الأربعاء، 25 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/27م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
الجولة الإخبارية 2018/11/17م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

الجولة الإخبارية 2018/11/17م

(مترجمة)

 

 

العناوين:

  • · ﺛلث اﻟﺑرﯾطﺎﻧيين ﯾﻌﺗﻘدون بوجود "ﻣﻧﺎطق ﻣﺣظورة" ﻓﻲ بريطانيا ﺗﺣﮐم باﻹﺳﻼم
  • · أعلى دبلوماسي صيني يدافع عن قمع بلاده للمسلمين هناك
  • · باكستان والصين تستبدلان اليوان بالدولار الأمريكي في التجارة الثنائية

 

التفاصيل:

 

ﺛلث اﻟﺑرﯾطﺎﻧيين ﯾﻌﺗﻘدون بوجود "ﻣﻧﺎطق ﻣﺣظورة" ﻓﻲ بريطانيا ﺗﺣﮐم باﻹﺳﻼم

 

يعتقد ما يقرب من ثلث البريطانيين الآن أن هناك "مناطق محظورة" لا يستطيع غير المسلمين دخولها، وفقاً لما جاء في التقرير الذي يحذر من تزايد التعصب. إن البحث الذي أجرته جماعة "الأمل لا الكراهية" اكتشف أن التفاوت الاقتصادي كان يدفع العداء تجاه المسلمين والهجرة والتعددية الثقافية، ولا سيما في البلدات والمناطق التي لا تعتمد على الصناعة والمناطق الساحلية. وقالت الجماعة "هذه المناطق صوتت بقوة أيضاً لصالح الخروج من الاتحاد في الاستفتاء، ومن المفارقات أنها قد تعاني أكثر من غيرها في ظل خروج بريطانيا الصعب من الاتحاد الأوروبي، مما يجعلها هدفا جاهزاً لليمين الشعبي المتطرف". "في الواقع، برزت بريطانيتان، مع تركز ووجود سكان يتمتعون بليبرالية أعلى وواثقين ومتنوعين بشكل أكبر في المدن. يمكن أن تكون الآثار المترتبة على ذلك بالنسبة لـ(بريكست)، وبالنسبة لحزب العمال، وبالنسبة للسياسة بشكل عام، وربما المساعدة على صعود حركة اليمين المتطرف، يمكن أن تتعمق جميعها بشكل أكبر". ويأتي هذا البحث في أعقاب زيادة الاحتجاجات في الشوارع من جانب الجماعات اليمينية المتطرفة، بما في ذلك تحالف شباب كرة القدم الديمقراطي المناهض للإسلام وأنصار مؤسس رابطة الدفاع الإنجليزية تومي روبنسون. أظهر استطلاع أجرته مؤسسة YouGov عام 2018 لأكثر من 10300 شخص أن السلوكيات تجاه المسلمين كانت تتصاعد في بريطانيا في أعقاب الهجمات الإرهابية والفضائح المزخرفة التي استوحاها تنظيم الدولة، حيث كانت غالبية المشتبه بهم من أصل باكستاني. ووجد البحث أن تصور الإسلام كتهديد يتحول إلى اتجاه سائد، حيث يعتقد 32٪ من المستطلَعين أن هناك "مناطق محظورة في بريطانيا حيث يسيطر عليها قانون الشريعة ولا يستطيع غير المسلمين الدخول إليها". وشارك في الرأي ما يقرب من نصف الناس الذين صوتوا لصالح الخروج في استفتاء الاتحاد الأوروبي، و47 في المائة من الناخبين المحافظين. إن نظرية "المناطق المحظورة" التي ينشرها منتقدو اليمين المتطرف على شبكة الإنترنت قد تم كشف زيفها وفضحها بشكل واسع، حيث كانت هناك شائعات حول حوادث معزولة "لدوريات مسلمة"، تم اعتقال المشتبه بهم وإدانتهم من قبل زعماء مسلمين محليين. في استطلاع YouGov، رأت أغلبية صغيرة أن هناك توتراً متزايداً بين المجموعات السياسية والديموغرافية المختلفة في بريطانيا. ويعتقد ثلث الشعب (بما في ذلك ثلثا الناخبين لصالح الخروج من الاتحاد) أن (الإرهابيين) الإسلاميين "عكسوا عداءً واسع الانتشار لبريطانيا من بين الجالية المسلمة". البحث الذي أجرته جماعة "الأمل لا الكراهية" قد رسم بشكل دقيق بيانات من استطلاع YouGov حول إنشاء الدوائر الانتخابية البرلمانية خريطة توضح المناطق الأكثر سخونة لهذه المواقف. وأظهرت البيانات بشكل عام أن المواقف والسلوكيات الليبرالية تتركز بشكل كبير في مناطق مثل المدن الرئيسية حيث التنوع هو جزء طبيعي من الحياة اليومية، ويميل السكان إلى أن يكونوا أفضل تعليماً وأصغر سناً ويتمتعون بفرص أكبر. بينما كان القلق الأكبر حول الهجرة والإسلام بشكل خاص موجوداً في المدن الساحلية والمناطق التي لا تعتمد على الصناعة، حيث تنوع السكان أقل. [الإندبندنت]

 

المجموعات اليمينية المتطرفة ليست المسؤولة بشكل كامل عن مثل هذه النتائج. على العكس، فإن الإعلام البريطاني هو المجرم الحقيقي الذي يتعمد إعطاء غطاء للصوت القومي لتشكيل مواقف المجتمع الأصلية.

 

---------------

 

أعلى دبلوماسي صيني يدافع عن قمع بلاده للمسلمين هناك

 

دافع وزير الخارجية الصيني عن الحملة الأمنية التي فرضت على المسلمين في البلاد كرد فعل ضروري على (الإرهاب)، في أعلى رد على مستوى بكين حتى الآن حول التقارير عن معسكرات جماعية. وقال وزير الخارجية وانغ يي للصحفيين يوم الثلاثاء إن الأوضاع في إقليم شينجيانج الغربي النائي كانت "قضية داخلية" وحذر الأجانب من تصديق "الثرثرات والشائعات" بشأن الوضع. وقد سئل وانغ عن التقارير خلال زيارة قام بها نظيره الألماني هيكو ماس إلى بكين. وتمثل هذه التصريحات آخر الجهود التي يبذلها الحزب الشيوعي الحاكم لتفسير الاعتقالات الجماعية التي أصبحت أكبر مصدر للنقد من جانب الحكومات الغربية ودعاة حقوق الإنسان. وتشير التقديرات الأكاديمية، التي وصفها مسؤولو الأمم المتحدة بأنها ذات مصداقية، إلى أن السلطات تحتجز ما يصل إلى مليون من مسلمي الإيغور والكازاخ في معسكرات "التحول عن طريق التعليم" - أو ما يقرب من 10 بالمائة من سكان المقاطعة.. وقال وانغ إن جهود الصين الأمنية في شينجيانغ "تتماشى مع الجهود التي تبذلها المجتمعات الدولية، وإن التركيز هو على الوقاية". وقال: "إذا قمت بعمل جيد في الوقاية، فلن يكون لدى (الإرهاب) فرصة للانتشار والتأصل. هذه هي الطريقة الأكثر فعالية لمحاربة (الإرهاب)". كانت هذه هي المرة الثانية خلال هذا العام حيث دفعت الزيارة الألمانية الصين إلى معالجة مخاوف حقوق الإنسان. تسبب سؤال أحد الصحفيين خلال زيارة المستشارة أنجيلا ميركل في أيار/مايو الماضي في جعل رئيس مجلس الدولة الصيني لي كه تشيانغ يدافع عن سجل بلاده في هذه القضية. وبعد مرور شهرين، كانت أفضل طريقة للدفع الدبلوماسي للبلاد هو ضمان إطلاق سراح أرملة ليو شياو باو الحائز على جائزة نوبل للسلام.. [بلومبرج]

 

إن الحكومة الصينية هي صاحبة الإرهاب الحقيقي في هذا الوضع، حيث تستخدم أداة العنف والقمع لإجبار المسلمين على التخلي عن عقيدتهم.

 

---------------

 

باكستان والصين تستبدلان اليوان بالدولار الأمريكي في التجارة الثنائية

 

كانت الصين، ثاني أكبر اقتصاد في العالم، تهيمن إلى حد كبير على علاقاتها الاقتصادية مع إسلام أباد، حيث شكلت الصادرات الصينية 87 في المائة من التجارة. وافقت باكستان والصين على الابتعاد عن الدولار الأمريكي في العلاقات الثنائية والقيام بالتجارة باليوان، حسبما أعلنت إسلام آباد يوم الثلاثاء. ووفقاً لشودري، فإن الاتفاق سيساعد إسلام أباد على توفير أصولها المقومة بالدولار الأمريكي، نظراً للعجز التجاري الضخم مع الصين بنسبة 87 في المائة (تقدر صحيفة ذي فاينانشيال ديلي أنه 12.66 مليار دولار). إن التخلي عن العملة الأمريكية يعني أيضاً استخدام إسلام آباد والصين اليوان في معاملاتهما داخل الممر الاقتصادي الصيني-الباكستاني، وهو مشروع للبنية التحتية بقيمة 60 مليار دولار تموله الصين ويهدف إلى تعزيز سلامة المنطقة من خلال ربط مدينة جوادر الباكستانية ومنطقة شينجيانغ ذاتية الحكم عبر شبكة من طرق النقل. لطالما سيطر الدولار على النظام المالي العالمي، لكنه تلقى سلسلة من الضربات هنا وهناك في الآونة الأخيرة، حيث من المحتمل أن يجعل الصين هي الأقوى. في وقت سابق من هذا العام، بدأ أكبر مشتر للنفط في العالم بعرض عقود النفط الخام المدعومة باليوان. وتسعى الهند إلى دفع ثمن معدات الطاقة الروسية ومعدات الدفاع بالروبية، بينما أعربت فنزويلا عن خطط لضخ أكثر من ملياري دولار من اليورو أو اليوان في اقتصادها رداً على عقوبات واشنطن ضد سياسات مادورو. [أخبار Sputnik]

 

إن الزيادة في قيمة الدولار الأمريكي إلى جانب حروب ترامب التجارية والعقوبات ضد العديد من الدول تدفع هذه الدول للتساؤل حول هيمنة الدولار. تقود روسيا والصين الطريق لإنشاء أنظمة بديلة لتسوية العملة دون الاعتماد على الدولار.

 

 

آخر تعديل علىالسبت, 17 تشرين الثاني/نوفمبر 2018

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع