- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
بسم الله الرحمن الرحيم
|
|||
كلمة عثمان بخاش حول الحرب على اليمن كلمة المهندس عثمان بخاش مدير المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير ضمن الحملة التي أطلقها المكتب الإعلامي المركزي تحت عنوان "عاصفة حزم؛ حرب جديدة تحصد أرواح المسلمين وتحقق مصالح الغرب المستعمر" جمادى الآخرة 1436هـ ـ نيسان/أبريل 2015م
كلمة هشام البابا حول الحرب على اليمن
جمادى الآخرة 1436هـ ـ نيسان/أبريل 2015م
عاصفة حزم اصطفاف عملاء والدين منهم براء
كذب الإعلام السعودي بخصوص الحرب على اليمن، وأكثر ذلك يتم من خلال شيوخ الفضائيات التابعين لآل سعود. إن شيوخ السلاطين هم من أكبر العقبات التي تؤخر نهضة الأمة، ومن أجل ذلك يستميت الإعلام الفاسد لاستضافتهم على شاشاته للتسويق لأكاذيب النظام الفاجر باستغلال ثقة المسلمين ببعض المشايخ المشهورة، حيث قامت دول خليجية عدة وعلى رأسها السعودية بإعلان الحرب على الحوثيين في اليمن وحلفائهم في عملية عسكرية سمتها "عاصفة الحزم"، وقد بررت دول الخليج - ما عدا عُمان - هذه العملية بأنها تلبية لطلب من الرئيس اليمني عبد ربه هادي، لحماية اليمن وشعبه من العدوان الحوثي المستمر الذي يهدد أمن المنطقة والأمن والسلم الدوليين، ولمساعدة اليمن في مواجهة "التنظيمات الإرهابية"، وما لبث أن قام شيوخ الفضائيات بالترويج لهذه الحرب البشعة على اليمن والتي يشارك من يسمَّوْن علماء أو مشايخ ووجهاء في النفخ في هذه الفتن وتسعيرها وتزييف الحقائق، وإنما هم بلاء فوق البلاء ومضللون للأمة عن قضاياها المصيرية وسبب الداء، كيف لا وهم في الشدائد الواقعة على المسلمين من قبل الأعداء يبررون تخاذل وقعود الحكام العملاء.
من إنتاج شبكة الناقد الإعلامي
فلسطين: درس الأقصى "جيوش المسلمين بين مكر الكافرين وسفاهة السياسيين"
[المستجدات في اليمن]
المسجد الأقصى: التعليق السياسي "نسخة خليجية جديدة من "كامب ديفيد" تفرضها أمريكا على دول الخليج!"
المسجد الأقصى: التعليق السياسي "اليمن بين مخلبي قط!"
بيت المقدس، 14 جمادى الآخرة 1436هـ الموافق 03 نيسان/أبريل 2015م
فلسطين: نداء الأقصى "أهل اليمن الأقصى وجهتكم!"
وأخيراً تحركت طائرات الحكام العملاء...ولكن إلى أين؟ إلى قتل المسلمين لا إلى قتال الأعداء!
فلسطين: نداء الأقصى "عاصفة الحزم؛ حازمة على المسلمين آمنة للكافرين!"
فلسطين: نداء الأقصى "الآن ظهرت جيوش وطائرات المسلمين!" الجمعة، 07 جمادى الآخرة 1436هـ الموافق 27 آذار/مارس 2015م
|