الأحد، 26 ربيع الأول 1446هـ| 2024/09/29م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2019/07/03م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نشرة أخبار الظهيرة ليوم الأربعاء من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا
2019/07/03م

 

العناوين:


• اعتقال شباب حزب التحرير من قبل هيئة تحرير الشام, ترهيب غير مباشر لأهالي المحرر, وتماد في سياسة تكميم الأفواه.
• كيان يهود يواصل عربدته في الأرض المباركة, ويعتقل العديد من الشبان الفلسطينيين.
• النظام التونسي, يواصل الاستثمار بفزاعة الإرهاب, التي تستدعى حسب الطلب.


التفاصيل:


متابعات/ واصلت هيئة تحرير الشام اعتقالها لثلة من شباب حزب التحرير, حيث اعتقلت عصرالثلاثاء سبعة من شباب الحزب في مدينة سلقين ومحيطها بريف إدلب، يضافون إلى شباب الساحل الأربعة الذين تم اعتقالهم مساء الاثنين, والاستيلاء على معدات راديو حزب التحرير ولاية سوريا في نقطة البث الواقعة في قرية خربة الجوز بالساحل. من جانبه اعتبر الأستاذ أحمد عبد الوهاب رئيس المكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا: أن اعتقال هيئة تحرير الشام لشباب حزب التحرير, هو ترهيب غير مباشر لأهالي المناطق المحررة, وتماد كبير في سياسة تكميم الأفواه, مشددا أن الفكر يواجه بالفكر وليس بالقمع والاعتقال. في حين علق الناشط مصطفى سليمان على هذه الممارسات بالقول:(تسجيل) وختم الأستاذ سليمان مذكرا: أن هذه الحملة تأتي على خلفية أسئلة تم توجيهها للهيئة بخصوص موقفها من الدور التركي ومؤتمراته، وبخصوص رؤيتهم لمستقبل الساحة وسؤالهم إلى أين يسيرون بالثورة؟!, بدوره تساءل الأستاذ عبد الحميد عبد الحميد: هل يُعقل أن هذه الهجمة الشرسة من قبل هيئة تحرير الشام على حزب التحرير، هي الردّ العملي على الأسئلة الصريحة التي سألناهم إياها في 9 نيسان الماضي؟! وأعاد عبد الحميد في منشور على صفحته بموقع فيس بوك توجيه نفس الأسئلة الصريحة لقادة هيئة تحرير الشام، وطلب منهم مجدداً الإجابة عليها بوضوح قائلا: في هذه المرحلة، يحق لنا أن نسأل قادة هيئة تحرير الشام بكل صراحة: إلى أين تقودون مركب الثورة؟! وتابع عبد الحميد: قولوا لنا: هل نسيتم فكرة إسقاط النظام وإقامة دولة الإسلام؟! وإلا فما هي الأعمال الجادّة التي تنوون القيام بها لتحقيق ذلك؟!, هل لا تزالون تملكون قراركم وتعملون لخدمة ثورتكم وتحقيق أهدافها؟!, وبخصوص علاقاتكم مع الأتراك.. فهل حقاً أنكم إلى الآن لم تعلموا أن الحكومة التركية، هي لنا ولثورتنا عدو مبين؟! أم أنكم تعلمون، ومع ذلك تحالفتم معهم، بل خضعتم لهم، وتنوون تنفيذ رغباتهم، فأصبحتم كمن يلعب بالنار، أو كمن يلاعب الأفاعي لاهياً والثعابين؟! وذكر الكاتب: كان في نظركم أردوغان طاغوتاً، وكان جيشه مرتداً، ويخطب خطباؤكم على المنابر أن سيرون منكم ما لم يكونوا يحتسبون.. فماذا جرى بين ليلة وضحاها حتى أدخلتموهم وتحت حراستكم! وأنتم تعلمون أن دخولهم هو لتنفيذ اتفاقات آستانة، وضمان منع إطلاق النار على النظام؟! وقد قلتم في البداية: فقط ثلاث نقاط، وبشروطنا.. فماذا جرى حتى ملأوا المناطق، وأصبحوا يسيّرون الدوريات على الطرقات؟! ويا ليتهم أغنوا عنا من القصف شيئاً. وتابع الكاتب الأسئلة السابقة بالقول: وبخصوص اتفاق سوتشي فقد أصدرتم بياناً، والبيان هو التوضيح، ولكنكم لم تأتوا فيه حتى على ذكر كلمة سوتشي، ولم تفصحوا عما إذا كنتم مع تنفيذ هذا الاتفاق المشؤوم، أو كنتم ضد تنفيذه. وتابع الكاتب: أَفهِمونا يا قادة الهيئة: هل وعدكم الأتراك بدويلة في هذا الجزء المبكي من بلادنا، وصدّقتم وعودهم؟! هل تريدون منا أن نقتنع بأن إنشاءكم لما أسميتموها حكومة الإنقاذ، كان هدفه فقط التنظيم والتخديم، بدون أية مآرب ولا أهداف سياسية مستقبلية؟! هل تظنون أننا لا نعرف لمَ ركّبتم هذه التركيبة العجيبة أخيراً وأسميتموها مجلس الشورى؟! هل تعتقدون فعلاً أن أهل هذه الثورة العظيمة نيامٌ غافلون عمّا يظهر أنكم تقودون الثورة وأهلها إليه من مآسٍ وكوارث؟! وختم الكاتب منشوره بالقول: سامحونا فقد نسأل هذه الأسئلة لأن دماء من بقي منا باتت في خطر عظيم، ولأن أعراضنا باتت في خطر أعظم.. ولن نستحي بعدُ من السؤال الصريح، علّنا نظفر بالإجابة الواضحة، ونكون جميعاً على بصيرة.


الضفة المحتلة - قُدس الإخبارية/ داهمت قوات كيان يهود، الليلة الماضية، مناطق متفرقة في الضفة المحتلة، وشنت حملة اعتقالات ضد الفلسطينيين. وداهم جيش الاحتلال بأعداد كبيرة منازل الأهالي في الضفة، واعتقل 15 فلسطينياً، بزعم قيامهم بأنشطة ضد جيش الاحتلال، تم نقلهم إلى مراكز التحقيق. ففي بيت لحم، اعتقلت قوّات الاحتلال شّابا عقب اقتحام منزله في مخيم عايدة شمال بيت لحم. وفي يطّا جنوب الخليل، فتّشت عدداً من منازل الأهالي، وصادرت تسجيلات كاميرات المراقبة من محلّ تجاري، إضافة إلى اقتحام قرية الريحية المجاورة. وفي مدينة الخليل، انتشرت قوّات من جيش الاحتلال في عدد من الأحياء السكنية خاصّة في منطقة الحاووز وحي عيصى. كما اعتقلت قوات الاحتلال شابا، عقب مداهمة منزله بعمارة السخل في بلدة قباطية جنوب مدينة جنين فجراً. كما انتشرت قوات الاحتلال قرب كازية الأصهب والبنك العربي خلال المداهمات.


وكالات/ قالت وسائل إعلام تونسية: إن انتحاريا فجر نفسه في منطقة الانطلاقة غربي العاصمة تونس، بينما أعلنت وزارة الداخلية أنها قضت على المطلوب أيمن السميري بعد محاصرته، ونفت وقوع أي إصابات جراء التفجير. وقال المتحدث باسم الداخلية سفيان الزعق أن "العنصر المطلوب الذي يدعى أيمن السميري (23 عاما) كان محل تفتيش ومطاردة من قبل الأمن، وقد نشرت بشأنه الوزارة منشورا للمواطنين من أجل الإبلاغ عنه". والخميس الماضي، فجر شخصان نفسيهما في مكانين مختلفين من العاصمة تونس، مما أسفر عن مقتل رجل أمن وجرح ثمانية آخرين، منهم خمسة من رجال الأمن. من جانبه اعتبر بيان صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية تونس: أنّ الإرهاب هو صناعة استخباراتيّة تسيّرها القوى الاستعماريّة, بغاية ترويض الشعوب الثائرة في تونس وغيرها، وتسويق عملائها وبرامجها، فبعد كلّ عمليّة, يخرج رئيس الحكومة ليعلن انتصارا وهميّا على عدوّ مصطنع في محاولة مفضوحة ليدّعي أنّ الدّيمقراطيّة في تونس مهدّدة, وأنّ "أعداءها" يريدون تركيعها، وتسانده في ذلك الأحزاب (حاكمة، ومعارضة) وجوقة إعلاميّة، كلّهم لا يهمّهم إلا المحافظة على النّظام الفاسد، ويتّخذون من الجرائم المتسلسلة ذريعة لدعوة أهل تونس إلى الالتفاف حول النّظام، ويظنّون أنّهم في غمرة الألم والحزن والفوضى سينسون جرائم السلطة في بيعها للبلاد ورهنها للمستعمرين. وخاطب البيان الفئة السياسيّة من حكومة ومعارضة قائلا: إنّ الإرهاب جريمة كبيرة وأكبر منه وضع البلاد تحت الوصاية الاستعماريّة، والسماح للمخابرات الأجنبيّة بالعبث فيه, وتسخير التفجيرات وتوظيفها لإخافة النّاس وجعلهم يرضون بالأمر الواقع ويقبلون سياسات كارثيّة. وأكبر من الإرهاب السكوت عن الفاعل الحقيقيّ، فلِمَ هذا الصّمت؟ أهو الخوف أم العجز أم التواطؤ؟ وختم البيان متسائلا: أكلمّا عجز النّظام عن ترويض الشعب وصارت فضيحته أكبر من أن تغطّى، وأظهر أهل تونس رفضهم لسياساته التي تعبث بمصيرهم وتنهب ثرواتهم وتستعبد أبناءهم، عادت تلك القوى الاستعماريّة مستخدمة فزّاعة الإرهاب؟.


الجزيرة/ أفاد مصادر إعلامية في ليبيا بأن عشرات القتلى والجرحى سقطوا في قصف شنّته طائرة حربية تابعة لقوات عميل أمريكا حفتر على مركز للهجرة غير النظامية في ضاحية تاجوراء بالعاصمة الليبية طرابلس. وأعلنت وزارة الداخلية التابعة لحكومة الوفاق الوطني الليبية سقوط 40 قتيلا و35 جريحا في قصف طائرة لحفتر على المركز. وكانت وكالة رويترز قد نقلت عن مسؤول طبي قوله إن أربعين شخصا قتلوا وأصيب ثمانون آخرون. وأوضح مسؤول ليبي في إدارة الهجرة أن الضربة الجوية نُفذت في وقت متأخر من يوم الثلاثاء. وقال المتحدث باسم طواقم الإسعاف إن الحصيلة أولية والعدد مرشح للارتفاع، مشيرا إلى أن 120 مهاجرا كانوا محتجزين في العنبر الذي أصيب إصابة مباشرة في الغارة، بينما يحوي المركز 610 مهاجرين من جنسيات مختلفة. وأظهرت صور نشرها مسؤولون ليبيون مهاجرين أفارقة يتلقون العلاج في أحد المستشفيات بعد الضربة.

آخر تعديل علىالخميس, 04 تموز/يوليو 2019

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع