في السابع والعشرين من شهر رجب صادفت ذكرى عزيزة على نفس كل مسلم ألا وهي ذكرى الإسراء والمعراج حيث أسرى الله سبحانه وتعالى بصفيه من خلقه صلى الله عليه وآله وسلم من مكة المكرمة إلى بيت المقدس ثم عُرج به إلى السموات العلى ليسري الله عز وجل عن قلب حببيه عليه وآله الصلاة والسلام { سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِّنَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ…
إقرأ المزيد...