الخميس، 17 صَفر 1446هـ| 2024/08/22م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

ألم يكفكم 100 عام بلا خلافة ولا دولة أيها المسلمون؟!

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (2 أصوات)
  • قراءة: 340 مرات
100 عام ميلادية (103 هجرية) ونحن أيتام على موائد اللئام، بلا خلافة ولا خليفة ولا دولة ولا راعٍ، 100 عام من نهب الثروات واستعباد الناس وانتهاك الحرمات وتدنيس المقدسات، 100 عام من القتل والتشريد وتفتيت الأمة وتقسيمها إلى حظائر أسموها دولا زورا وبهتانا ووضعوا على رؤوسها عملاء نواطير أسموهم حكاما، 100 عام من الذل والقهر والغربة في أراضينا، 100 عام كلها عجاف، سام الغرب فيها الأمة كل خسف، وتداعى علينا…
إقرأ المزيد...

الكارثة لا تحتاج إلى الدولار؛ لأنها محلية الصنع

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 349 مرات
وكأنه لا يكفي أن يرزح الشعب المصري تحت حكم الرأسمالية البغيضة، فيخرج وزير الصحة بهذا التصريح للناس: "استخدموا الأدوية البديلة محلية الصنع توفيرا للدولار"! وكأن الشعب يترفع عن الأدوية المحلية ترفاً منه وانقياداً للإعلانات التجارية التي تمجد البضائع المستوردة والماركات العالمية! إن الوضع الصحي في مصر كارثي منذ عقود، وما أزمة الدولار إلا زيادة في الطين بللاً. وعموماً فإن الرعاية الصحية في مصر بكل مرافقها، والتطبيب بفروعه وأبعاده، هبطت عن…
إقرأ المزيد...

ما السر في عدم تحرك إيران لنصرة غزة وأهلها؟!

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (2 أصوات)
  • قراءة: 478 مرات
قام وزير خارجية إيران حسين أمير عبد اللهيان بزيارة إلى لبنان يوم السبت 2024/2/10م واجتمع مع رئيس الحكومة اللبنانية المؤقتة نجيب ميقاتي ونظيره اللبناني عبد الله بوحبيب وزعيم حزب إيران اللبناني حسن نصر الله وقادة من حركتي حماس والجهاد الإسلامي. ومن ثم التقى اليوم التالي 2024/2/11م مع رئيس النظام السوري الطاغية بشار أسد ناقلا إليه دعوة من الرئيس الإيراني لزيارة طهران. وقد دعا هذه الأطراف إلى ضبط النفس لتفويت الفرصة…
إقرأ المزيد...

لبوا النداء يرحمكم الله وسارعوا إلى مرضاة الله سبحانه ﴿وَسَارِعُوا إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ﴾

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (1 تصويت)
  • قراءة: 320 مرات
لا يمكن للأمة أن تقوم بواجباتها الشرعية بشكل صحيح ومنتج يحقق غاية الشارع من دون انتظامها في أحزاب سياسية، ولذلك أمر الله تعالى المسلمين أمرا جازما أن يقيموا أحزابا سياسية تكون العقيدة الإسلامية أساسها، وسيادة الشرع غايتها، وصلاح الحكم قضيتها، والعمل السياسي والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر منهجها، قال تعالى: ﴿وَلْتَكُن مِّنكُمْ أُمَّةٌ يَدْعُونَ إِلَى الْخَيْرِ وَيَأْمُرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَيَنْهَوْنَ عَنِ الْمُنكَرِ وَأُوْلَـئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ﴾.
إقرأ المزيد...

المجزرة في رفح على الأبواب وجيوش المسلمين لا في العير ولا في النفير!

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 449 مرات
يبدو أن كل ما فعله الصهاينة منذ بداية المجزرة في غزة منذ تشرين الأول/أكتوبر الماضي لن يكون شيئا مقارنة مع يخططون له من مجزرة أكبر في رفح؛ فقد تأكدوا أن الكل صامت وسيصمت، فقرروا أنه قد آن وقت المجزرة الكبرى الحقيقية (في رفح)، لأنه لن تأتيهم فرصة أخرى أفضل من هذه، وذلك لأسباب
إقرأ المزيد...

أوزبيكستان، حيث تتصارع أمريكا وروسيا هل يبحث ميرزياييف عن "الوسط الذهبي"؟

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 263 مرات
اليوم، أصبح الوضع الجيوسياسي في العالم متوتراً للغاية، ومن الملاحظ أن كلاً من الكفار المستعمرين والدول الضعيفة الخاضعة لهم يشعرون بقلق عميق. لا شك أن مثل هذا المزاج المضطرب ليس بعيدا عن حكومة أوزبيكستان برئاسة ميرزياييف. ويمكن فهم ذلك من خطاب الرئيس شوكت ميرزياييف في الاجتماع الموسع لمجلس الجمهورية للروحانية والتنوير في 22 كانون الأول/ديسمبر؛ فقد قال في خطابه، من بين أمور أخرى: "إننا نشهد جميعا أن المراكز القوية في…
إقرأ المزيد...

قاعدة الذهب والفضة وأزمة العملات الورقية

  • نشر في ثقافي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 347 مرات
أسباب اشتعال الدولار في السوق السوداء.. ما هو دور البنوك في تصاعد الأزمة؟ يرى مصرفيون ومحللون أن سماح بعض البنوك العاملة في مصر للمستوردين بإيداع العملة الصعبة لفتح اعتمادات مستندية دون سؤالهم عن مصدر العملة مقابل التنازل عن 20% من المبلغ المطلوب، يمثل أحد أهم أسباب اشتعال سعر الدولار مقابل الجنيه في السوق الموازية. تزامن ذلك مع قيام بعض القطاعات الصناعية والتجارية والعقارية بالبيع بالدولار بدلاً من الجنيه، ما أجّج…
إقرأ المزيد...

كفانا تهاوناً ولتتحرك جيوش الأمة لنصرة أهلنا في غزة

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 331 مرات
اليوم وصلني خبر وفاة ابنة خالتي، وبعدما وصلني الخبر بدأت أفكر كيف ألمّ الألم بقلبي. حقاً كان الخبر صعباً رغم أني لم أرها إلا مرة واحدة، ولم أقض معها سوى فترة قصيرة.  كانت حلوة الروح، ولها بسمة تنسيك هم الدنيا رغم صغر سنها. ثم بعدها خطر في بالي سؤال عن كل من فارق أحبة له كيف يتعامل مع الأمر، وكيف أن أمر هذا الوداع مخيف ومؤلم.
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع