الخميس، 17 صَفر 1446هـ| 2024/08/22م
الساعة الان: (ت.م.م)
Menu
القائمة الرئيسية
القائمة الرئيسية

صعود الإسلام وانهيار الرأسمالية

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1263 مرات
"ليس فعل أيّ شي لهذه الحضارة التي تموت". "الحضارة الغربية تترنح، وهي بانتظار سقوطها المدوي". "لقد هيمنت الحضارة الغربية على الشعوب، والحضارة التي ستقوم مقامها ستعوضها. إنها مسألة وقت فقط. الباخرة تغرق"... هذا بعض ممّا جاء في كتاب يحمل عنوان "تدهور" للفيلسوف الفرنسي ميشال أونفري الذي بيّن فيه تدهور الحضارة الغربيّة وبأنّ موت الغرب ليس تنبؤاً بما سيحدث، إنّما هو تصوير لما يحدث الآن.
إقرأ المزيد...

الشباب حملة لواء التغيير

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1339 مرات
نعلم أن الشباب كانوا وما زالوا عماد الأمة، ورجال الغد، وآباء المستقبل، وإليهم تؤول قيادة الأمة في جميع مجالاتها، وبصلاحهم صلاح الأمة لأن القوة والفتوّة والنخوة تكمن فيهم. ونظرة فاحصة لحرص الإسلام على الشباب نجد أن الرسول عليه الصلاة والسلام قد حرص أشد الحرص بتوجيه الشباب وحديثه عنهم عندما قال ﷺ: «سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمْ اللَّهُ تَعَالَى فِي ظِلِّهِ يَوْمَ لَا ظِلَّ إِلَّا ظِلُّهُ»، وذكر منهم «وَشَابٌّ نَشَأَ فِي عِبَادَةِ اللَّهِ».
إقرأ المزيد...

الثقة بوعد الله ونصره

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1644 مرات
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللهِ خَبَّابِ بْنِ الْأَرَتِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ، قَالَ: شَكَوْنَا إِلَى رَسُولِ اللهِ ﷺ وَهُوَ متَوَسِّدٌ بُرْدَةً لَهُ في ظلِّ الْكَعْبَةِ، فَقُلْنَا: أَلَا تَسْتَنْصِرُ لَنَا أَلَا تَدْعُو لَنَا؟ فَقَالَ: «قَدْ كَانَ مَنْ قَبْلَكُمْ يُؤْخَذُ الرَّجُلُ فَيُحْفَرُ لَهُ فِي الْأَرْضِ، فَيُجْعَلُ فِيهَا، ثُمَّ يُؤْتَى بِالْمِنْشَارِ فَيُوضَعُ عَلَى رَأْسِهِ فَيُجْعَلُ نِصْفَينِ، وَيُمْشَطُ بِأَمْشَاطِ الْحَدِيدِ مَا دُونَ لَحْمِهِ وَعَظْمِهِ، مَا يَصُدُّهُ ذَلِكَ عَنْ دِينِهِ،
إقرأ المزيد...

وحدة الأمة قضية مصيرية لا يجوز التهاون بها وعلى الأمة وجيوشها العمل لتحقيقها

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1256 مرات
بسم الله القائل ﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ﴾، والقائل سبحانه ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللَّهِ جَمِيعاً وَلَا تَفَرَّقُوا﴾، والقائل ﴿إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ إِخْوَةٌ﴾. والصلاة والسلام على حبيبنا المصطفى ﷺ القائل «مَثَلُ الْمُؤْمِنِينَ فِي تَوَادِّهِمْ وَتَرَاحُمِهِمْ وَتَعَاطُفِهِمْ مَثَلُ الْجَسَدِ إِذَا اشْتَكَى مِنْهُ عُضْوٌ تَدَاعَى لَهُ سَائِرُ الْجَسَدِ بِالسَّهَرِ وَالْحُمَّى»، والقائل «الْمُؤْمِنُ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا، وَشَبَّكَ بَيْنَ أَصَابِعِهِ».
إقرأ المزيد...

وقفات مع "الرجل المريض"

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1751 مرات
  ارتبطت دولة الخلافة العثمانية في أواخر أيامها بلقب "رجل أوروبا المريض"، وأصبحت هذه الاستعارة هي الأكثر تداولا لوصف الجسد السياسي الذي أنهكه المرض، كما استُخدمت كمقدمة لعمل الخائن مصطفى كمال الذي فرض الموت (الرحيم!) على ذلك الجسد الآيل للسقوط (كما تصفه المناهج الدراسية في بلاد المسلمين ليومنا هذا).
إقرأ المزيد...

رسالة من مسلمة إلى أمّة الإسلام

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1367 مرات
أمّتي: كيف تقبلين بنعتك أمّة عاجزة ضعيفة؟! كيف ترضين بوصفك أمّة غير قادرة على تسيير حياتها إلّا بما يضعه الغرب لها من قوانين؟! أوَتفرّطين في شرع ربّك الذي جعلك خير أمّة أخرجت للنّاس وبه قدت العالم قرونا؟! كيف تستبدلين الذي هو أدنى بالذي هو خير؟! كيف يكون بين يديك النّور الذي يهديك في هذه الظّلمات ويهدي العالم بأسره وتعرضين عنه؟! فلسان حالك: "كالعيس في البيداء يقتلها الظمأ *** والماء فوق…
إقرأ المزيد...

الثقة بوعد الله

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1289 مرات
غربتنا شديدة لا يعلمها إلا الله، ينظر المسلم حوله فلا يرى إلا كفراً مسيطراً، وشراً مستطيراً، وعدواً متجبراً، الأعداء كثيرون والتخطيط محكم؛ أحاطوا بالأمة إحاطة السوار بالمعصم. يتلفت المسلم فيرى حوله في ديار المسلمين خرابا ودمارا، أيتاما وأيامى، أرامل مفجوعين، وبيوتاً تهدم، وأعراضاً تنتهك، وثروات تنهب، وخيرات تسرق. يرى المسلم هذه الأهوال فيصيبه الحزن واليأس والإحباط ولسان الحال يقول ﴿سَوَاء عَلَيْنَآ أَجَزِعْنَا أَمْ صَبَرْنَا مَا لَنَا مِن مَّحِيصٍ﴾.
إقرأ المزيد...

وحدة الأمة قضية مصيرية لا يجوز التهاون فيها وعلى الأمة وجيشها أن يعملوا على تحقيقها

  • نشر في سياسي
  • قيم الموضوع
    (0 أصوات)
  • قراءة: 1494 مرات
كل أمة في الدنيا وكل شعب لا بد أن له قضاياه المصيرية التي يبذل لها دمه وماله عن رضا وفي منتهى الحماس ودون أي تردد ولا نقاش. وتختلف هذه القضايا بين الأمم والشعوب حسب وجهات نظرهم في الحياة. هذا وقد بيَّن الإسلام للمسلمين ما هي قضاياهم المصيرية، وجعل اتخاذ إجراء الحياة أو الموت تجاهها فرضاً لازماً؛ لذلك كان لا بد من إدراكها، ولا بد من إدراك الإجراءات الواجبة تجاهها كما…
إقرأ المزيد...
الاشتراك في هذه خدمة RSS

البلاد الإسلامية

البلاد العربية

البلاد الغربية

روابط أخرى

من أقسام الموقع