلق الصلاحية في رعاية شؤون الرعية حسب رأيه واجتهاده. فله أن يتبنّى من المباحات كل ما يحتاج إليه لتسيير شؤون الدولة، ورعاية شؤون الرعية، ولا يجوز له أن يخالف أي حكم شرعي بحجة المصلحة، فلا يمنع الأسرة الواحدة من إنجاب أكثر من ولد واحد بحجة قلة المواد الغذائية مثلاً، ولا يسعّر على الناس بحجة منع الاستغلال مثلاً، ولا يعيّن كافراً أو امرأة والياً بحجة رعاية الشؤون أو المصلحة، ولا غير ذلك مما يخالف أحكام الشرع، فلا يجوز أن يحرّم حلالاً ولا أن يحل حراماً. ...
سيرة عثمان بن عفان - 4
ففي هاتين الآيتين، آية آل عمران الأولى (زين للناس..) وآية الروم الأولى (فأقم وجهك للدين حنيفا...)، ذكر للغرائز الثلاث عند الإنسان: البقاء، النوع، التدين، مع ذكر بعض مظاهرها، وذكرت مظاهر أخرى كثيرة في مواضع أخرى من القرآن الكريم والسنة الشريفة، سنذكر منها ما يهيئه الله سبحانه وتعالى منها بعد قليل.
المادة 37 - الخليفة مقيد في التبني بالأحكام الشرعية فيحرم عليه أن يتبنى حكماً لم يستنبط استنباطاً صحيحاً من الأدلة الشرعية، وهو مقيد بما تبناه من أحكام، وبما التزمه من طريقة استنباط، فلا يجوز له أن يتبنّى حكماً استنبط حسب طريقة تناقض الطريقة التي تبناها، ولا أن يعطي أمراً يناقض الأحكام التي تبناها.
أساليب العرب في الكلام - ح16