لمن جادل عن أردوغان ردحا من الدهر!
- نشر في سياسي
- قيم الموضوع
- قراءة: 2594 مرات
ما ابتليت هذه الأمة في عداد مصائبها بلاء أشد وأنكى من بلائها بحكامها، يناقضونها الرأي في دينها ودنياها وتاريخها ولغتها، انتعلهم الغرب وضربها بهم طغيانا وجورا، وقذف بها في مستنقع حمقهم وسفاهتهم... فأصبح دين هذه الأمة ودنياها على قدر ضحالة عقولهم، وما يعقلون إلا زيغا وسفها، وأصبح الرأي حماقة والسياسة سفاهة وعمالة، ومن حر المصيبة أن للرويبضة الحاكم أن يزيغ قدر ما يستطيع،
إقرأ المزيد...