الخميس، 03 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/05م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

تجديد الخطاب الديني هو تجديد لثقافة الخنوع والاستسلام لسطوة الاستعمار الغربي على بلاد المسلمين

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 981 مرات
يطالب الكثير من أدعياء الفكر الإسلامي عبر ندوات ومقالات وبرامج متلفزة بتجديد الخطاب الديني!!! ما هو المطلوب بالضبط منا تجديده؟ هل المطلوب إعادة فهم الدين؟ هل المطلوب إعادة صياغة المصطلحات؟ أم المطلوب كل هذا أم غيره؟
إقرأ المزيد...

من ثورة شعوب على الظلم والفساد إلى خلافة عدل ورشاد

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1918 مرات
تراكمت الأوضاع البائسة والمؤلمة في عالمنا الإسلامي بشكل أرهق كاهل الناس وأنهكهم واستهلكهم فباتوا يشعرون معها بأن أحدا لا يأبه لمآسيهم وبأنه أكثر من أي وقت مضى لا وزن لهم ولا قيمة، فمعاناتهم تزداد والخراب يعم كل ما هو حولهم على كل صعيد سياسي واقتصادي واجتماعي وتعليمي وثقافي...
إقرأ المزيد...

قضية المدرسة القرآنية تفضح خبايا النخبة

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (2 أصوات)
  • قراءة: 953 مرات
رغم كثرة المشاكل المتعلقة بقوت الناس وصحتهم وتعدد القضايا الحارقة المطروحة في بلادنا إلا أن التعاطي معها إعلاميا وسياسيا لا يرقى إلى مستوى أهميتها، لعجز الطبقة السياسية عن إيجاد حلول لهذه المشاكل من جهة وانشغال الإعلام بأجندات مختلفة تحتم عليه شكلا معينا لتغطية الأحداث والقضايا على الساحة من جهة أخرى. لهذه الأسباب تم غض الطرف عن مشاكل عديدة أو تمرير الحدث باحتشام أو المرور عليه مرور الكرام كمشكلة التعليم مثلا،…
إقرأ المزيد...

الاختلاف في تعريف مسألة القضاء والقدر يتلاشى عند المذاهب الفكرية بين النظرية والتطبيق

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (2 أصوات)
  • قراءة: 4156 مرات
لقد بحثت المذاهب الفكرية في التاريخ الإسلامي موضوع القضاء والقدر وأفعال الإنسان وقالوا فيه ما قالوا وعرفوا فيه التعاريف المختلفة التي تصل إلى حد التباين. فالمعتزلة قالوا إن الله ترك العبد وما يخلق من أفعال بما سمي بحرية الإرادة والاختيار، والجبرية قالوا إن الله تعالى يخلق أفعال العبد ولا خيار له فيها فهو كالريشة في مهب الريح، والأشاعرة جمعوا بين الرأيين فاختاروا تعريفا تصالحيا توافقيا فقالوا إن الإنسان له حرية…
إقرأ المزيد...

انتفاضة الأمة دقت نواقيس الخطر في عواصم الغرب لكنها لم تكن كافية لإسقاط الأنظمة بسبب عدم انحياز الجيوش لأمتها حتى هذه اللحظة

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 827 مرات
إن الانتفاضات الشعبية وحدها لا تعمل على تغيير الواقع، وهذه حقيقة باتت واضحة، لأن التغيير له وجهة واحدة لا تتعدد وهي طريقة التغيير الشرعية التي تتوافق مع سنن الله في كونه، وهي انحياز أهل القوة والمنعة إلى مجاميع أمتهم المنتفضة ممثلة بحزب سياسي مبدئي ولد من رحمها. هذه حقيقة شرعية وسنة إلهية وجب على الأمة إدراكها.
إقرأ المزيد...

الثقة بالله

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1466 مرات
الثقة بالله تبارك وتعالى لا تكون إلا بالإيمان بالله وبرسوله وبكتابه وسنة نبيه  ﷺ ، وبالتسليم المطلق لأمره ونهيه بتطبيق شريعة الله وهدي رسول الله  ﷺ  والالتزام بهما حصرا وصدقا.
إقرأ المزيد...

من الأفكار المغلوطة المعوقة لنهضة المسلمين المناداة باعتزال الناس (بناء على فهم مغلوط لحديث «فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ»)

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 1006 مرات
بعض المسلمين أخذ حكم أفضلية الانعزال عن الواقع والناس في حال انتشار فرق الكفر أو الفساد أو الفتن التي قد يلتبس على بعض المسلمين معرفة الحق من الباطل فيها، من حديث حذيفة بن اليمان رضي الله عنه عندما سأل النبي ﷺ في آخر الحديث فقال: فَإِنْ لَمْ يَكُنْ لَهُمْ جَمَاعَةٌ وَلَا إِمَامٌ؟ قَالَ: «فَاعْتَزِلْ تِلْكَ الْفِرَقَ كُلَّهَا، وَلَوْ أَنْ تَعَضَّ بِأَصْلِ شَجَرَةٍ حَتَّى يُدْرِكَكَ الْمَوْتُ وَأَنْتَ عَلَى ذَلِكَ...» البخاري ومسلم.
إقرأ المزيد...

الدولة المدنية هي رؤية الحوثيين الجديدة للحكم في اليمن!

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 2289 مرات
عادةً يقدم العاملون للتغيير رؤاهم السياسية الجديدة لرعاية شؤون الناس، مختلفةً عمن سبقوهم في الحكم، قبل أن يصلوا إلى سدة الحكم، لأن الناس هم من يوصلونهم إلى الحكم بعد تفاعلهم إيجابيا مع ما يقدمونه من أفكار. بالأمس حمل الحوثيون أسلحتهم واندفعوا من صعدة إلى العاصمة صنعاء. حزب التحرير الذي تعرض شبابه للاعتقال من الحوثيين ولا يزالون ألحّ عليهم بالسؤال عن رؤيتهم السياسية لحكم اليمن.
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع