- الموافق
- كٌن أول من يعلق!
- حجم الخط تصغير حجم الخط زيادة حجم الخط
بسم الله الرحمن الرحيم
#الصين تُقتِّلُ إخوتنا
#الصين تُقتِّلُ إخوتنا |
في #تركستان_الشرقية |
وتحارب دين الإسلامِ |
تُعْلِي إلحاد الشوعية |
يا أهل ديانتا فيقوا |
دكوا أصنام الوطْنية |
وأزيلوا أنظمة العارِ |
نُظُمَ الأحكامِ الوضعية |
كم جيشٍ فيها أمتنا |
ولماذا تحيا العبْثية |
صنعت طاغوتاً تحميهِ!، |
أين التفكير بجدية ؟! |
نادى الأيغور لكم لبوا |
بِأُخُوَّةِ دينٍ مَرْضِيَّة |
كم مجزرةٍ فيهم كانت |
وغدت كالماضي منسية |
واليومَ ملايينٌ أسرى |
سِيمُوا التعذيبَ بوحشية |
راموا تهديمَ مساجدِها |
داسوا القرآن علانيَّة |
واااسلاماه قد انطلقت |
من تركستانَ الشرقية |
هل فيكم نخوةُ معتصمٍ |
من أدَّب علج عَمُورِيَّة |
من يغضب لله إخوتَنا |
يا أمتنا الإسلامية ؟! |
أحفاد قتيبة هل ماتوا |
أم سكرى دنيا النفعية |
الغرب الكافر فرقهم |
تَبِعوا الراياتِ العُمِّيّة |
أنساهم كل قضاياهم |
غَذَّى نعراتِ العَصْبِيّة |
مليارٌ يغدو أصفارا |
لا يعرف معنى الفِعلية |
مفعولٌ محكومٌ دوماً |
من عُرَى الكفّارِ الغربية |
هدم الكفار خلافته |
وغدا المليار غثائية |
والحل بأن نبقى صفاً |
بخلافة رشدٍ نَهْجِيّة |
فالدولة فرضٌ يجمعنا |
لنعود حماة للبَرّيّة |
نقلعُ الإلحادَ ومخلبهُ |
في تركستان الشرقية |
ونحرر كل أراضينا |
وندوس الصين الهمْجية |
عبد المؤمن الزيلعي