الأربعاء، 23 صَفر 1446هـ| 2024/08/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 2018/07/10م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية

2018/07/10م

 

 

 

العناوين:

 

  • · طهران غير راضية عن المقترح الأوروبي بشأن النفط الإيراني
  • · تركيا تجرب سلاحا ليزريا لتدمير أهداف ثابتة ومتحركة
  • · أصداء أول دعوة علنية سعودية لفتح سفارة لكيان يهود في الرياض

 

التفاصيل:

 

طهران غير راضية عن المقترح الأوروبي بشأن النفط الإيراني

 

وكالة الأناضول التركية 2018/7/7 - قال وزير النفط الإيراني بيجان نامدار اليوم السبت، إن مقترح دول الاتحاد الأوروبي بشأن نفط بلاده "غير مرضٍ".

 

وأكد "نامدار" حرص بلاده على الاحتفاظ بحصتها في سوق النفط رغم الضغوطات الأمريكية، وأنها لم تخفض حجم إنتاجها من الخام يوميا. ولم تؤكد إيران بأن انسحاب أمريكا من الاتفاق النووي كان عملياً ضربة للشركات الأوروبية العاملة في إيران، أي من باب الحرب التجارية، وأما إيران فيمكنها الاستمرار في تصدير النفط بغير العملة الأمريكية، أي أن أمريكا لا تضغط على إيران بقدر ما تضغط على الدول الأوروبية من عملية انسحابها من الاتفاق النووي الإيراني.

 

تجدر الإشارة إلى أن وزير الخارجية الإيراني جواد ظريف، التقى في فينَّا أمس الجمعة نظراءه في الدول الموقعة على الاتفاق النووي (الصين وفرنسا وألمانيا وروسيا وبريطانيا)، بالإضافة إلى الممثلة العليا للاتحاد الأوروبي للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية فيديريكا موغريني.

 

وناقش الاجتماع مستقبل الاتفاق بعد انسحاب أمريكا منه في 8 أيار/مايو الماضي، وإعادة تفعيل الأخيرة عقوبات اقتصادية على طهران والشركات والكيانات التي تتعامل معها.

 

وأكدت موغريني في تصريحات عقب الاجتماع، أن أطراف الاتفاق، الموقع عام 2015، ملتزمة به "بشكل تام وفاعل". في محاولة منها لإثبات قدرة الدول الأوروبية على السير بدون أمريكا التي تعاقبها اقتصادياً.

 

وأمام أي احتمال لارتفاع أسعار النفط فإن واشنطن تعمل على تغطية الفجوة التي سيشكلها توقف تدفق النفط الإيراني إلى الأسواق بفعل العقوبات، فيما ردت طهران كعادتها عبر عشرات السنين بالجعجعة والتهديد بوقف عبور النفط الخليجي عبر مضيق هرمز.

 

وتنتج إيران نحو 3.8 ملايين برميل من النفط الخام يوميا، تصدر منها نحو 2.3 مليون برميل.

 

---------------

 

تركيا تجرب سلاحا ليزريا لتدمير أهداف ثابتة ومتحركة

 

الجزيرة نت 2018/7/7 - أنهت مستشارية الصناعات الدفاعية التركية أمس الجمعة تجربة منظومتي سلاح ليزري فائق القوة لتدمير أهداف ثابتة ومتحركة في البر والبحر والجو.

 

وشارك في التجربة مستشار الصناعات الدفاعية التركية إسماعيل دمير بإشراف مركز أبحاث التكنولوجيا المتقدمة لأمن الاتصالات والمعلومات (بيلغم) التابع لمؤسسة البحوث العلمية والتكنولوجية التركية (توبيتاك).

 

ونقل مراسل الأناضول أن عملية تجريبية أجريت لإطلاق أشعة من كلتا المنظومتين، حيث دمرت منظومة تطوير نظام ليزري عالي القوة (إشين) درع سفينة بسمك 22 مليمترا من مسافة خمسمئة متر.

 

بينما دمرت منظومة ألياف ليزرية مثبتة فوق مركبة "أرمول" صلبا كربونيا بسمك ثلاثة مليمترات من مسافة خمسمئة متر، وذلك من فوق مدرعة "كوبرا-1" التابعة لشركة "أوتوكار" للصناعات العسكرية التركية.

 

ويعمل طاقم تركي على تطوير مشروعي نظام ليزري عالي القوة (إشين)، وتطوير نظام ألياف ليزري مثبت فوق مركبة "أرمول". ويبلغ وزن منظومة "أرمول" حوالي أربعمئة كيلوغرام، ومن المخطط تركيبها على الطائرات في الفترة المقبلة.

 

وهذا يثبت أن المسلمين قادرون على إنتاج أسلحتهم المتطورة في حال قدمت لهم الدولة الإمكانيات، وبذلك يمكن أن لا تكون البلاد الإسلامية عرضةً لابتزاز الدول المصدرة للسلاح التي تفرض شروطاً قاسية. وجدير بالذكر أن مثل هذه الأخبار عادةً ما يكون نادراً، إذ تعتمد تركيا بشكل رئيسي على استيراد السلاح.

 

والأهم من هذا كله أن يستخدم السلاح عند المسلمين ضد أعدائهم الكفار، فسلاح المسلمين يستخدم في الغالب الأعم لقتل المسلمين كما نرى في سوريا واليمن وغيرها، وجدير بتركيا أن توجه أسلحتها للكفار بدل أن تكون معهم في حلف الناتو للتآمر على المسلمين، كما تفعل في درع الفرات وغصن الزيتون في سوريا.

 

---------------

 

أصداء أول دعوة علنية سعودية لفتح سفارة لكيان يهود في الرياض

 

روسيا اليوم 2018/7/7 - حظي مقال لكاتب سعودي دعا فيه إلى التطبيع مع كيان يهود مقابل تطبيق المبادرة العربية للسلام، بترحيب سريع من كيان يهود، وسط ردود فعل عربية على شبكات التواصل سادتها مشاعر الغضب والاستياء.

 

وفي مقال نشره في صحيفة الخليج الإلكترونية السعودية تحت عنوان "نعم لسفارة (إسرائيلية) في الرياض وعلاقات طبيعية ضمن المبادرة السعودية"، رحّب الكاتب دحام العنزي بدعوة عضو الكنيست، يوسي يونا، لولي العهد السعودي محمد بن سلمان إلى زيارة كيان يهود، وإلقاء خطاب في الكنيست على درب الخائن الأكبر الرئيس المصري الأسبق أنور السادات.

 

وهذا المقال في صحيفة الخليج يذكرنا بمقالات بسام أبو شريف التي كان يدفعه ياسر عرفات لإطلاقها وقياس ردة الفعل عليها تمهيداً لعقد الاتفاقيات الخيانية مع كيان يهود، لينتج عنها بعد فترة طويلة اتفاق أوسلو الخياني الذي باعت بموجبه منظمة التحرير كامل أراضي 48 لكيان يهود مقابل اعتراف الكيان فقط بمنظمة التحرير، وسموا ذلك إنجازاً وطنياً. واليوم تسير مملكة سلمان وابنه على درب الخيانة التي خطها الرئيس المصري السابق أنور السادات وملك الأردن حسين بن طلال ورئيس منظمة التحرير ياسر عرفات.

 

كما هاجم الكاتب السعودي ما وصفه بالحركات الإسلامية المتطرفة التي ترتزق بالقضية الفلسطينية وتتاجر بدماء الفلسطينيين. وليس هذا غريباً من هؤلاء المترزقين من ابن سلمان، فهم يعلمون أنهم يعملون بالأموال القذرة، لذلك تجدهم يظنون الأتقياء الأطهار من المسلمين الذين يقفون جداراً صلباً ضد هذه الخيانات، يظنونهم مترزقين مثلهم، ولا يريدون الإشارة بأن أحكام الإسلام تحرم حرمة قطعية أي اتفاق مع كيان يهود على الصلح، إذ توجب أحكام الإسلام على هؤلاء الحكام أن يحركوا جيوشهم لنصرة الأرض المباركة فلسطين وتحرير مسرى النبي الكريم محمد r. ولكن أنى لهم ذلك وقد انغمسوا في الخيانة والتآمر على الأمة منذ نعومة أظفارهم، فتجدهم والكفار صفاً واحداً ضد المسلمين، قاتلهم الله أنى يؤفكون.

آخر تعديل علىالثلاثاء, 10 تموز/يوليو 2018

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع