السبت، 19 جمادى الثانية 1446هـ| 2024/12/21م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
  •   الموافق  
  • كٌن أول من يعلق!

بسم الله الرحمن الرحيم

 

 

 

ولاية باكستان: تعليقات إخبارية 2024/12/11م

 

تعليقات إخبارية من إنتاج المكتب الإعلامي لحزب التحرير في ولاية باكستان.

من أجل التغيير الحقيقي.. أُرفض الديمقراطية.. أَقم الخلافة الراشدة.

اللهم أعد علينا درعنا، الخلافة الراشدة على منهاج النبوة... اللهم آمين.

 

#BringBackKhilafah

 

الأربعاء، 09 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 11 كانون الأول/ديمبر 2024م

 

Pak

 

1- حكام المسلمين يخشون سقوطهم المحتوم على أيدي الأمة وجيوشها

 

1 241205fb pk fb Social Media AR

 

في الثالث من كانون الأول/ديسمبر، وردت أنباء عن نية الحكومة إنشاء هيئة جديدة لحماية الحقوق الرقمية. وستتمتع هذه الهيئة بصلاحيات واسعة تشمل حجب المحتوى عبر الإنترنت، وتنظيم الوصول إلى وسائل التواصل الإلكتروني، ومقاضاة الأفراد. إن حكام باكستان يخشون غضب المسلمين عليهم، ويتصرفون كفرعون الذي كان يراقب ويفتش خوفاً من انتفاضة تهدد عرشه. هؤلاء الحكام يعلمون أن سقوطهم المحتوم على أيدي الأمة أمرٌ واقع لا محالة. إن محاسبة الحاكم الذي يحكم بالإسلام حق للمسلمين وواجب عليهم، فكيف بالحاكم الذي يحكم بالكفر ويعمل كعميل لأعداء الأمة؟! على المسلمين أن يتوجهوا إلى ضباطهم العسكريين ويطالبوهم بإعطاء النصرة لحزب التحرير، ليقيم الخلافة على منهاج النبوة، فتعود للأمة عزتها وقوتها.

 

الخميس، 03 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 05 كانون الأول/ديمبر 2024م

 

Pak

 

2- شرع الله تعالى وحده يضمن حق محاسبة الحكام

 

2 241206fb pk fb Accountability AR

 

في 3 كانون الأول/ديسمبر 2024، أكدت المحكمة العليا أن البرلمان هو الجهة الوحيدة المخولة بحل قضية الاختفاء القسري التي استمرت لفترة طويلة. في الأنظمة الديمقراطية، تلتزم السلطة القضائية بالقوانين الوضعية القائمة، وتقوم بإحالة القضايا إلى البرلمان باعتباره الجهة التشريعية. أما في نظام الخلافة، فإن التشريع هو حق خالص لله تعالى. لقد منح الله سبحانه وتعالى القضاء سلطة عزل الحاكم إذا ارتكب كفراً بواحاً يخالف أحكام الشريعة القطعية. ولا يملك الخليفة نفسه الحق في تغيير الشريعة لتعطيل المحاسبة. ويعد مجلس الأمة هيئة استشارية تُعنى بمحاسبة الحكام، لكنه لا يملك سلطة التشريع. وفي ظل نظام الخلافة، يعمل القضاء، والحكام، والممثلون المنتخبون معاً لضمان حق الأمة في محاسبة حكامها بما يتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية.

 

الجمعة، 04 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 06 كانون الأول/ديمبر 2024م

 

Pak

 

3- لقد حان الوقت لتنصيب قيادة جديدة تحكم بالإسلام وتحرر بلاد المسلمين من جميع أشكال الاستعمار

 

3 241207fb pk fb Leadership AR

 

في بيان أصدرته القيادة العسكرية في 5 كانون الأول/ديسمبر 2024، ورد فيه أن 'أولئك الذين ينشرون الأخبار الكاذبة لتحقيق مصالح سياسية أو مالية سيتم حصرهم وتقديمهم للعدالة'. ومع ذلك، تواصل القيادة العسكرية منع تحرك القوات المسلحة لدعم القضايا العادلة، مثل نصرة غزة، بينما تستمر في التبعية والعمالة للقوى الكبرى وتقمع كل من يحاسبها. إن الأمة الإسلامية اليوم ترفض السياسات الحالية وتشعر بالغضب تجاه تقصير الحكام في رعاية شؤونها ورفضهم الحكم بالإسلام، إضافة إلى ولائهم للمصالح الأجنبية. وهذه الأزمة القيادية ستستمر ما لم تتحد الأمة مع جيوشها للعمل على تغيير الواقع. إن الواجب اليوم على الأمة وجيوشها أن تسعى لتحقيق تغيير جذري يُزيل الحكام الحاليين، ويقيم الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.

 

السبت، 05 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 07 كانون الأول/ديمبر 2024م

 

Pak

 

4- تطبيق أحكام الإسلام ضروري لتحقيق التنمية الاقتصادية

 

4 241208fb pk fb Economy AR

 

في الخامس من كانون الأول/ديسمبر 2024، وجّه رئيس الوزراء وزارة التجارة إلى البحث عن سبل جديدة لزيادة الصادرات. في ظل النظام العالمي الحالي، يُعد الدولار العملة الاحتياطية العالمية، ما يجعل الصادرات أمراً ضرورياً للحصول على الدولار. لذلك، تُهمل الدولة إنتاج السلع التي تلبي الاحتياجات المحلية، وتركز بدلاً من ذلك على إنتاج السلع المطلوبة في الأسواق الدولية من أجل كسب الدولار. وبذلك، يصبح اقتصاد البلاد خادماً لهيمنة الدولار واحتياجات القوى الاستعمارية. أما في ظل الخلافة الراشدة على منهاج النبوة، فيُعتمد على الذهب والفضة كعملة، أو على أوراق نقدية مغطاة بالكامل بهما، سواء في التجارة الداخلية أو الدولية، وفقاً للأحكام الشرعية. إن هذا النظام هو وحده ما ينهي هيمنة الدولار، ويركز على إنتاج السلع التي تلبي الاحتياجات المحلية الأساسية والاستراتيجية، مع السماح بتصدير الفائض من الإنتاج.

 

الأحد، 06 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 08 كانون الأول/ديمبر 2024م

 

Pak

 

5- بعد تحرير دمشق، سيكون تحرير فلسطين تحت راية الخلافة الراشدة بإذن الله

 

5 241209fb pk fb Damascus AR

 

في الثامن من كانون الأول/ديسمبر 2024، نجح ثوار الشام في الإطاحة بالنظام المجرم في دمشق، وانفجرت بلاد المسمين فرحاً بعد عقود من الظلم والاستبداد. وفي الوقت ذاته، كثّف أعداء الثورة جهودهم لتوجيه مسارها. إن على الأمة اليوم أن تتحد حول مطلبٍ واحد، وهو العودة إلى الحكم بما أنزل الله وإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة. إن إقامة الحكم بكتاب الله ﷻ وسنّة نبيه ﷺ هي وحدها التي تكرّم التضحيات الجسيمة والجهود العظيمة التي بذلها أهل الشام، وهي وحدها التي تمهد الطريق أمام تحرير المسجد الأقصى، وتحرير البلاد الإسلامية بأسرها من كل أشكال الاستعمار.

 

الإثنين، 07 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 09 كانون الأول/ديمبر 2024م

 

Pak

 

6- حُكّام المسلمين يخشون أن يكونوا التاليين بعد سقوط طاغية الشام

 

6 241210fb pk fb Rulers AR

 

في التاسع من كانون الأول/ديسمبر 2024، أجرى وزير الخارجية الباكستاني اتصالاً بنظيره التركي لمناقشة الوضع المتسارع في سوريا. حيث يعيش حُكّام المسلمين حالة من الذعر بعد سقوط نظام آل الأسد، الذي دام خمسة عقود من الاستبداد. وبينما ينشغل الحُكّام بمحاولة إنقاذ عروشهم، يعم الغضب بين المسلمين بسبب صور زنازين نظام الأسد الوحشية. كما أن الحُكّام الآن يتآمرون مع أمريكا لمنع قيام حكم الإسلام الذي يطالب به أهل الشام. وقد أدارت الأمة الإسلامية بأسرها، من إندونيسيا إلى المغرب، ظهرها لعملاء أمريكا. لقد آن الأوان للمسلمين أن يطالبوا أبناءهم في جيوش الأمة بالتحرك لإزالة هؤلاء الحكام وإعطاء النصرة لإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة.

 

الثلاثاء، 08 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 10 كانون الأول/ديمبر 2024م

 

Pak

 

7- القضية المصيرية التي تواجه الأمة الإسلامية اليوم هي إقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة

 

7 241211fb pk fb Khilafah AR

 

في 9 كانون الأول/ديسمبر 2024، صرح رئيس وزراء باكستان قائلاً: "إن سلامة أرواح وممتلكات الباكستانيين في سوريا هي أولويتنا القصوى". يعكس هذا التصريح ضيق الأفق، الذي يقتصر على اهتمامات محلية وقومية محدودة، ويتجاهل الواجبات الإسلامية الأوسع تجاه الأمة بأسرها. إن درع الأمة وجنتها هي الخلافة على منهاج النبوة، فالإسلام لا يعرف حدوداً عرقية أو قومية في نصرة المسلمين، بل يجعل الأمة الإسلامية بأسرها جسداً واحداً. ولا تكتمل ثورة الأمة بإزالة الطغاة فقط، بل يجب أن تتوج بإقامة نظام الحكم الإسلامي الذي يحكم بما أنزل الله. والخلافة الراشدة على منهاج النبوة هي الكيان الذي سيوحد الأمة الإسلامية تحت راية واحدة، ويحرر بلاد المسلمين من نير الاستعمار.

 

الأربعاء، 09 جمادى الآخرة 1446هـ الموافق 11 كانون الأول/ديمبر 2024م

 

Pak

 

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع