الأربعاء، 16 صَفر 1446هـ| 2024/08/21م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

الصين تمتلك مشروع "الصين - قرغيزستان – أوزبيكستان" للسكك الحديدية

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 239 مرات
تبنّى جوجوركو كينيش (البرلمان القرغيزي) الاتفاقية التي وقعتها حكومات الدول الثلاث بشأن بناء خط السكك الحديدية بين الصين وقرغيزستان وأوزبيكستان، في اجتماعه يوم 19 حزيران/يونيو، في ثلاث قراءات على الفور. وبحسب نائب وزير النقل والاتصالات إريسبيك بارييف، فإن خط سكة الحديد سيدخل من توروغارت، ويستمر إلى جلال أباد عبر مكمال، ثم يتجه إلى أوزبيكستان.
إقرأ المزيد...

مع الكتاب ﴿وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ﴾

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 265 مرات
قال تعالى في سورة طه: ﴿وَلَا تَمُدَّنَّ عَيْنَيْكَ إِلَى مَا مَتَّعْنَا بِهِ أَزْوَاجاً مِّنْهُمْ زَهْرَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا لِنَفْتِنَهُمْ فِيهِ وَرِزْقُ رَبِّكَ خَيْرٌ وَأَبْقَى﴾. فما هي العظة من هذه الآية الكريمة؟ وما هي مناسبة نزولها؟ العظة من هذه الآية هي كما قال ابن عباس: نُهِيَ الرجل أن يتمنى مال صاحبه. وأما مناسبة نزولها: فعن أبي رافع، قال: نـزل برسول الله ﷺ ضيف، فأرسلني إلى يهودي بالمدينة يستسلفه (يعني يطلب منه طعاما…
إقرأ المزيد...

استغلال الحدث من قبل الحوثيين هل هو نجاح أمني أم تنفيذ أوامر خارجية؟

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 185 مرات
ضجت وسائل الإعلام في داخل اليمن وخارجها بما أسمته جماعة الحوثيين انتصارا أمنيا كبيرا؛ حيث "نشرت الأجهزة الأمنية اليوم اعترافات لعدد من عناصر الخلية التجسسية الأمريكية (الإسرائيلية) التي أعلنت الأجهزة الأمنية القبض عليها، وكشفت اعترافات عناصر الخلية المرتبطة بشكل مباشر، بوكالة الاستخبارات المركزية الأمريكية الـ"CIA"، بالأعمال التخريبية والتجسسية التي قامت بها لتدمير مقدرات الدولة اليمنية ومؤسساتها الاقتصادية والحيوية،
إقرأ المزيد...

التجار في قرغيزستان ينظّمون احتجاجات ضد القواعد الضريبية الجديدة

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 128 مرات
في 10 حزيران/يونيو، نظم تجار سوق دوردوي موتورز في قرغيزستان وقفة احتجاجية ضد مذكرة الشحن والفواتير الإلكترونية. وقالوا إنهم ليسوا ضد استخدام أجهزة تسجيل النقد، ولكنهم ضد هذا النظام الذي يستأجرون عليه محاسبا ويدفعون أجوره لتنفيذ مذكرة الشحن الإلكترونية والفاتورة الإلكترونية. وفي 11 حزيران/يونيو، واصل التجار في سوق أوش احتجاجاً مماثلاً وأعلنوا إضراباً مؤقتاً.
إقرأ المزيد...

الحج في زمن الرأسمالية

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 199 مرات
بينما تستمر المجازر في أرض بيت المقدس دون توقف والنهج نفسه منذ أول يوم للحرب والموت جوعا بسبب استراتيجية الكيان في القتل والتدمير وقطع المساعدات عن قطاع غزة على مرأى ومسمع العالم، يأتي بث خطبة عرفة وكأنها تدعم هذا الكيان ومشروعه بعدم ذكر تلك الجرائم، وكأنها لا تخص المسلمين في الحج، مع أن من وصايا الحج كما فعل نبينا ﷺ في خطبته في حجة الوداع هو الحفاظ على حرمات المسلمين…
إقرأ المزيد...

الهيمنة الأمريكية

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 173 مرات
إن الصراع بين الحق والباطل قديم منذ أن قامت الدنيا واقتسم الناس بين أهل حق وأهل باطل، وبين ظالم مهيمن وضعيف مظلوم متآمَر عليه، ولم يخل زمان من عنجهية مستكبر وصرخة مظلوم وانتفاضة ثائر على مستبد مجرم. وفي هذه الأيام التي يمر بها العالم حيث سيطرة القطب الواحد على مقدرات الدول، والهجمة الأمريكية الشرسة على بلادنا الإسلامية التي ملأت الدنيا بشعارات براقة خداعة، جعلت من مدننا الإسلامية ساحة صراع بين…
إقرأ المزيد...

أين هيبة لغة القرآن؟ وكيف نستعيدها؟

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (2 أصوات)
  • قراءة: 344 مرات
لقد منّ الله سبحانه على العرب أن جعل العربية لهم لساناً، وزادها شرفاً وجمالاً وبياناً، فأنزل بحروفها الذكر قرآناً، واصطفى لرسالة الإسلام سيدنا ونبينا محمداً عبد الله ورسوله، أفصح الناس لساناً وأجملهم بياناً، بعد أن وهبه جوامع الكلم ففاق الناس أدباً وفضلاً وجمالاً، وهو القائل ﷺ: «إِنَّ مِنَ الْبَيَانِ لَسِحْراً». لقد انطلقت أعظم رسالة لخير الأمم بالكلمة المفتاح: ﴿اقْرَأْ﴾، فكانت أول قطرة من الغيث الرباني للإعجاز البياني، وجاءت بمنزلة أوّل…
إقرأ المزيد...

مأساة البشرية ومعضلتها الكبرى هي في استحالة حل عقدتها الكبرى بالعقل العلماني المادي!

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (2 أصوات)
  • قراءة: 235 مرات
لقد فشلت العلمانية وعلومها المادية التجريبية وكل وسائلها المادية التي سخرتها في حل العقدة الكبرى للإنسانية في تفسير وجودها سببا وغاية ومصيرا وتحقيق السعادة لإنسانها. بل انتهت المنظومة العلمانية المادية إلى نقيض ادعاءاتها، في كون دينها المادي وإلهه العلم المادي التجريبي ووسائله المادية الهائلة المتضخمة، انتهوا بالبشرية إلى غايات حقيرة دنيئة في توفير مادة استهلاك لإشباعات خاطئة وصولا إلى الشاذة لرغبات حيوان مادي مجرد من العقل والمثل والقيم والأخلاق،
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع