الإثنين، 21 جمادى الثانية 1446هـ| 2024/12/23م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • كٌن أول من يعلق!

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نظرة على الأخبار 2023/11/26م

 

 

استهداف سفينة حاويات يملكها يهودي في المحيط الهندي

 

آر تي، 2023/11/25 - نقلت وكالة أسوشيتد برس عن مسؤول أمريكي السبت، أن سفينة مملوكة لملياردير من كيان يهود قد جرى استهدافها في المحيط الهندي. وأضافت الوكالة أن سفينة حاويات مملوكة لملياردير من كيان يهود تعرضت لهجوم بطائرة بدون طيار يشتبه أنها إيرانية في المحيط الهندي بينما يشن الكيان حربا على الفلسطينيين في غزة بعد هجوم حركة حماس على الكيان في 7 تشرين الأول/أكتوبر وتدمير فرقة عسكرية كاملة.

 

من جهتها، نقلت قناة الميادين عن مصادر خاصة قولها إن "السفينة التي اسُتهدِفت في شمال المحيط الهندي تلقت ضربة أدت إلى اشتعال النيران فيها".

 

ويذكّر هذا الاستهداف بعملية احتجاز جماعة أنصار الله اليمنية لسفينة أخرى قبل أيام يملكها ملياردير آخر من كيان يهود، الأمر الذي يشعر كيان يهود بتزايد المخاطر عليه بسبب حرب الإبادة التي يشنها على قطاع غزة.

 

-----------

 

تأخير إطلاق سراح محتجزين يهود في غزة بسبب غدر اليهود

 

الجزيرة نت، 2023/11/25 - أعلنت كتائب القسام عن تأخير إطلاق سراح الدفعة الثانية من الأسرى إلى حين التزام كيان يهود ببنود الاتفاق المتعلقة بإدخال شاحنات الإغاثة لشمال القطاع ومعايير إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين.

 

وهذا كله يثبت بما لا يدع مجالاً للشك صفة يهود وأنهم ينقضون المواثيق التي يوقعونها حتى قبل أن يجف حبرها، فخلافاً لاتفاق تبادل الأسرى قام جيش يهود بقتل مواطنين فلسطينيين حاولا المرور من جنوب قطاع غزة لشماله في أول أيام الهدنة المتفق عليها، وكذلك أطلق طائراته المسيّرة لمراقبة منطقة رفح عند تسليم أسراه في اليوم الأول بعد أن تعهد بوقف تام للطيران المسير جنوبي قطاع غزة، وكذلك أطلق سراح أسرى فلسطينيين ستنتهي مدة محكوميتهم بعد شهر خلافاً للاتفاق بأن تكون قائمة الأسرى الفلسطينيين حسب الأقدمية.

 

إن كيان يهود لا يفهم إلا لغة القوة، فبها يتم التفاوض معه وبغيرها فإنه يتملص من أي اتفاق، هذا ديدن يهود، وهكذا كانوا عبر التاريخ وها هم اليوم لم يغيروا شيئاً من صفاتهم الخبيثة.

 

-----------

 

اليمين الهولندي يصدم أوروبا بفوزه في الانتخابات

 

دوتشيه فيله الألمانية، 2023/11/24 - صدمة في أنحاء أوروبا أثارها الانتصار المفاجئ الذي حققه حزب "الحرية" اليميني المتطرف بزعامة خيرت فيلدرز السياسي الشعبوي المعادي للإسلام في الانتخابات التشريعية التي جرت بتاريخ 22 تشرين الثاني/نوفمبر.

 

وذلك أن هذا الفوز يكشف عن تأييد واسع النطاق داخل أوروبا للأحزاب الشعبوية التي تعلن عداءها الصريح للإسلام في وقت يفضل فيه الساسة الأوروبيون أن يبقى هذا العداء مكتوماً قدر الإمكان نظراً لعلاقات هذه الدول مع العالم الإسلامي ووجود جاليات مسلمة كبيرة في كافة المدن الأوروبية تقريباً.

 

فقد كان فوز حزب الحرية هذا كاسحاً واحتل المركز الأول، وهو بذلك يحظى بفرصة نوعاً ما لتشكيل الحكومة، وإن كان ذلك بحاجة لتوافقات برلمانية قد لا يكون قادراً على تأليفها. وهذا الوضع الجديد يهدد بتغيير الخريطة السياسية في بلدان أوروبية أخرى تنتظر انتخاباتها، إذ إن هذا الحزب بالإضافة إلى عدائه الظاهر للإسلام فهو يعادي الاتحاد الأوروبي بصيغته المعروفة وكان يدعو لتغيير هذه الصيغة وإعطاء صلاحيات أوسع للدول الوطنية وتقليل تدخلات الاتحاد الأوروبي في شؤون دوله.

 

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع