- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
ولاية باكستان: الأمة تقف مع غزة وقياداتها السياسية والعسكرية تقف مع العدو!
الأمة تحتج في الشوارع، سواء على معبر (دي تشوك) الشهير في باكستان، أم أمام سفارة كيان يهود في الأردن..
أما حكام العرب فما زالوا يمدون كيان يهود بالجسور البرية والجوية وكذلك بالوقود والغذاء، وحاكم تركيا فإنه مستمر في التبادل التجاري على أعلى مستوياته مع كيان العدو، أما بالنسبة لحكام باكستان، فهم يكبحون جماح أقوى جيش للمسلمين، بينما يروجون لـحل الدولتين الأمريكي الذي يفضي إلى تسليم معظم أرض فلسطين للاحتلال اليهودي..
وهكذا، الأمة تقف مع غزة، بينما تقف قيادتها السياسية والعسكرية مع يهود الصهاينة ومع أمريكا، لقد أصبحت الصورة الآن واضحة وضوح الشمس..
فيا أيها الضباط في القوات المسلحة الباكستانية! لقد حان دوركم لتقررون، على أي جانب أنتم؟!.
#خلافت_نیا_عالمی_آرڈر
#Khilafah_New_World_Order
إنتاج: المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان
الخميس، 18 رمضان المبارك 1445هـ الموافق 28 آذار/مارس 2024م
#طوفان_الأقصى
#الجيوش_إلى_الأقصى
#الأقصى_يستصرخ_الجيوش
#AksaTufanı
#OrdularAksaya
#ArmiesToAqsa
#AqsaCallsArmies
للمزيد من التفاصيل نرجو زيارة مواقع حزب التحرير / ولاية باكستان:
الموقع الرسمي لحزب التحرير / ولاية باكستان
صفحة الفيسبوك لحزب التحرير / ولاية باكستان
صفحة التويتر لحزب التحرير / ولاية باكستان