الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/24م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

الجولة الإخبارية 2015/08/01 (مترجمة)

بسم الله الرحمن الرحيم

 

\n

العناوين:

\n


• المسلمون في بريطانيا يتعرضون للإهانة والتجريح من خلال وضعهم على قائمة البنوك الإرهابية السوداء السرية

\n


• مصر والسعودية توقعان على اتفاقية في القاهرة من أجل تقوية العلاقات العسكرية والاقتصادية

\n


• انتقال قيادة طالبان تزرع بذور الخلاف

\n


• سارتاج يقول بأن الحكومة تناقش موضوع زيادة تدخل RAW في باكستان مع الأمم المتحدة

\n

 

\n


التفاصيل:

\n


المسلمون في بريطانيا يتعرضون للإهانة والتجريح من خلال وضعهم على قائمة البنوك الإرهابية السوداء السرية

\n


طالب رئيس مسجد شمال لندن رفع اسم المنظمة عن القائمة السوداء للإرهاب الخاصة بالبنوك، مدعيًا أنها تنفر أعضاء في الجالية. وقال محمد كوزبار، الذي يرأس مسجد فينزبري بارك أنه كان مندهشاً ومصعوقًا عندما رأى اسم مسجده على قاعدة البيانات الإرهابية التي يستخدمها أكبر 50 بنكاً في العالم باستثناء واحد. ولقد اكتشف الأمر بعدما أذاعت محطة BBC القناة الرابعة للراديو الوثائقية أسماء المنظمات التي تم إغلاق حساباتها البنكية من قبل HSBC، بما فيها مسجد فينزبري بارك ومؤسسة قرطبة الفكرية. وظهرت المنظمة على اللائحة الخاصة التابعة لثومبسون رويترز، الذي يحتفظ بكم كبير من المعلومات المالية. وقال كوزبار أن هذا التصنيف يمثل خيانة لتعهد رئيس الوزراء كاميرون لدمج المسلمين في بريطانيا بشكل أفضل. وقال \"يتحدث رئيس الوزراء عن الاندماج وانخراط المسلمين في المجتمع بشكل واسع - وهذا بالضبط ما نحاول فعله - ولكن انظر ماذا حصل، لقد اكتشفنا أنه بمقدورنا فقط أن نتعامل مع البنك الإسلامي\". ويحتل كوزبار أيضًا منصب نائب رئيس الجمعية الإسلامية البريطانية، وقال أنه سوف يرسل خطابًا إلى ثومبسون رويترز يطالبه بإزالة اسم المسجد عن اللائحة السوداء. وقال ناطق رسمي باسم بنك HSBC أن البنك يقوم بفحص عدة عوامل عند فحص حسابات الزبائن. \"بالنسبة لأصحاب الأعمال التجارية هذه العوامل تشمل نوع النشاطات التجارية وقانونية عملياته ونوع الأنشطة البنكية والخدمات التي يستعملها. مع هذا فإننا لا نستطيع دائمًا إخبار الزبائن عن سبب إغلاق الحساب البنكي، أي قرار بهذا الخصوص لا يتخذ بشكل هين، ولا يعود إلى جنسية الزبون أو دينه\". وأضاف الناطق الرسمي للبنك: \"إننا ملتزمون بالعمل مع الحكومة البريطانية والكيانات الصناعية لدعم القطاع غير الربحي لمساعدة زبائن أعمال الخير في إدارتهم للمخاطر في عملياتهم المالية\". وقال جيريمي كوربن، المرشح لقيادة حزب العمال، وعضو البرلمان عن شمال إيزلينغتون عندما تم إغلاق الحساب البنكي للمسجد \"إن المسجد يمثل شيئا غاليا للجالية\". (المصدر: روسيا اليوم).

\n


تتزعم بريطانيا الحرب الأوروبية ضد الإسلام ولا تدع أي جانب من جوانب الحياة آمنا بدون تطفل الحكومة. بالأمس كان خطر الحجاب في العديد من الدول الأوروبية، واليوم تواجه المؤسسات الإسلامية المصير نفسه في معاملاتها المالية.

\n

 

\n


----------------

\n

 

\n


مصر والسعودية توقعان على اتفاقية في القاهرة من أجل تقوية العلاقات العسكرية والاقتصادية

\n


في بيان نشر بعد اجتماع ضم الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي ووزير الدفاع السعودي ونائب ولي العهد السعودي محمد بن سلمان يوم الخميس، قال مكتب السيسي \"أن القائدين سوف يعملان أيضًا لإيجاد قوة عسكرية عربية مشتركة. وسوف يجتمع وزراء الخارجية والدفاع العرب في القاهرة لبحث شكل هذه القوة يوم 8/27. وأكد الجانبان على ضرورة بذل كل الجهود لزيادة الأمن والاستقرار في المنطقة على العمل سوية لحماية الأمن الوطني العربي\" بحسب أقوال المكتب الرئاسي المصري.

\n


فيما وصفوه بـ\"إعلان القاهرة\"، تعهد الطرفان بدعم التعاون والاستثمار في مجالي النقل والطاقة. وقد شهدت العلاقات بين البلدين تحسنًا بعد الإطاحة بالرئيس مرسي عام 2013، وقد قدمت السعودية المليارات من المساعدات لمصر. وفي المقابل شاركت مصر السعودية في حملتها العسكرية ضد الحوثيين في اليمن. وكما قالت مصر سابقًا أنها على استعداد لإرسال قوات برية إذا تطلب الأمر. (المصدر: الجزيرة)

\n


يبدو أن مصر والسعودية قد اتحدتا على برنامج واحد وهو قتال الإسلام السياسي في الداخل والخارج. كلا البلدين يستعدان لغض البصر عن السياسة الغربية للدول العظمى وأفعالها التي استغلت لعقود الشرق الأوسط في خدمة مصالحها والترويج لنمط الحياة الغربي في العالم الإسلامي.

\n

 

\n


----------------

\n

 

\n


انتقال قيادة طالبان تزرع بذور الخلاف

\n


جمع ابن زعيم طالبان الأول عددًا من القادة في مدرسة خارج مدينة كويتا الباكستانية وقام بالكشف عن خبر مهم جدًا، والدي الملا عمر قد فارق الحياة، وشهد ثلاثة أشخاص على الحادثة، وحتى ذلك اليوم من شهر تموز لم يكن يعلم بالأمر إلا القليل من قيادات طالبان وأعضاء العائلة، والذي تدعي الحكومة الأفغانية أنه حصل في شهر نيسان 2013، ولكن ابنه محمد يعقوب وغيره حافظوا على سرية الأمر. الملا عمر قام بإعلان الجهاد مع رئيس تنظيم القاعدة أسامة بن لادن ضد الولايات المتحدة في حرب أدت إلى خسارة طالبان للسلطة وتركت أفغانستان مدمرة. ولكن خطاباته من أواسط تموز قد قادت قرارات طالبان فيمن يقاتلون أو تسعى للسلام. الآن هم يواجهون قرارًا حاسمًا وهو هل يستمرون في مباحثات سلمية أو المزيد من الحروب مع حكومة أفغانستان الجديدة، ولكن بدلاً من تجميع الحركة حول قيادة جديدة، كان للإعلان دورٌ في توسيع الخلاف بين أكبر قوة مقاتلة أفغانية. وخلال الاجتماع ظهر الانقسام واضحًا منذ اللحظة الأولى بين الخلف الظاهر للملا عمر - الملا أختار منصور - ومن يعارضون تعيينه من أمثال ابن الملا عمر - يعقوب وأخوه الملا عبد المنان، ومنافسه القديم الملا عبد القيم زاكر، القائد القوي السابق للجنة العسكرية لطالبان. وهذا الخلاف يشكل انتكاسة لعملية انتقال القيادة في حركة طالبان. وكان الهدف من قرار إعلان وفاة الملا عمر هو جسر الهوة والانقسام داخل الحركة، كما قال مطلعون في الدائرة الداخلية لطالبان. (المصدر: وول ستريت جورنال).

\n


إن التقارير عن انقسام طالبان إلى عدة أقسام ليست جديدة ولا غير متوقعة. طالبان ليست حركة مبدئية فكرية، ويتجمع اعضاؤها بسهولة حول الأشخاص. والغرب يعلم هذا الأمر جيدا ولقد استغل هذا الضعف لخلق جناح معتدل في طالبان من أجل التوقيع على وثيقة سلام مع حكومة غاني الأفغانية والقضاء على ضراوة المقاومة البشتونية. سوف تكشف الأيام إذا ما خان الملا أختار منصور أهداف طالبان وخضع للمطالب الأمريكية.

\n

 

\n


---------------

\n

 

\n


سارتاج يقول بأن الحكومة تناقش موضوع زيادة تدخل RAW في باكستان مع الأمم المتحدة

\n


أخبر سارتاج عزيز، وزير الخارجية الباكستاني المجالس في أثناء جلسة استجواب أن الباكستان سوف تعرض موضوع نشاطات RWA في باكستان مع زعماء أجانب عدة. وقال في مباحثات على مستوى وزارة الخارجية عقدت في آذار من هذا العام، إن وزارة الخارجية قد ناقشت الموضوع مع نظيرها الهندي. وقال أيضًا إن رئيس الوزراء سوف يطرح الموضوع أمام الجمعية العامة. ومجيبًا على سؤال إضافي قال إن الحكومة قد استنكرت الحادث الإرهابي الأخير الذي حصل في الهند ورفض الاتهامات الهندية لتورط الباكستان في الأمر. وقال أيضًا إنه تم توضيح أن الباكستان تملك القدرة على الرد المناسب في حالة أي تهديد من الجانب الهندي. (المصدر: اخبار RAY).

\n


تتبع القيادة الباكستانية سياسة متناقضة مع الهند؛ فمن جانب، تنظر الباكستان للهند على أنها عدو، وتريد فضح التدخل الهندي في الشؤون الباكستانية، ومن جانب آخر تود الباكستان معاملة الهند كصديق وتطبيع العلاقات معها. إن حقيقة الأمر هو أن الهند هي العدو اللدود لباكستان، ولن تستريح نيودلهي حتى تصبح باكستان محافظة هندية. ومع هذا، فإن القيادة الباكستانية ليست فقط غير مستعدة لفهم هذه الحقيقة، ولكنها أيضًا متواطئة في دعم الوضع الهندي في المنطقة.

\n

 

\n

 

آخر تعديل علىالأحد, 06 كانون الأول/ديسمبر 2015

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع