چهارشنبه, ۲۳ صَفر ۱۴۴۶هـ| ۲۰۲۴/۰۸/۲۸م
ساعت: مدینه منوره
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

المكتب المركزي استئناف صدور جريدة الراية

  • نشر شده در ویدیوها

يسر المكتب الإعلامي المركزي لحزب التحرير أن يعلن للمتابعين وزوار صفحات المكتب الإعلامي المركزي عن استئناف صدور جريدة الراية التي كان يصدرها حزب التحرير عام 1954 فقضَّت مضاجع الحكام الظلمة فكادوا لها وأغلقوها، وها هو الحزب يستأنف إصدارها من جديد بإذن الله..


وإن شاء الله سنقوم بنشر أعداد جريدة الراية من على صفحتنا هذه بانتظام، فتابعونا..

ادامه مطلب...

مسجد اقصی از امت اسلامی و ارتش های مسلمانان نصرت تأسیس خلافت و آزادی فلسطین را می طلبد

  • نشر شده در مرکزی

به مسلمانان خطاب نموده و صدامی زند کجاست صلاح الدین...

آیا صلاح الدین وجود دارد؟!

(ترجمه)

سه تن از جوانان منطقه ام الفحم فلسطین صبح روز جمعه مطابق به 14.7.2017م بر دروازه های مسجد اقصی که در تصرف و اشغال دولت یهود قرار دارد عملیات مسلحانه ای را براه انداختند که درگیری ها تا داخل حیاط مسجد مبارک اقصی ادامه یافت. این جوانان دو تن از سربازان ارتش دولت یهود را به قتل رسانیده و سه تن دیگر را زخمی ساختند که در نهایت خود شان نیز به شهادت رسیدند. ما آنها را شهید می خوانیم و عاقبت شان را تعیین نمی کنیم، چون الله متعال دانا و حکیم است.

 به دنبال این عملیات، دولت یهود دروازه های مسجد اقصی را بطور کامل بست و از روز جمعه مورخ 14.7.2017م الی یک شنبه مورخ 16.7.2017م مانع ادای نماز در مسجد مبارک اقصی شد.

دولت یهود بعد از انجام اقدامات امنیتی جدید، دروازه های مسجد را با شرایط سخت گیرانه تری که بتواند مسلمانان را بیشتر تحت فشار قرار دهد و آنان را به تنگ بیاورد، باز کرد؛ مانند: نصب دروازه های برقی در ورودی های مسجد مبارک اقصی که این خود جنایتی از سلسله جنایات دولت یهود در حق مسلمانان فلسطین و مسجد اقصی می باشد که اگر حکام عرب و سائر حکام سرزمین های اسلامی توطئه و خیانت نمی کردند چنین حادثه ای هرگز رخ نمی داد.

با توجه به این جنایات دولت یهود، مسلمانان سرزمین مقدس فلسطین از امت اسلامی و ارتش های مسلمانان طلب نصرت کرده می خواهند تا حاکمان جاهل و احمق، سرکش و ستمگر و اجیران غرب کافر اشغالگر را خلع قدرت کرده و به مسئولیت خویش که تأسیس خلافت راشده بر منهج و روش نبوت است عمل نمایند. خلیفه ای تقی و نقی (متقی و پرهیزگار) را تعیین نمایند که بر امت اسلامی به اساس کتاب الله متعال و سنت رسول الله صلی الله علیه وسلم حکومت نموده و لشکر عظیم خویش را جهت آزادی مسجد اقصی که قبله اولی بعد از مکه مکرمه و مدینه منوره سومین حرم مسلمانان محسوب می شود، به حرکت در آورد. الله متعال می فرماید :

﴿وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيباً﴾ [اسراء: 51]

ترجمه:  و می گويند: چه زمانی اين ( معاد ) خواهد بود ؟ بگو : شايد كه نزديك باشد.

﴿وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ﴾ [یوسف: 21]

ترجمه: خدا بر كار خود چيره و مسلّط است ، ولی بيشتر مردم ( خفايای حكمت و لطف تدبيرش را ) نمی دانند.

﴿إِن يَنصُرْكُمُ اللّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ وَعَلَى اللّهِ فَلْيَتَوَكِّلِ الْمُؤْمِنُونَ﴾ [ال عمران: 160]

ترجمه : اگر الله شما را ياری كندهيچ كس بر شما چيره نخواهد شد، و اگر خوارتان گرداند كيست كه پس از او شما را ياری دهد؟ و مؤمنان بايد تنها بر الله  توكّل كنند و بس.

این کمپاین را از صفحات انترنتی ذیل تعقیب کرده میتوانید:

به زبان عربی: http://www.hizb-ut-tahrir.info/ar/index.php/dawahnews/palestine/45340.html

به زبان انگلیسی: http://www.hizb-ut-tahrir.info/en/index.php/hizbuttahrir/13547.html

همچنان از هشتکهای ذیل استفاده کرده می‎توانید:

#الأقصى_يستصرخ_الجيوش

#Aqsa_calls_armie  

ادامه مطلب...

المكتب المركزي الأقصى يستنصر الأمة الإسلامية وجيوشها لإقامة الخلافة وتحريره ... ينادي في المسلمين أين صلاح الدين

  • نشر شده در ویدیوها

على إثر العملية الفدائية التي نفذها ثلاثة شبان من مدينة أم الفحم في الداخل المحتل صباح يوم الجمعة 2017/07/14م على أبواب المسجد الأقصى المبارك، حيث امتد الاشتباك المسلح بينهم وبين قوات كيان يهود الغاصب إلى داخل باحات المسجد الأقصى المبارك حيث استشهد المنفذون الثلاثة -نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحدا- بعد أن تمكنوا من قتل عنصرين من شرطة كيان يهود وإصابة ثالث، على إثر ذلك قام كيان يهود بإغلاق المسجد الأقصى تماما ومنع الصلاة فيه منذ يوم الجمعة 2017/07/14م وحتى يوم الأحد 2017/07/16م حيث ادعى فتح المسجد الأقصى أمام المسلمين في حين إنه اتخذ إجراءات أمنية وميدانية جديدة تضيق على المسلمين أكثر من الوضع الذي كان قائما قبل إغلاقه، من مثل وضع البوابات الإلكترونية على مداخل المسجد الأقصى المبارك، وهي جريمة من سلسلة جرائم كيان يهود بحق أهل فلسطين والمسرى، والتي ما كان لها أن تقع لولا تآمر حكام العرب والمسلمين وخياناتهم! وعليه لا زال المسلمون في الأرض المباركة - فلسطين يستنصرون الأمة الإسلامية وجيوشها للقيام بواجبهم الشرعي المتمثل بخلع الحكام الرويبضات الطواغيت عملاء الغرب الكافر المستعمر، وإقامة الخلافة الراشدة على منهاج النبوة على أنقاض عروشهم، وتنصيب خليفة راشد تقي نقي يحكم الأمة بكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم، ويحرك الجيوش الجرارة لتحرير أولى القبلتين وثالث الحرمين الشريفين (وَيَقُولُونَ مَتَى هُوَ قُلْ عَسَى أَن يَكُونَ قَرِيبًا)، (وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ)، (إِنْ يَنْصُرْكُمُ اللَّهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْ وَإِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذِي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهِ وَعَلَى اللَّهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ).

ادامه مطلب...

نداء... نداء... نداء... إلى الجيوش في بلاد المسلمين

اليوم السابع والعشرون من شوال 1438هــ هو الجمعة الثانية التي لا يستطيع المسلمون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى، فإذا أُضيفت لهما تلك الجمعة التي حرق يهود منبر الأقصى في 1389هــ، فإنها تشكل سابقة خطيرة منذ أن حرر صلاح الدين بيت المقدس من الصليبيين وأقام الجمعة الأولى بعد تطهير القدس من دنس الصليبيين، سنة 583هــــ، أي هذه هي المرات الثلاث التي لا يستطيع المسلمون صلاة الجمعة منذ أكثر من ثمانية قرون!! وهذا يُظهر مدى الحقد الذي يحمله كيان يهود ضد الإسلام والمسلمين، فهم لم يمنعوهم فحسب بل كذلك أطلقوا النار على تجمعاتهم للصلاة حول ساحات الأقصى فكانوا كما قال القوي العزيز ﴿لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِّلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا﴾... وفي المقابل فإن الرئيس المصري يتصل بنتانياهو وهكذا يفعل الملك الأردني ثم الرئيس التركي وهم يدعون للتهدئة، ويُصدر الملك السعودي بياناً متأسفاً لما يحدث في ساحات الأقصى... ولسان حالهم يرجو كيان يهود أن يمكن المصلين من الصلاة في الأقصى والتخفيف من البوابات الإلكترونية دونما مانع من التفتيش والرقابة! وهكذا يفعل باقي الحكام في بلاد المسلمين بصوت بئيس أو حتى همساً كأن ما يحدث لا يعنيهم بشيء دون حياء من الله ولا من رسوله ولا من المؤمنين، وصدق رسول الله e : «إنَّ مِمَّا أَدْرَكَ النَّاسُ مِنْ كَلَامِ النُّبُوَّةِ الْأُولَى: إذَا لَمْ تَسْتَحِ فَاصْنَعْ مَا شِئْت». أخرجه البخاري عن عبد الله بن مسعود.

إن مشكلة الأقصى لا تحل مع بقاء كيان يهود مغتصباً لفلسطين، فأقصى ما يمكن أن يكون مع بقاء هذا الكيان هو أن يُسمح بالصلاة في الأقصى تحت حراب يهود وبأمرهم وبإذنهم، فقد صرح وزير أمنهم الداخلي أن: "الأقصى بيد (إسرائيل) وهي صاحبة الكلمة الأولى والأخيرة في فتحه وإغلاقه"، هكذا يتبجح من ضُربت عليهم الذِّلة والمسكنة بسبب خنوع الحكام في بلاد المسلمين... لقد كانت بداية الجريمة يوم أن اتفق هؤلاء الحكام مع بعض الذين في قلوبهم مرض من أشباه الحكام في السلطة على أن فلسطين هي قضية أهلها، ثم انكفأ الحكام يضعون رجلاً على رجل يرقبون ما يجري بشيء من الأسى أو دونما شيء! وأمثلهم طريقة من يتصل برؤساء كيان يهود يدعوهم للتخفيف من العنف المفرط تجاه تحركات أهل فلسطين! هكذا كان أولئك الحكام ينصرون فلسطين بضياع فلسطين كالتي نقضت غزلها من بعد قوة أنكاثاً، أو دون قوة بل أنكاثاً فحسب ﴿قَاتَلَهُمُ اللَّهُ أَنَّىٰ يُؤْفَكُونَ.

إن رويبضات الحكام في بلاد المسلمين يدركون أن تحركات أهل فلسطين لا تستطيع إزالة كيان يهود... ويدركون أيضاً أن مشكلة الأقصى وفلسطين كلها لا تحل إلا بإزالة ذلك الكيان المسخ، وإزالته لا تكون إلا بجيش يزمجر بسلاحه لقلع ذلك الكيان... هكذا تُنصر الأرض المباركة، هكذا ينصر بيت المقدس، هكذا ينصر الأقصى أولى القبلتين وثالث ما تشد إليه الرحال بعد الحرمين... هكذا يُنتصر لحرائر المسلمين في الأرض المباركة فلسطين...

أفلا يكون في جيوش المسلمين رجل رشيد يزمجر بسلاحه مصحوباً بإخوانه مكبرين ينصرون حرائر الأقصى التي يعتدي عليهن أولئك المجرمون في ساحات الأقصى وحول الأقصى؟... ألا يكون في جيوش المسلمين رجلٌ رشيد تغلي الدماء في عروقه فيقود كتائبه نحو الأقصى ويدوس بقدميه رويبضات الحكام الواقفين في طريقه؟... ألا يكون في جيوش المسلمين رجلٌ رشيد يستهدي سيرة أنصار الله ورسوله فينصر حملة الدعوة الصادقين، ينصر حزب التحرير، ويزيل هؤلاء الرويبضات ويقيم حكم الإسلام، دولة الإسلام، الخلافة الراشدة، فيقود جيش الخلافة لإزالة ذلك الكيان المسخ تحقيقاً لبشرى رسول الله e ؟ أخرج مسلم في صحيحه عن أبي هريرة: أن رسول الله e قال: «لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يُقَاتِلَ الْمُسْلِمُونَ الْيَهُودَ، فَيَقْتُلُهُمُ الْمُسْلِمُونَ...»، وفي لفظ آخر قال e : «تُقَاتِلُكُمُ يَهُودُ، فَتُسَلَّطُونَ عَلَيْهِمْ».

أيها المسلمون: إن جيوش المسلمين هم منكم، أبناؤكم وإخوانكم وأهلكم، فادفعوهم إلى الحق الذي أنزله الله، أنيروا لهم الطريق بنور الإسلام فينصروا دين الله، ويُعيدوا سيرة جند الإسلام الذين اقتلعوا الصليبيين من أرض فلسطين وأرض الشام، وأزالوا سلطان التتار من أرض الإسلام... فكانوا منارة الدنيا بالخير الذي نشروه، والعدل الذي أقاموه...

إنه ليس بين جيوش المسلمين وبين أن يعودوا كأولئك الجند العظام إلا أن ينصروا دين الله وينطلقوا لنصرة الأقصى وأكناف الأقصى، ويدوسوا رويبضات الحكام بإزالتهم من طريقهم، فيذكرهم الله في صحائف من نور ويعزوا في الدنيا ويكونوا في الآخرة في مقعد صدق عند مليك مقتدر، قال تعالى: ﴿إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ * فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ

أيتها الجيوش في بلاد المسلمين:

إن الأقصى يستغيث، وأكناف الأقصى تستغيث، والأقصى لن يتحرر من أسره إلا بإزالة كيان يهود، وتحركات أهل فلسطين على بطولتها وعظمتها فهي لن تزيل كيان يهود، وإن كانوا يؤدون واجبهم بما يستطيعون لكنهم يستنصرونكم فانصروهم ويستغيثونكم فأغيثوهم وأجيبوا قول الله العزيز الحكيم﴿وَإِنِ اسْتَنصَرُوكُمْ فِي الدِّينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ...

أيتها الجيوش في بلاد المسلمين: أيها المسلمون:

إننا مطمئنون بأننا سنقتلع كيان يهود فكونوا ذلك الجيش الذي يقتلعه، ولنعم ذلك الجيش...

وإننا مطمئنون بأن الخلافة بعد هذا الحكم الجبري ستعود، بإذن الله، قال النبي e: «ثُمَّ تَكُونُ مُلْكًا جَبْرِيَّةً، فَتَكُونُ مَا شَاءَ اللَّهُ أَنْ تَكُونَ، ثُمَّ يَرْفَعُهَا إِذَا شَاءَ أَنْ يَرْفَعَهَا، ثُمَّ تَكُونُ خِلاَفَةٌ عَلَى مِنْهَاجِ النُّبُوَّةٍ ثُمَّ سَكَتَ». رواه الإمام أحمد عن حذيفة بن اليمان. فكونوا ذلك الجيش الذي ينصر حزب التحرير العامل لعودتها... ولنعم ذلك الجيش...

وإننا مطمئنون بأن الشام ودرتها القدس سيعيدها جيش الإسلام دار إسلام، روى الإمام أحمد في مسنده مِن حَدِيثِ سَلَمَةَ بْنِ نُفَيْلٍ رضي اللهُ عنه: أَنَّ النَّبِيَّ e قَالَ: «أَلَا إِنَّ عُقْرَ دَارِ الْمُؤْمِنِينَ الشَّامُ» وفي رواية نعيم بن حماد في كتاب الفتن عَنْ كَثِيرِ بْنِ مُرَّةَ «عُقْرُ دَارِ الإِسْلامِ بِالشَّامِ»...فتعود الشام ودرتها القدس بإذن الله تزهو بالعز والتمكين، فكونوا ذلك الجيش الذي يُعيدها، ولنعم الجيش ذلك الجيش...

يا جيوش المسلمين: ويا أهل جيوش المسلمين: هلمَّ إلى نصرة دين الله... هلمَّ إلى نصرة بيت المقدس وأكناف بيت المقدس... هلمَّ إلى نصرة حرائر الأرض المباركة... هلَّم إلى إزالة كيان يهود... هلمَّ إلى نصرة العاملين لإقامة الخلافة الراشدة... هلمَّ إلى إعادة الشام ودرتها القدس لتكون دار إسلام... هلمَّ إلى عز الدنيا والآخرة... وهذا والله خيرٌ مما يجمعون... قال القوي العزيز الحكيم: ﴿يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اسْتَجِيبُوا لِلَّهِ وَلِلرَّسُولِ إِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيِيكُمْ وَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهِ وَأَنَّهُ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ.

ادامه مطلب...
Subscribe to this RSS feed

سرزمین های اسلامی

سرزمین های اسلامی

کشورهای غربی

سائر لینک ها

بخش های از صفحه