الأحد، 22 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/24م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

الجولة-الإخبارية 2015-7-27 (مترجمة)‏  

بسم الله الرحمن الرحيم


\n

 

\n

العناوين:‏

\n

 

\n


• الولايات المتحدة تدعم حق تركيا في الدفاع عن النفس

\n


• حزب الشعب الجمهوري مستعد لتحمل عبء الائتلاف الحكومي من أجل مصلحة تركيا

\n


• اعتقال المئات في موجة ثانية للمواجهات المضادة للإرهاب في أنحاء تركيا

\n

 

\n

 

\n

التفاصيل:‏

\n

 

\n


الولايات المتحدة تدعم حق تركيا في الدفاع عن النفس

\n

 

\n


دافعت الولايات المتحدة عن حق تركيا في الدفاع عن نفسها فيما يتعلق بالموجة الأخيرة من الهجمات ‏الإرهابية، وقال البشير باسكي، الناطق الرسمي للمجلس الأمني الوطني في تصريح مكتوب \"إننا نستنكر بشدة ‏الهجمات الإرهابية التي تقوم بها المنظمات الإرهابية الموالية للأكراد في تركيا، ونحترم حق حليفنا في الناتو ‏للدفاع عن النفس\". ليلة الجمعة ويوم السبت، قام سلاح الجو التركي بقصف، ولأول مرة منذ عامين ونصف، ‏مواقع حزب العمال الكردستاني شمال العراق، كما وقامت تركيا هذا الأسبوع بشن هجمات ضد تنظيم الدولة في ‏سوريا.‏

\n


استهداف العمليات التركية لحزب العمال الكردستاني جاء بعد سلسلة من الهجمات ضد قوات الأمن التركية ‏في المناطق الجنوب شرقية من البلاد ويعتقد أن المنظمة المحظورة تقف من ورائها.‏

\n


هذه الموجة من التوتر يخشى من أن توجه ضربةً شديدةً لما يعرف في تركيا \"بعملية الحل\"، والذي أعلن فيه ‏حزب العمال الكردستاني وقف إطلاق النار عام 2013. بدأت عملية الحل لإنهاء صراع دام لعقود مع حزب ‏العمال الكردستاني المحظور وأسفر عن مقتل أكثر من 40000 شخص في تركيا على مدى 30 عامًا ونيف.‏

\n


هذا وقد استنكر في اليوم نفسه المبعوث الخاص للرئيس أوباما، بريت مك-جيرك، بشدة هجمات حزب ‏العمال الكردستاني واحترامه الشديد \"لحق تركيا في الدفاع عن النفس\". وقال مك-جيرك في تغريدة عبر تويتر ‏‏\"أنه لا توجد علاقة بين هذه الضربات الجوية ضد حزب العمال الكردستاني والتفاهم الأخير بين الولايات المتحدة ‏وتركيا من أجل تكثيف التعاون ضد تنظيم الدولة\" (المصدر: وكالة الأناضول).‏

\n


أخيرا حدثت النهاية المحتومة. لقد تدخلت تركيا في سوريا والعراق في الوقت نفسه. والولايات المتحدة ‏راضيةً عن هذا الوضع. لقد وجدت أمريكا أخيرًا حليفًا مع قواعد عسكرية قريبة من العراق وسوريا. يجب على ‏تركيا أن تغادر حلف شمال الأطلسي الاستعماري وتوحد العالم الإسلامي من خلال إعطاء النصرة للعاملين ‏لإقامة الخلافة على منهاج النبوة.‏

\n


‏----------------‏

\n

 

\n


حزب الشعب الجمهوري مستعد لتحمل عبء الائتلاف الحكومي من أجل مصلحة تركيا

\n


صرح زعيم حزب الشعب الجمهوري كمال كيليسدار أوغلو باستعداد حزبه لتحمل المسؤولية والدخول في ‏ائتلاف حكومي من أجل مصلحة تركيا بالرغم من معرفته الكاملة للعواقب، جاءت تصريحاته هذه بعد عدة أيام من ‏المباحثات الأولية لصفقة بين حزب الشعب الجمهوري وحزب العدالة والتنمية.‏

\n


وقال \"مع علمنا لثقل ضريبة الحكومة الائتلافية، إلا أننا على استعداد لتحمل المسؤولية من أجل مصلحة ‏البلاد. سوف نمضي قدمًا من أجل مصلحة تركيا بدلاً من مصالح الحزب. إننا ندرك أن كل تأخير في تشكيل ‏الائتلاف الحكومي سوف يجعل الضريبة على تركيا أكبر\". وقال كيليسدار أوغلو أيضًا أن نتيجة الانتخابات ‏البرلمانية التي جرت في السابع من حزيران والأوضاع الراهنة في البلاد قد أجبرتهم على الاشتراك في تحمل ‏مسؤولية العبء الحالي، كما وأن الاشتراك في حكومة ائتلاف محتملة يتماشى مع المهمة التاريخية للحزب، ‏وأضاف \"أننا نعي عظم المسؤولية التي نواجهها والثمن الثقيل، داخل البلاد وخارجها اقتصاديًا واجتماعيًا، مضيفًا ‏أنه يأمل أن تدرك الحكومة الانتقالية هذا الأمر\". وقال \"من الممكن ألا يكون حزب العدالة والتنمية جاهزًا لهذا ‏الائتلاف ونحن نتفهم هذا الأمر جيدًا\". أعتقد أنه لو كان الأمر متروكاً لرئيس الوزراء داوود أوغلو لحبذ نتيجة ‏حاسمة وثابتة، ملمحًا إلى أن رئيس الوزراء ليس وحيدًا في تقرير اختيار شريك في الائتلاف. (المصدر: حريات ‏ديلي).‏

\n


الطرق الديمقراطية تجعل الحركات السياسية غير مبدئية. 13 عامًا من الوعي الإسلامي في تركيا من ‏خلال تقديمه للأمل ودائمًا تأخيره للمطالب الإسلامية واستعداده الدائم للحل الوسط من أجل القليل من المصالح.‏

\n

--------------‏

\n

 

\n

اعتقال المئات في موجة ثانية للمواجهات المضادة للإرهاب في أنحاء تركيا

\n


قال رئيس الوزراء التركي أحمد داوود أوغلو في مؤتمر صحفي عقد يوم السبت، أنه تم اعتقال 288 شخصًا ‏بالإضافة إلى 302 الذين تم اعتقالهم يوم الجمعة في العمليات التي جرت في 22 محافظة ليلة الجمعة ويوم السبت ‏‏\"حتى اللحظة تم اعتقال 590 شخصًا لارتباطهم بالإرهاب ويشكلون تهديدًا محتملاً على تركيا\".‏
وقامت فرق الشرطة بمداهمة مواقع في عدة محافظات بما فيها اسطنبول وأنقرة وكونيا وأضنة وإيرزينكان. ‏وفي أضنة تم اعتقال 54 شخصًا في الموجة الثانية لعمليات الشرطة التي استهدفت تنظيم الدولة وحركة الشباب ‏الثورية الوطنية التابعة لحزب العمال الكردستاني. بدأت الحملة الأولى للعمليات يوم الجمعة وخلالها تم اعتقال ‏المئات في أنحاء متفرقة من تركيا.‏

\n


وقال المكتب أيضًا أن العمليات نفذت للعثور على منفذي الهجمات الأخيرة على قوات الأمن في المدينة، ‏بالإضافة لهذا فقد صادرت الشرطة العديد من الأسلحة والوثائق التي تعود ملكيتها للمنظمة الإرهابية من المواقع ‏المداهمة. وأعلن التصريح أن العمليات ضد حزب العمال الكردستاني سوف تستمر. وشنت الشرطة التركية ‏حملات المداهمة الأولى ضد تنظيم الدولة وحزب العمال الكردستاني والجبهة الشعبية الثورية للتحرير يوم الجمعة ‏في 13 محافظة تركية، واعتقلت 297 متهمًا، كما قال أوغلو وتعهد بالمزيد من عمليات القمع. وفي المؤتمر ‏الصحفي الذي عقده أوغلو يوم الجمعة قال أن العمليات الأمنية ضد تنظيم الدولة وحزب العمال الكردستاني ‏والجبهة الشعبية الثورية ليست حدثًا لمرة واحدة، وإنما سوف تكون شاملة وسوف تستمر. هذا وقد أبلغ أوغلو ‏الأمة أن 297 شخصًا قد اعتقلوا لغاية الآن في مداهمات متزامنة في أنحاء متفرقة من البلاد صباح الجمعة، بما ‏فيهم 37 شخصًا أجنبيًا، وتمت مصادرة كميات كبيرة من السلاح والذخيرة أثناء العمليات. كما وأكد مقتل متهم ‏واحد من الجبهة الشعبية الثورية في اشتباك مع الشرطة في اسطنبول خلال عمليات المداهمة.‏

\n


وبحسب وكالات الأنباء أنه خلال العمليات المضادة للإرهاب في مقاطعة باجسيلار في مدينة اسطنبول، قام ‏متهمون بإطلاق النار باتجاه الشرطة. وخلال العمليات تم مقتل متهمة أنثى تنتمي للجبهة الشعبية الثورية، وكانت ‏المتهمة، وتدعى نحوناي أوزاصلان، مطلوبة للشرطة للاشتباه فيها للتخطيط لهجوم انتحاري متفجر. (المصدر: ‏زمان اليوم).‏

\n


بدأت الحكومة التركية بحملات مطاردة في طول البلاد وعرضها ضد الحركات الإسلامية والاشتراكية ‏بذريعة الهجمات الإرهابية، ولا يعرف أحدٌ متى ستنتهي.‏

\n

 

آخر تعديل علىالأحد, 06 كانون الأول/ديسمبر 2015

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع