الأربعاء، 23 صَفر 1446هـ| 2024/08/28م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 2018/07/11م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

الجولة الإخبارية

2018/07/11م

 

 

 

العناوين:

 

  • · إقالة أكثر من 18 ألف موظف في تركيا بينهم الكثير من عناصر قوات الأمن ومدرسين وجامعيين
  • · السلطة الفلسطينية تدعو لمؤتمر دولي عاجل لتوفير حماية للمقدسات شرق القدس ردا على اقتحام وزير كيان يهود المسجد الأقصى
  • · الجيش الأردني: وجود الجيش السوري على الحدود سيضبطها

 

التفاصيل:

 

إقالة أكثر من 18 ألف موظف في تركيا بينهم الكثير من عناصر قوات الأمن ومدرسين وجامعيين

 

أعلنت السلطات التركية الأحد إقالة أكثر من 18 ألف موظف جديد، بينهم الكثير من عناصر قوات الأمن إضافة إلى مدرسين وجامعيين، وذلك قبيل بدء رجب طيب أردوغان ولايته الرئاسية الجديدة، واحتمال رفع حالة الطوارئ المفروضة منذ نحو سنتين بعد الانقلاب الفاشل. وفي المجموع أقيل 18632 شخصا من وظائفهم، بينهم أكثر من تسعة آلاف من العاملين في جهاز الشرطة، وستة آلاف من عناصر القوات المسلحة، حسب ما جاء في مرسوم قانون نشر الأحد في الجريدة الرسمية. كما تضمنت لائحة المقالين نحو ألف موظف في وزارة العدل و650 في وزارة التربية.

 

هي الدفعة الأخيرة من المقالين التي تصدرها السلطات التركية في إطار حالة الطوارئ التي فرضت غداة الانقلاب الفاشل في تموز/يوليو 2016، ويعاد تجديدها بشكل دوري. وتنتهي رسميا الفترة الأخيرة من حالة الطوارئ في التاسع عشر من تموز/يوليو الحالي. وأفادت منظمة "هيومان رايتس جوين بلاتفورم" غير الحكومية أن 112679 شخصا أقيلوا من وظائفهم حتى العشرين من آذار/مارس 2018، بينهم أكثر من ثمانية آلاف عنصر في القوات المسلحة، و33 ألفا من العاملين في وزارة التربية التركية، و31 ألفا من العاملين في وزارة الداخلية، بينهم 22600 يعملون في الإدارة العامة للأمن. فمن المعروف أن الانقلاب الفاشل كان وراءه بشكل فاعل عملاء بريطانيا في تركيا، وقد اتخذ أردوغان إجراءات قاسية جداً تجاه عملاء بريطانيا وبخاصة في الجيش. وهذا التطهير الأخير هو جزء من إجراءات قاسية ضد عملاء بريطانيا.

 

-------------

 

السلطة الفلسطينية تدعو لمؤتمر دولي عاجل لتوفير حماية للمقدسات شرق القدس ردا على اقتحام وزير كيان يهود المسجد الأقصى

 

دعت وزارة الإعلام في السلطة الفلسطينية الأحد إلى مؤتمر دولي عاجل لتوفير حماية للمقدسات في شرق القدس. وصدرت الدعوة ردا على قيام وزير الزراعة والتنمية الريفية في كيان يهود يوري أرئيل على رأس مجموعة من المستوطنين اليهود بجولة صباح اليوم داخل باحات المسجد الأقصى المبارك في شرق القدس. واعتبرت وزارة الإعلام الفلسطينية أن خطوة أرئيل "تمثل إمعانًا في الإرهاب والتحريض ضد المقدسات الإسلامية و(المسيحية) ودعوة علنية لهدم الأقصى والعدوان على المصلين والمعتكفين فيه". كما رأت الوزارة أن الخطوة "جاءت كاستجابة سريعة لإطلاق رئيس حكومة يهود بنيامين نتنياهو يد أعضاء الكنيست والوزراء في الأقصى والسماح لهم باستباحته".

 

قال الله سبحانه وتعالى: ﴿وَلَا تَرْكَنُوا إِلَى الَّذِينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن دُونِ اللَّهِ مِنْ أَوْلِيَاءَ ثُمَّ لَا تُنصَرُونَ﴾. إن الذي شجع يهود على التمادي في اعتداءاتهم على المسجد الأقصى، سواء من تحت الأرض من خلال حفر الأنفاق أو من فوق الأرض من خلال الاقتحامات وإيذاء المرابطين والمرابطات ومنع جل أهل فلسطين من الوصول للصلاة في مسرى نبيهم عليه الصلاة والسلام هو سكوت الأنظمة المجرمة على كيان يهود والحيلولة بينهم وبين جيوش جرارة قادرة على تطهير المسجد الأقصى وكل فلسطين من رجسهم. إن حل قضية فلسطين لا يحتاج لمؤتمر سلام ولا لمفاوضات مخزية ولا لمؤتمر دولي عاجل لتوفير حماية للمقدسات شرق القدس، بل سبيله واحد لا يتعدد، وإن زاغت عنه أبصار المرتمين في أحضان الغرب، إنه ﴿وَأَخْرِجُوهُم مِّنْ حَيْثُ أَخْرَجُوكُمْ﴾ فهل من مدّكر؟!

 

------------

 

الجيش الأردني: وجود الجيش السوري على الحدود سيضبطها

 

اعتبر قائد المنطقة الشمالية الأردنية العميد الركن خالد المساعيد، أن انتشار الجيش السوري على الحدود بين سوريا والأردن حتى معبر نصيب، سيعمل على ضبط الحدود بين البلدين. وقال المساعيد في حديث لصحيفة "الرأي"، إن سيطرة القوات السورية على الحدود مع بلاده سينعكس إيجابا على البلدين من الناحيتين الأمنية والاقتصادية، خصوصا وأن القوات المسلحة الأردنية قامت بهذه المهمة طيلة فترة الأزمة السورية. وعن توقعاته لفتح الحدود رسميا، وعودة التنسيق الأمني بين بلاده وسوريا، قال إن "هذا الحديث أمر مناط بالدولة الأردنية ومستوياتها السياسية، وإذا تم القرار فسيتبع ذلك ترتيبات أمنية".

 

القضية في درعا وفي الجنوب السوري ليست قضية فصائل ومفاوضات يرعاها النظام الأردني لإخراجهم وإنهاء القتال، وليست قضية مهجرين ولاجئين تقع مسؤوليتهم على المجتمع الدولي في حمايتهم كما في باقي أرجاء سوريا، القضية بكل بساطة هي أن أمريكا تريد إنهاء ثورة أقضت مضاجعها في بداياتها عندما انطلقت تريد تغيير نظام عميل لأمريكا؛ فجن جنونها وشيبت رأس رئيسها حينذاك أوباما فجيشت عليها شياطين الإنس من إيران وحزبها إلى روسيا وحقدها وانتهاء بفصائل باعت نفسها ورهنت قرارها وارتبطت بأمريكا مباشرة عن طريق المال القذر في غرف الموك.

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع