الجمعة، 13 جمادى الأولى 1446هـ| 2024/11/15م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية
نشرة الأخبار ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا 2023/05/27م

بسم الله الرحمن الرحيم

 

نشرة الأخبار ليوم السبت من إذاعة حزب التحرير ولاية سوريا

2023/05/27م

 

العناوين:

 

  • تواصل عمليات الاغتيال في ريف درعا, وعصابات النظام تقصف جبل الزاوية جنوبي إدلب.
  • مخابرات هيئة تحرير الشام تستمر في تغولها, وتصاعد الفعاليات الشعبية الرافضة لممارساتها القمعية.
  • وزير الخارجية التركي يجدد الحديث عن إعادة اللاجئين إلى مناطق نظام الإجرام الأسدي.
  • سلطة التنسيق الأمني الفلسطينية تمارس التشبيح على مساجد الله وحملة الدعوة في فلسطين.

التفاصيل:

 

قتل شخص جراء انفجار عبوة ناسفة، بريف درعا. وقالت صفحة "درعا 24"، إن المدعو  "عمر شاهين"، قتل إثر انفجار عبوة ناسفة على الطريق المؤدي إلى بلدة خبب قرب بلدة الزباير، غرب منطقة اللجاة في ريف درعا. ونقلت الصفحة عن مصدر محلي، أن القتيل ينحدر من قرية الزباير، ويعمل ضمن صفوف الأجهزة الأمنية التابعة للنظام. في حين تعرضت شاحنة لهجوم من مجهولين، على الطريق الواصل بين بلدة تسيل وقرية عين ذكر، في ريف درعا الغربي. وبحسب موقع "درعا 24" فإن الشاحنة كانت محملة بمواد قابلة للاشتعال، وتم إطلاق النار عليها من مجهولين بعد فرار السائق منها، ما أدى لإحتراقها بالكامل. وفي ريف درعا الشمالي، استهدف مسلحون مجهولون قيادي الفرقة الرابعة حافظ الفلاح، وشخص كان يرافقه في مدينة الصنمين، مما أدى إلى مقتل الفلاح وإصابة الشخص الآخر. فيما طالبت أجهزة النظام الأمنية وجهاء بلدة محجة بتسليم عدد من البنادق الآلية وتسوية أوضاع 30 من أبنائها بعد تسويات مشابهة في ريف درعا الشرقي.

 

 

وسعت عصابات النظام، من دائرة القصف المدفعي في منطقة جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي، مسجلة مناطق مدنية على أطراف بلدة إحسم، بعد يوم من غارات جوية روسية هي الأولى منذ عدة أشهر على المنطقة. وقالت مؤسسة الدفاع المدني، إن قصف مدفعي لعصابات النظام وروسيا استهدف الطريق الواصل بيت بلدتي إحسم والبارة بريف إدلب الجنوبي، صباح اليوم، دون وجود إصابات. وكان الطيران الحربي الروسي شن أمس، غارات جوية عدة، استهدفت مناطق قريبة من خطوط التماس على أطراف قرى سفوهن والفطيرة في جبل الزاوية، بريف إدلب الجنوبي، دون ورود معلومات عن أضرار.

 

 

في الوقت الذي زعمت فيه قيادة ما يسمى هيئة تحرير الشام أن الجهاد قد انتهى, وأن الدعوة الى الخلافة فكرة متطرفة, وفي الوقت الذي تشهد مناطق إدلب زيارات لبعض الوفود الأمريكية بذرائع مختلفة. تواصل مخابرات ما يسمى هيئة تحرير الشام تغولها في حق حملة الدعوة من شباب حزب التحرير وغيرهم. حيث أفاد تصريح صحفي للمكتب الإعلامي لحزب التحرير ولاية سوريا, بإقدام مخابرات الهيئة أمس الجمعة على اختطاف الشاب أسامة الموسى من مدينة جسر الشغور, لتستمر بأفعالها في محاكاة ما قامت به مخابرات المجرم بشار الذي اعتقل الموسى في زنازينه وسجونه سنوات طويلة فقد خلالها والديه وبقي صابراً محتسباً، ليخرج بعد ذلك ويواصل حمله الدعوة في صفوف حزب التحرير طوال سنوات الثورة، ذلك الأمر الذي لم يَرُق لمخابرات ما يسمى الهيئة فقامت باختطافه سعياً منها لتسكت صوت الحق, وسيخيب ظنها بإذن الله وعند الله تجتمع الخصوم.

 

 

لليوم العشرين على التوالي تواصلت المظاهرات والفعاليات الشعبية الرافضة لممارسات مخابرات هيئة تحرير الشام في منطقة إدلب وريف حلب, عقب حملة مداهمات واعتقالات واسعة قامت بها مخابرات الهيئة طالت العشرات من الناشطين والعسكريين وشباب حزب التحرير, تخللها انتهاكات واسعة لحرمات البيوت وترويع للنساء والأطفال وكشف للعورات, فقد خرجت أمس مظاهرات بعد صلاة الجمعة في بلدات السحارة وبابكة وكفرة والباب بريف حلب, ومخيمات أطمة الغربية وترمانين بريف إدلب حيث تعرض المتظاهرون في الأخيرة لهجوم من قبل شبيحة بلباس مدني وانهالوا عليهم بالسباب والشتائم, كما خرجت مظاهرات مسائية في مدن وبلدات كفرتخاريم وأطمة وكللي وأريحا وترمانين ومخيمات أطمة وتجمع الكرامة ومخيمات حريتان وكفروما بريف إدلب, والأتارب والسحارة والباب وعفرين بريف حلب, وذلك في جمعة حملت عنوان أعراضنا ثورتنا.

 

 

قال وزير الخارجية التركي مولود تشاووش أوغلو، في مقابلة مع قناة محلية: "نريد إعادة السوريين إلى الأماكن التي يسيطر عليها النظام أيضا وليس فقط المناطق الآمنة". ولفت إلى تناول الموضوع مع النظام في إطار المسار الرباعي الذي يضم روسيا وإيران أيضا، وقال "اتفقنا في اجتماع وزراء الخارجية الأخير في موسكو على إعداد البنية التحتية من أجل إرسال السوريين بشكل آمن إلى الأماكن التي يسيطر عليها النظام، وقررنا تشكيل لجنة على مستوى نواب الوزراء بمشاركة المؤسسات المعنية أيضا".

 

 

في اعتراف صريح خلال مشاركته برنامج تلفزيوني على وسائل إعلام النظام مع وفد إيطالي داعم للمجرم أسد أجرى زيارة إلى سوريا مؤخراً، ذكر رئيس الجالية السورية في إيطاليا جمال أبو عباس أنهم اضطروا لاستئجار مرتزقة للمشاركة في المسيرات المؤيدة لنظام أسد في إيطاليا. وقال أبو عباس: "في 2011 عندما كنا نخرج بمسيرات نخاف من رفع العلم السوري.. وفي 2012 نفس الشيء كنا نستعين بباكستانيين وهنود.. وندفع لذلك الأموال ليرفعوا الأعلام معنا.. كنا قلة.. كنا نريد أن نظهر للعالم أننا موجودون".

 

 

دون خوف من الله ولا مراعاة لحرمة مساجده اقتحمت عصابات أمن السلطة الفلسطينية مسجد د. أسامة الزير في مدينة دورا-الخليل أثناء خطبة الجمعة، لتبطش بالمصلين والخطيب المتطوع، فاعتقلت الخطيب، أوس أبو عرقوب، بعد أن اعتدت عليه على منبر رسول الله، واعتدت على المدرس الدكتور علاء عمرو وتسببت بإغمائه ونقله للمستشفى، واعتدت على آخرين من شباب حزب التحرير وغيرهم من المصلين بالهراوات واعتقلتهم. وعقب ذلك اقتحمت الأجهزة الأمنية بيت الدكتور علاء عمرو بعد خروجه من المشفى واعتدت عليه وعلى أمه مما تسبب بسقوطها من الدرج واعتقلته هو وأخوه. طبق ما أفاد المكتب الإعلامي لحزب التحرير في فلسطين. وأضاف المكتب: إننا إذ نحمل السلطة المسؤولية عن سلامة الدكتور علاء وإخوته المعتقلين ظلما ونطالبها بالإفراج الفوري عنهم، فإننا نؤكد للسلطة بأن حزب التحـرير ورجاله لا تثنيهم هذه التصرفات الهمجية عن مواصلة صدعهم بالحق وكشف خيـانة الخائنين وتآمر المتآمرين على فلسـطين وأهلها. وإن هذه التصرفات الهمجية ستزيد من رصيد الغضب المحتقن في نفوس أهل فلسطين على السلطة وأجهزتها، وستزيد العاملين لنصرة الدين الصادحين بكلمة الحق إصرارا على مواصلة فضح السلطة ومؤامراتها السياسية والاقتصادية والاجتماعية على أهل فلسطين.

 

 

قتل شخصان في أديس أبابا الجمعة خلال مظاهرة ضد تدمير مساجد في إطار مشروع ضخم حول العاصمة الإثيوبية، كما ذكرت شبكة إعلامية قريبة من الحكومة نقلا عن الشرطة. واندلعت صدامات في محيط مسجد أنوار شمال العاصمة الاثيوبية، بعدما نزل مسلمون إلى الشارع بعد صلاة الجمعة. وكتب موقع شبكة "فانابيسي" أن "شخصين جرحا في اضطرابات بمنطقة تعرف باسم غاس تيرا، توفيا بعد نقلهما إلى المستشفى لتلقي العلاج". وأضافت الشبكة نقلا عن الشرطة أن 4 متظاهرين و52 شرطيا جرحوا في الصدامات. وأكد شهود أن المصلين أطلقوا شعارات معادية للحكومة, ولمشروع مركز "شيغر سيتي". وأضافوا "بعد صلاة الجمعة بدأ الناس يهتفون بشعارات من أجل وقف تدمير مساجدنا"، موضحا أن "قوات أمنية كبيرة وصلت وعند بلوغها أبواب المسجد غضب الناس وقاموا برشقها بالحجارة والأحذية". وتابع أن رجال الشرطة "أطلقوا بعد ذلك الغاز المسيل للدموع والرصاص في الهواء".

 

آخر تعديل علىالأحد, 28 أيار/مايو 2023

وسائط

تعليقات الزوَّار

تأكد من ادخال المعلومات في المناطق المشار إليها ب(*) . علامات HTML غير مسموحة

عد إلى الأعلى

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع