- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2024/01/24م
تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.
من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.
اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.
#BringBackKhilafah
الأربعاء، 12 رجب المحرم 1445هـ الموافق 24 كانون الثاني/يناير 2024م
1- فقط من خلال توحيد بلاد المسلمين في ظل الخلافة تصبح الأمة الإسلامية قوة كبرى
عُقد الاجتماع الثاني بين باكستان والمملكة العربية السعودية وتركيا، تحت اسم (التعاون الدفاعي الثلاثي)، في المقر العام للجيش في روالبندي في 8 كانون الثاني/يناير 2024. إن مثل هذه الأخبار تعطي انطباعاً بأن البلاد الإسلامية قد توحدت، بينما الواقع هو العكس. إنّ الفائدة الحقيقية لهذا النوع من التعاون تعود على الدول الاستعمارية الغربية، وخاصة الولايات المتحدة. ويتجلى ذلك في التحالف العسكري (الإسلامي) الذي يضم 41 بلدا مسلما. فهذا التحالف يتحرك من أجل تحقيق أهداف أمريكية فقط، في حين تشاهد قتل المسلمين في كشمير وفلسطين دون أن تتحرك لنصرتهم. ولا يمكن للأمة الإسلامية أن تصبح قوة كبرى إلا من خلال إزالة الحدود القومية التي تجزئهم وتوحّد موارد المسلمين تحت راية خلافة واحدة على منهاج النبوة.
الخميس، 06 رجب المحرم 1445هـ الموافق 18 كانون الثاني/يناير 2024م
2- هل محكوم على الجيش الباكستاني أن يكون قوة للدفاع عن الهند في المنطقة؟
لقد انخفض ترتيب القوات المسلحة الباكستانية من المرتبة السابعة بين أقوى القوات المسلحة في العالم إلى المرتبة التاسعة، وفقا لتصنيف (مؤشر القوة النارية العالمي) الجديد لعام 2024. ولم يكن تراجع القوات المسلحة الباكستانية مجرد حادث، بل هو نتيجة مباشرة للسياسة الأمريكية. إن القيادة الباكستانية العميلة تعمل على تقليص أعداد القوات الباكستانية، بينما تسميها "الحجم الصحيح". وهي تعطي الأولوية للاقتصاد والزراعة، بدلا من التركيز على التفوق العسكري ضد أعداء الإسلام والمسلمين. والسياسة الأمريكية تقضي بأن تكون باكستان حارساً مسلحاً للهند، تحميها من أي تحركات من المسلمين. يا قادة القوات المسلحة الباكستانية! لقد حان الوقت للإطاحة بالقيادة الخائنة وإعطاء النصرة لحزب التحرير لإقامة الخلافة على منهاج النبوة.
الجمعة، 07 رجب المحرم 1445هـ الموافق 19 كانون الثاني/يناير 2024م
3- التوترات بين المسلمين في باكستان وأفغانستان تعود بالنفع على الهند وسيدتها الولايات المتحدة
في 13 كانون الثاني/يناير 2024، وخلال عملية نفذتها قوات الأمن الباكستانية في منطقة بوليدا بمقاطعة كيش، وقع تبادل كثيف لإطلاق النار مع المقاتلين القبليين. إن الحرب بين المسلمين في المناطق القبلية لا تفيد إلا أعداءهم. وهي إشغال للجيش الباكستاني على الحدود الغربية، ما يمنح الهند حرية التحرك على الحدود الشرقية. فحرب الفتنة هذه تمنع المجاهدين من ضرب الهند في كشمير المحتلة، كما فعلوا مرارا وتكرارا عبر التاريخ. أما أمريكا سيدة مودي فهي بحاجة للهند لمواجهة الصين ومسلمي المنطقة. إن الإسلام هو وحده القادر على بناء روابط قوية بين المسلمين، والإسلام وحده القادر على توحيد القوات المسلحة الباكستانية مع المقاتلين في المنطقة القبلية. والخلافة على منهاج النبوة هي التي ستجبر الأعداء على التراجع.
السبت، 08 رجب المحرم 1445هـ الموافق 20 كانون الثاني/يناير 2024م
4- إن لم تكن الخلافة الآن فمتى؟
أمريكا وبريطانيا، زعيمتا الكفر، تهاجمان اليمن الآن، وتدعمان الحرب على غزة والضفة الغربية. والأوضاع في السودان وباكستان وتركيا وليبيا مضطربة بسبب التدخلات الاستعمارية فيها. وكفار الشرق والغرب متحدون ضد المسلمين، وحكام المسلمين حلفاء الكفار في قتال الأمة الإسلامية... إن الحل لهذا الوضع المحزن هو الخلافة على منهاج النبوة، التي ستبطل كل خطط الكفار. أيتها القوات المسلحة الباكستانية! إن لم يكن الآن فمتى؟ أعطوا نصرتكم لحزب التحرير الموجود بينكم، فعنده الاستعداد الكامل لإقامة الخلافة على منهاج النبوة.
الأحد، 09 رجب المحرم 1445هـ الموافق 21 كانون الثاني/يناير 2024م
5- ارفضوا أية مشاركة في الديمقراطية التي تضمن استمرار النظام العالمي الأمريكي
لقد تم تحديد الأهداف الرئيسية للحكومة الجديدة بعد الانتخابات والموافقة عليها من قبل الولايات المتحدة. وتشمل قائمة الأهداف التطبيع مع الدولة الهندوسية، وتنفيذ البرنامج التدميري الجديد لصندوق النقد الدولي، واستمرار سفك الدماء على الحدود الأفغانية، والدفن النهائي لقضية كشمير، والتقدم في مشروع حل الدولتين للاعتراف بكيان يهود والاستسلام للبنوك الربوية ومقرضي الأموال العالمية. وقد تلقى الجنرال عاصم منير أوامره خلال جولته الأخيرة في واشنطن وهو يقوم الآن بتنفيذها. أيها المسلمون! ارفضوا أية مشاركة في الانتخابات التي تجلب المزيد من عملاء أمريكا. وكونوا جزءاً من جهود إيجاد نظام عالمي جديد بإقامة الخلافة على منهاج النبوة. أيتها القوات المسلحة الباكستانية! أعطوا نصرتكم لحزب التحرير لإقامة الخلافة وهدم النظام العالمي الأمريكي.
الإثنين، 10 رجب المحرم 1445هـ الموافق 22 كانون الثاني/يناير 2024م
6- الاستثمار الأجنبي المباشر هو السم الزعاف
قال رئيس باكستان في 12 كانون الثاني/يناير 2024، إن الحكومة تتخذ خطوات لتقوية الاستثمار الأجنبي المباشر في باكستان... في النظام الرأسمالي، تفرض القوى الاستعمارية سيطرتها على الدول الضعيفة والصغيرة، من خلال الاستثمار الأجنبي المباشر. ومن خلال هذه الخطوة، يتم تقوية اقتصاد البلاد بشكل مؤقت. ومع ذلك، فإن هؤلاء المستثمرين الأجانب لديهم القدرة على سحب أموالهم وقتما يريدون، ما يؤدي إلى انهيار اقتصاد البلاد. ومن الأمثلة على ذلك الأزمة التي حصلت في إندونيسيا عام 1997... ستوفر الخلافة على منهاج النبوة أجواء اقتصادية محفزة للتجار والمستثمرين ورجال الأعمال المحليين، من خلال تطبيق النظام الاقتصادي الإسلامي. فهو يؤدي إلى إنشاء اقتصاد للخلافة على أساس متين. كما سيكون اقتصاد الخلافة محمياً من المطامع الاستعمارية الأجنبية.
الثلاثاء، 11 رجب المحرم 1445هـ الموافق 23 كانون الثاني/يناير 2024م
7- النظام العلماني يعد شبابنا للنهضة بالاقتصادات الاستعمارية الأجنبية
قال رئيس وزراء حكومة تصريف الأعمال في إقليم (خيبر بختونخوا) في 13 كانون الثاني/يناير 2024، "إن حكومة الإقليم تعمل على ضمان التوظيف في مختلف البلدان الأجنبية من خلال توفير المهارات والتدريب لـ500 ألف شاب". بينما في عهد الخلافة، كانت أفضل الجامعات في العالم موجودة في العالم الإسلامي. واعتاد الناس من جميع أنحاء العالم أن يأتوا إلى الخلافة من أجل التعليم والتوظيف والأعمال التجارية. ولكن بعد هدم الخلافة وإقامة النظام العلماني، فقدت بلاد المسلمين قيادتها للعالم. إن تنمية المجتمع لن تتم بإرسال الشباب إلى الخارج، ولن يكون ذلك إلا بإقامة الخلافة على منهاج النبوة وتطبيق الإسلام كاملا. حيث ستعمل الخلافة على تطوير مجالات التعليم والزراعة والصناعة بشكل كامل لجعل الإسلام نظاما عالميا بإذن الله
الأربعاء، 12 رجب المحرم 1445هـ الموافق 24 كانون الثاني/يناير 2024م