عقد المكتب الإعلامي لحزب التحرير/ ولاية تونس صبيحة يوم الخميس 2 تموز/يوليو 2020م ندوة صحفية بعنوان "المشروع القادر على إخراج تونس من نظام الأزمات" وذلك بمقره الكائن بمفترق سكرة-أريانة بالعاصمة.
في ختام حملة "أغلقوا مصانع الخمور" التي نفذها حزب التحرير/ ماليزيا لمدة أسبوعين، قام الحزب بتسليم مذكرة إلى ثلاث وزارات، وحثها على إغلاق جميع مصانع الخمور الموجودة في جميع أنحاء ماليزيا، من أجل تنفيذ حكم الله عز وجل في الخمر ومن ثم للحد من مشكلة القيادة تحت تأثير الخمر وغيرها من المشاكل المتعلقة بالخمور في البلاد.
بعد يوم واحد من تسليم المذكرة إلى الدائرة الدينية الإسلامية في معظم الولايات في ماليزيا، سلم حزب التحرير / ماليزيا مذكرة أخرى إلى الوزير في إدارة رئيس الوزراء (الشؤون الدينية) في مكتبه في مجمع بوتراجايا الإسلامي. وقد استقبل وفدَ الحزب برئاسة الناطق باسمه الأستاذ عبد الحكيم عثمان، ضابطٌ من وحدة الاتصالات المؤسسية، كممثل للوزير. ومع ذلك، باء طلب عبد الحكيم للقاء الوزير نفسه بالفشل عندما قيل إن الوزير في المنزل…
بعد أسبوعين من القيام بحملة "إغلاق مصانع الخمور"، سلم حزب التحرير/ ماليزيا يوم الأربعاء الموافق 17/06/2020م مذكرة مفتوحة إلى العديد من السلطات المحلية الرئيسية في جميع أنحاء البلاد، وحث على سحب جميع تراخيص مصانع ومنافذ المشروبات الكحولية وعدم منح تراخيص جديدة لهم.
مضى 12 أسبوعاً على إغلاق المساجد في جميع أنحاء البلاد لصلاة الجمعة منذ تطبيق الحكومة "نظام مراقبة الحركة". على الرغم من المطالب القوية التي قدمها حزب التحرير/ ماليزيا بشكل خاص وأصوات الإحباط وعدم الرضا من الأمة للحكومة لإعادة فتح المساجد بإجراءات سلامة مناسبة، لا تزال هذه الحكومة العلمانية تتجاهل هذه المطالب.
قام وفد من حزب التحرير/ ولاية السودان بزيارة طيبة إلى العم (الصادق رحمةُ الله) من الرعيل الأول في بيته يوم الثلاثاء 2020/6/16م. وقد ضم الوفد كلاً من: الأستاذ حاتم جعفر والأستاذ حسن إسماعيل عضوي مجلس الولاية لحزب التحرير/ ولاية السودان، والأستاذ ناصر رضا رئيس لجنة الاتصالات المركزية للحزب في ولاية السودان، والأستاذ محمد جامع (أبو أيمن) مساعد الناطق الرسمي لحزب التحرير في ولاية السودان، والأستاذ عبد الله حسين منسق لجنة…
نظم حزب التحرير/ ولاية السودان، بمدينة الأبيض يوم الأحد 2020/6/7م، وقفات احتجاجية صامتة في كل من: (ميدان الحرية، مسجد الأبيض العتيق، مسجد سوار الذهب، مسجد كرشهلا، ومسجد هجر) رفضاً لإغلاق المساجد؛ بيوت الله سبحانه وتعالى، بأمر من وزارة الشؤون الدينية والأوقاف بسبب جائحة كورونا، دون مراعاة لحرمتها وقدسيتها، بالرغم من اجتماع الناس في شتى مجالات الحياة من بنوك، وصفوف الخبز والغاز والوقود... وغيرها!
